نائبة: صندوق رعاية المبتكرين فرصة للنهوض بالقطاع الصناعي
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
أكدت الدكتورة رغدة نجاتي عضو لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب، أهمية الاستفادة من البحث العلمي والتطور التكنولوجي في القطاع الصناعي وتطوير عمليات الإنتاج بما يعود بالنفع على الاقتصاد الوطني.
وأشارت "نجاتي" في تصريحات صحفية لها اليوم السبت، إلى إطلاق صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ برنامج Bio-iChallenge لدعم الابتكار وتقديم الحلول للتحديات التي تواجه الصناعة المصرية.
وأكدت أنه فرصة قوية للتوسع في إيجاد مقترحات من شأنها النهوض بالصناعة الوطنية.
وأوضحت عضو مجلس النواب، أن استهداف طلاب السنوات النهائية في الجامعات المصرية، للتنافس من أجل تقديم أفكار وحلول مبتكرة في مجالات الأغذية والصحة ومنتجات التجميل والبيوتكنولوجي يمثل أهمية كبيرة في ربط مخرجات التعليم باحتياجات الدولة.
ولفتت عضو لجنة التعليم بالبرلمان إلى أن الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي 2030، خطوة هامة في تشجيع الابتكار ورعاية الأفكار التي من شأنها إحداث نقلة نوعية على كل المستويات وفي جميع القطاعات المختلفة.
ولفتت إلى أن تقديم دعم مالي للطلاب ضمن هذا البرنامج سيكون له تأثير إيجابي كبير في تشجيع الكثيرين من أجل تقديم كل ما لديهم من مقترحات وأفكار تسهم في النهوض بالقطاع الصناعي الذي يحتاج لأفكار أكثر تطورًا تتماشى مع المتغيرات التكنولوجية التي يشهدها العالم حاليًا.
ودعت عضو مجلس النواب إلى الترويج لهذا البرنامج بكل الجامعات المصرية، ليتمكن أكبر عدد ممكن من الاستفادة منه، مطالبة بضرورة رفع وعي الطلاب بهذا النوع من البرامج التي سيكون لها تأثير كبير في دعم الاقتصاد الوطني
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التعليم البحث العلمي التطور التكنولوجي القطاع الصناعي الاقتصاد الوطني
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي يوجه بعدم فتح القبول للمؤسسات التي ليس لها إدارة ومركز لاستخراج الشهادات داخل السودان
أكد بروفيسور محمد حسن دهب وزير التعليم العالي والبحث العلمي حرص وزارته على مستقبل الطلاب وعدم ضياع مستقبلهم الأكاديمي، مشيداً بالجهود المبذولة من قِبَلْ إدارات الجامعات والكليات الحكومية والأهلية والخاصة في تهيئة البيئة الدراسية وتحقيق الاستقرار الأكاديمي، وتخريج أعداد مقدرة من الطلاب، واستخراج الشهادات الأكاديمية في ظل الوضع الراهن، مشدداً على عدم فتح باب القبول لأية مؤسسة تعليم عالي ليس لها إدارة ومركز لاستخراج الشهادات داخل السودان.جاء ذلك لدى اجتماعه بمديري ومنسقي الجامعات والكليات الحكومية والأهلية والخاصة المستضافة بجامعة كسلا، بحضور مديرة الجامعة بروفيسور أماني عبد المعروف وعدد من قيادات الجامعة.وتقدم الوزير بالشكر والتقدير لإدارة جامعة كسلا لاحتضانها عدداً مقدرا من مؤسسات التعليم العالي المتأثرة بالحرب، لمواصلة واستمرارية الدراسة وأداء الامتحانات لطلابهم ولتوفيق اوضاعهم الاكاديمية، معلناً عن مواصلة زياراته لمؤسسات التعليم العالي في الولايات الآمنة للوقوف على مشاكلها والعقبات التي تقف في طريقهامن جانبهم قدم مديرو ومنسقو الجامعات والكليات المستضافة تنويرا شاملاً عن أداء الامتحانات واستمرارية الدراسة حضورياً أو إسفيريا للمستويات والكليات المختلفة، وأيضاً التنوير بمنافذ استخراج الشهادات بجامعة كسلا وغيرها من المدن الآمنة لتلك المؤسسات. والتنوير ببعض المبادرات الخاصة بتدريب الأساتذة المتواجدين بولاية كسلا، والإسناد الأكاديمي للطلاب وخاصة الممتحنين للشهادة السودانية، إسناد الوافدين في مواقع الإيواء.إعلام وزارة التعليم العالي إنضم لقناة النيلين على واتساب