يستعد المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية برئاسة الفنان القدير إيهاب فهمي؛ لإقامة حفل توقيع لأحدث إصدارات المركز "المسرح التنموي .. النظرية والتطبيق" تأليف: أ.د. راندا رزق، تقديم: أ.د. أحمد زايد، تحت رعاية وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني، وإشراف رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي المخرج الكبير خالد جلال.


ويقام حفل التوقيع في تمام الساعة الثانية والنصف عصرا، غد الأحد، بمعرض القاهرة الدولي للكتاب بدورته ال٥٥ بمركز مصر للمؤتمرات والمعارض الدولية بالتجمع الخامس بلازا 1 قاعة توقيع الكتب.


يذكر أن هذا الإصدار يأتي في إطار إنجاز المشروعات الهادفة للمركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية برئاسة الفنان القدير إيهاب فهمي؛ نحو نشر الثقافة المسرحية مع الحفاظ على التراث المسرحي والموسيقي والفن الشعبي.


ويقدم الكاتب هذا الإصدار؛ لتقرير حقيقة المسرح التنموي في الحياة، إذ إنه يجسد القيم الحياتية والإنسانية ويرسخها في نفوس المجتمعات والشعوب في العالم.
ويعتبر كتاب "المسرح التنموي.. النظرية والتطبيق" بيان لإطار تنموي يقرر أن الانتقال من عالم الخيال إلى عالم الواقع، ومن الغيب غير المرئي إلى معايشة الواقع المرئي هو الهدف الأعلى للقيم التربوية في المسرح ومخاطبة الجمهور، وحينما يصل المتحدث والمواجه للجمهور والمتلقي إلى هذه الحالة يكون قد استطاع تخطي حاجز الخوف والقلق إلى قمة الطمأنينة والحقيقة والصدق، ويعيش المتلقون مع القضية كما لو كانوا داخل أحداثها.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المركز القومي للمسرح القومي للمسرح إيهاب فهمي المسرح وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني خالد جلال المسرح التنموی

إقرأ أيضاً:

مصطفى حسني يوضح سبب تسمية سورة الفاتحة بـ أم الكتاب

قال الداعية مصطفى حسني إنه عند قراءة سورة الفاتحة من كتاب الله، يجب التأمل في الحروف والكلمات، لأن القلب حينما يتعرض للقرآن، ويستمع السمع لآياته، يصبح الإنسان وكأنه في حضور كامل مع الله، وكأن الله يحدثه مباشرة.

وأضاف مصطفى حسني، خلال تقديمه بودكاست "حدثني ربي"، المذاع عبر "بودكاست المتحدة" برعاية البنك الأهلي المصري، أن سورة الفاتحة سُمّيت "أم الكتاب" لأنها جمعت كل معاني القرآن الكريم، فهي أصل القرآن، مشيرًا إلى أن تسميتها بهذا الاسم تعود إلى أنها تقدمت القرآن وبدأته، مثلما يُقال عن الإمام إنه "يؤم" المصلين أي يتقدمهم، وهكذا الفاتحة في مقدمة كتاب الله.

وأوضح أن النبي محمد ﷺ علّمنا قراءة الفاتحة 17 مرة على الأقل يوميًا، من خلال الصلوات الخمس المفروضة التي تضم 17 ركعة، حيث تُقرأ الفاتحة في كل ركعة. وهي السورة الوحيدة التي تتكرر في الصلاة بهذا الشكل، إذ يمكن للمصلي التنويع في السور التي يقرأها بعد الفاتحة، لكنها وحدها الثابتة في كل ركعة.

واختتم قائلًا: "عندما نقرأ الفاتحة، ينبغي أن نستحضر أن الله سبحانه وتعالى يكلمنا بها، وأن نعيش معانيها بقلوبنا وعقولنا".

مقالات مشابهة

  • القانون الدبلوماسي الدولي بين النظرية والتطبيق
  • المسرح المدرسي ما له وما عليه.. في العدد الجديد لجريدة مسرحنا
  • القاهرة عنواني يستعرض مسيرة الشيخ سيد مكاوي على المسرح الصغير
  • كلية الفنون التطبيقية تنظم مؤتمر النسيج مهنة الماضي وأمل المستقبل بين النظرية والتطبيق
  • هيئة الكتاب تصدر «الخيال عند ابن عربي» لـ سليمان العطار
  • هيئة الكتاب تصدر «الخيال عند ابن عربي» لـ سليمان العطار
  • ڤاليو تنجح في إتمام الإصدار الرابع عشر لسندات توريق بقيمة 463.3 مليون جنيه
  • مصطفى حسني يوضح سبب تسمية سورة الفاتحة بـ أم الكتاب
  • تحديث جديد لتطبيق «Google Messages» يجلب تأثيرات مرئية مميزة للرسائل
  • مصر القومي: تخصيص ميزانية إعلانات حياة كريمة ميزانية لدعم الأسر الأكثر احتياجا يعزز دورها التنموي