دون صلاح : يكشف كيف تصبح صانع محتوى منصة تيك توك
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
كشف صانع المحتوى دون صلاحانه هناك العديد من التفاصيل التي تجعل اي شخص يصنع محتوى عادي ان يتحول لشخص محترف يستطيع التربح من خلال الانترنت سوشيال ميديا.
وقدم صانع المحتوي تيك توك دون صلاح عدة خطوات الخاصه بتحول الأشخاص من صانعي محتوى عادي الى صناع محتوى محترفين تتلخص في اربعه امور هامه يجب الاعتماد عليها.
نوه البلوجر دون صلاح صانع محتوي ، ان هذه الامور كالتالي اولا يجب تعلم مبادئ التسويق ودراسة سلوك المستهلك، بشكل يجعلك تتعرف على السوق بشكل وقتي.
واكمل دون صلاح، أن اختيار التخصص والتعمق في البحث وتحديد مجالات العمل عبر إجادة العمل على جميع مراحل صناعة المحتوى معرفة موضوع الاستفادة.
واكمل بلوجر دون صلاح يجب تجهيز معرض أعمال الشخص وتطوير سيرته الذاتية عبر الاعتماد على أدوات صناعة المحتوى المفيدة للأشخاص.
واختتم دون صلاح صانع محتوي حديثه قائلا :"يجب ان يحدد الشخص أهدافه دون ان ييأس في بدايه خطواته الاحترافيه على مواقع منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دون صلاح منصة تيك توك دون صلاح
إقرأ أيضاً:
أزمة سيولة تهدد العراق: 90% من النقد خارج البنوك
27 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: يعكس ارتفاع إصدارات الأوراق النقدية من البنك المركزي العراقي في كانون الثاني 2025 إلى 6 مليار ورقة بقيمة 100.3 تريليون دينار، مقارنة بـ5.7 مليار ورقة بقيمة 78.2 تريليون دينار في 2022، حاجة متزايدة للسيولة في اقتصاد يعتمد بشكل شبه كلي على النقد.
وتشير الزيادة بنسبة 4.7% إلى ضغوط مالية متصاعدة، مدفوعة بعجز الموازنة والإنفاق الحكومي المتضخم، لكنها تثير مخاوف من التضخم في ظل تباطؤ النمو الاقتصادي. تبرز فئة 50 ألف دينار كالأكثر نمواً بنسبة 167%، ما يعكس تفضيل المواطنين للفئات الكبيرة لتسهيل التعاملات اليومية في ظل ارتفاع الأسعار.
ويسلط الانخفاض في إصدار فئات مثل 5 آلاف دينار بنسبة 22% و10 آلاف دينار بنسبة 10% الضوء على تراجع الاعتماد على الفئات الصغيرة، مما قد يعكس تآكل القوة الشرائية للدينار.
وتبقى فئة 25 ألف دينار مهيمنة بنسبة 32% من الأوراق المتداولة، ما يؤكد استمرار الحاجة إلى فئات متوسطة لتغطية المعاملات اليومية. يعكس هذا التوزيع تحديات إدارة الكتلة النقدية في اقتصاد يعاني من ضعف الثقة بالنظام المصرفي، حيث تظل 90% من النقد خارج البنوك وفق المحلل الاقتصادي منار العبيدي.
ويكشف استمرار هيمنة النقد عن أزمة هيكلية في السيولة، حيث يعاني العراق من نقص السيولة الفعلية رغم زيادة الكتلة النقدية. يفاقم الاعتماد على النفط، مع توقعات أسعار دون 70 دولاراً للبرميل في 2025، هذه الأزمة، إذ يتجاوز الإنفاق الحكومي الإيرادات، مما يدفع نحو الاقتراض الداخلي. يحذر خبراء اقتصاديون، مثل النائب مصطفى سند، من أن العراق قد يواجه حالة “صفر كاش”، حيث تتفاقم الفجوة بين النقد المتداول والاحتياجات الفعلية.
ويبرز غياب إصلاحات مصرفية فعالة كعقبة رئيسية، إذ يعيق انخفاض الثقة بالبنوك جهود دمج النقد في النظام المالي.
وتظل جهود البنك المركزي لتعزيز السيادة النقدية عبر منصات إلكترونية وتقليل الاعتماد على الدولار محدودة الأثر في ظل السوق الموازية.
و يحتاج العراق إلى سياسات جريئة لتنويع الاقتصاد وتعزيز الثقة المصرفية لتجنب أزمة سيولة أعمق.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts