شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الهجرة… ويوم ان سقطنا عن جسر عبدون وفقدان كرواسن البوليفار، الهجرة… ويوم ان سقطنا عن جسر عبدون وفقدان كرواسن البوليفار د. بسام_الهلول ….اسئلة الراهن الاردني هو راهن .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الهجرة….. ويوم ان سقطنا عن جسر عبدون وفقدان كرواسن البوليفار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الهجرة….. ويوم ان سقطنا عن جسر عبدون وفقدان كرواسن...

#الهجرة….. ويوم ان سقطنا عن جسر عبدون وفقدان كرواسن البوليفار

د. #بسام_الهلول ….اسئلة الراهن الاردني هو راهن المواطنة بما هي شرط للتشكل من اجل التغيير بل نسف( بنى الراهن)..ومركبه( الاستبداد والفساد)..الذي يحول دون #المواطنة التشاركية ومما يعكر صفوها من راهن سمته( الاقصاء للفرد والمحتمع)..باعتبار ان مانراه من مسوح كاذبة تخامر وجه السياسي..المتنقب بالاحزاب والبرلمان…اذ لازلنا نحن في #الاردن نعيش مايسميه فوكو( Governmmentality crisis)…او ازمة القابلية للحكم اذ لم تعد انماط السلطة تعمل فليست المشكلة في ( ع )او( لام)…يتولى سدة الحكم وانما المعضلة في قابلية السواد للحكم..فنحن بحاجة الى اعادة تركيب سلطة ما..اذ ما قبلها فقد معناه اذ لا سبيل الا القمع والعصا ..اي اننا بحاجة الى سلطة انضباطية لا الى سلطة تقليدية تكبح من جماح سياحة الفرد الصمد القائم في ارض الجولوا او الهندي الاحمر وتقوم بالوخز والمهماز مما يؤدي الى اختراق ناموسة الازلي..وقايمه المشترك الولاء والرعية او الملة او الحزبية المنادى لها..اذ لا بد ان نقيم قطيعة معه لانه يمثل الركود في زمن ثقافي راكد يرتبط مفهومه بمفاهيم الحرية والكرامة وان تجفف منابع مايذكي ( قرقرة معى خاوية)…ومن اشواطه وتمثلاته( الحرّيك او الهجرة)…رغم ما تقوم به منظومة الحكم)..وتشجيعها الى تشكيل الحزبية القائمة على التأملية المترعة بالتداول العام والمبسترة من تداولها ( المفهوم)،..اي غير مرتبطة بشخصيات مفهومية او( الشخص المثال)..مكتفية بالثرثرة والتعاليل.. حتى بلغ باحد العوام ان ظن كل الظن ان ( الديمقراطية).. لقب من القاب الكنافة لشيوع اللفظة الى درجة ابتذالها حتى اصبحت مصدر رفاه عند ( تكؤة السيد)…بقطع النظر عنه محافظ وزير داخلية او هيئة انتخاب..مستقلة او غير مستقلة…فما ورائية الهوية او الشخصية المفهومية هو( الحريك)..مكوناته المغامرة والشجاعة والترحال والتيه…اذ بالامس كانت مكوناته ( الصحراء والبعير والبيداء)..وغار ثور وحراء…واليوم البحر والمحيط والقارب المطاطي..مرتبطة مشاكله اليوم بالبطالة والمخدرات والجوع والتهميش وغزارة احلامه لحظة ان يكون( دروقي)…اي محشش بلاد العم سام او بلاد الجولوا…( الزط او الغجر قديما…او لحظة تقزم احلامه( جسر الانتحار)..خانتني الذاكرة فنسيت اسمه او الجسر المعلق محط نشدان هروب الشباب من ازمة واقعهوازمة سلطة الحكم…فالجسر المعلق بعمان قبالة مركب التيه والاحلام ( العبدلي)…. البوليفار ثمة متداول يتعدى مقام( العبدلي؛..بدلالاته الانثربولوجية والسسيولوجية المرتبطة بالفقر والبطالة ودلالات سيكولوجية مرتبطة بالاحباط والقهر والحقرة…ففي يوم الهجرة هاته تفتح النار على دلالات الانتحار بدل الهجرة بمعناها الخرق وانتهاك القاعدة كاختراق شارة المرور اي خرق القواعد القانونية والاخلاقية للمجتمع او كيفية بالمعنى الاستعاري للقاعدة القانونية بكيفية فوضوية تنتهج اسلوب التمرد غير المنضبط بالمعيار الاخلاقي اذ يكشف عن المسافة بين ( الانا)..و( العدل)…او ( الانا)…الذات المقهورة والمظلومة واستهتار السيد)..او السادة..او حالة ( غياب العقل)…الذي يستره( الظلم والاستبداد)..فالمنتحر هناك..هو تعبير عن وجود غفلي شارد يحقق ذاته واتلاف للمسؤولية..مادام انه يحقق حالة( الهروب)..فهو( ترميزة)..لمقال طويل وعريض لمجتمع منتهكة اسواره من قبل حالة النهب العام وغياب حقوق الانسان فهو عنوان لمجتمع انتهكت حدود انسانيته من قبل( المتكرشين)…ينفلت فيه كثير من المسؤولين عن جرائم انتهكت فيه حقوق الضعفة والمهمشين…مورس فيهم الاهمال والاقصاء والضياع وال

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بين الإصابات والنزوح وفقدان الرعاية.. تحديات تواجه المرأة السودانية في ظل الحرب

تواجه المرأة السودانية منذ اندلاع الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في أبريل/نيسان 2023 أشكالا متعددة من المعاناة المستمرة ومصاعب النزوح اليومية جراء تزايد موجة العنف المتواصل في أجزاء واسعة من المدن السودانية بين الطرفين.

وتنوعت التحديات التي تعيشها المرأة ما بين إصابة بعضهنّ بشظايا المدفعية وتحمل أخريات للواجبات المعيشية لأطفالهن، إلى جانب معايشة نماذج أخرى من النساء لواقع مفارقة الديار من الخرطوم ومدني وقرى جنوب الجزيرة وسنار والنزوح نحو المجهول لأيام وليال عديدة لمناطق يرونها لأول مرة بالأقاليم السودانية لا سيما بعد توسع القتال بين الجانبين.

أما قصص انعدام وغلاء الأدوية المنقذة لحياة المرضى من كبار السن من النساء، إلى جانب فقدان مصادر الدخل الأساسية لأزواجهن، والقبول بسكن مؤقت لعدد من العائلات داخل فصل مدرسي واحد، فباتت من سيناريوهات النزوح اليومية التي تحولت إلى حكايات معاناة لا تنتهي بعد وصولهم لمناطق انخفضت فيها وتيرة الاشتباكات. 

تحكي ليلي عثمان، النازحة من مدينة سنجة صوب ولاية القضارف، تفاصيل ما تعرضت له من إصابة بشظية خلال الساعات الأولى لاجتياح قوات الدعم السريع للمدينة، حيث قالت إنها تفاجأت كغيرها من سكان المنطقة بسماع دوي أصوات المدافع من كل الاتجاهات، لا سيما في المنطقة التي كانت تشارك فيها أقاربها مناسبة اجتماعية، مضيفة أنها وخلال محاولاتها المتكررة إيجاد طريق آمن للخروج من منطقة الاشتباكات أخبرت أهلها بتعرضها لإصابة بشظية جراء هذا الهجوم، حيث تم تقديم إسعافات أولية تمهيدا لاستخراج بقاياها من جسدها بمنطقة تبعد ساعات طويلة عن محيط الاشتباكات.

وتواصل حديثها بالقول إنها تعاني من آلام في جسدها جراء الإصابة التي تعرضت لها، إلى جانب ما تشعر به من إرهاق السفر والتنقل والنزوح من منطقة إلى أخرى، مشيرة إلى حاجتها الضرورية لتوفير الدواء والغذاء وحتى الكساء بعد خروجها من منزلها بما كانت ترتديه في تلك اللحظات التي وصفتها بالعصيبة.

بينما تحدثت نادية موسى -النازحة بمدينة الفاو- عن معايشتها لواقع كارثي "لا يمكن وصفه" جراء انعكاسات هذه الحرب عليهن كنساء، موضحة بأن قصة احتياجاتهن متجددة لجميع أشكال الدعم النفسي والمادي، إضافة إلى أن نصيبهن من حزمة المساعدات الإنسانية والخدمات الضرورية بما فيها توفير الأدوية المنقذة لحياتهن، والتي لا تكفي حاليا لحجم احتياجاتهن في ظل ظروف إنسانية استثنائية بالغة التعقيد.

كما اشتكت النازحة بـ"القرية 10″ من غياب معيل لها ولأطفالها بعد وفاة زوجها واضطرارها للعمل في المنازل بمنطقة نزوحها لتأمين قوت يومها.

وأشارت نادية إلى أنها -ورغم مرضها- لا تزال تعمل لتلبية احتياجاتها المعيشية، وقد تغيب عن العمل في المنازل ليومين وأكثر، بسبب اشتداد ضربات قلبها نتيجة المجهود المضاعف خلال ساعات العمل الشاق، وطالبت في الوقت ذاته بتوفير دواء لما تواجهه من مشكلات صحية.

أما زهور نواي، فقالت بدورها إنها رفقة عائلتها يواجهون ظروفا قاسية منذ نزوحهم قبل 7 أشهر،  بسبب ضيق المكان الذي يستقرون فيه داخل مدرسة صغيرة، مبينة أن أشد المعاناة تكون عندما تهطل الأمطار خلال ساعات الليل.

وأعربت نواي عن حسرتها لهذا الواقع المأساوي الذي يُعايشونه، مشيرة إلى أن مقر سكنهم تحاصره عدد من المشكلات الصحية المتمثلة في انتشار البعوض وتكاثر الحشرات المسببة للأمراض المتزامنة مع موسم هطول الأمطار، وأنهم معرضون لكل أنواع الإصابات المرضية المتفشية في المنطقة. 

أخيرا، قالت سامية عبد الله إنهن -كنازحات- يواجهن أوضاعا صعبة من ظروف مادية وصحية، حيث تحتاج والدتها إلى عملية بشكل عاجل وهم لا يملكون ثمن كشفية الطبيب، مبينة أن من إحدى المشكلات التي تقف عائقا أمامهم مرض والدتها في ظل غياب أولادها ونزوحهم نحو مناطق متفرقة منذ بدء الحرب.

وعلى الرغم من غياب الإحصاءات الدقيقة حول تأثير الحرب بشكل كامل على النساء في السودان، فإن التقارير تشير إلى تفاقم الوضع الإنساني لهن منذ اندلاع الحرب. وتشير التقارير إلى أن النساء والأطفال يمثلون أكثر من ثلثي النازحين داخل البلاد، والذين تجاوز عددهم 5.2 ملايين نسمة، وفقا لتقديرات مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.

وتتفاقم معاناة السودانيات في صعوبة الحصول على الرعاية الصحية الأساسية والغذاء، إذ أظهرت تقارير أممية أن نسبة كبيرة من الحوامل يعانين من انعدام الخدمات الصحية الأساسية، مما أدى إلى ارتفاع معدلات الوفيات بين الأمهات والأطفال حديثي الولادة.

مقالات مشابهة

  • فوضى السفر في إسرائيل.. شركات الطيران تتلقى ضربة جديدة
  • منظمة تونسية: وفاة 12 مهاجرا وفقدان 10 آخرين جراء غرق مركب قبالة سواحل جربة
  • بين الإصابات والنزوح وفقدان الرعاية.. تحديات تواجه المرأة السودانية في ظل الحرب
  • وزير الطيران يلتقي عددا من مسؤولي شركات البالون الطائر لمناقشة أوجه التعاون
  • النيبال.. مصرع وفقدان 210 أشخاص بفيضانات جارفة وانهيارات أرضية
  • بالفيديو.. مقتل 112 شخصا وفقدان العشرات جراء السيول في نيبال
  • إسبانيا: مقتل 9 مهاجرين غير شرعيين وفقدان 48 آخرين
  • مقتل تسعة مهاجرين وفقدان 48 إثر انقلاب قاربهم قبالة جزر الكناري
  • صور.. مقتل 49 شخصًا وفقدان العشرات في نيبال بسبب الفيضانات
  • “النائب العام” يأمر بحبس مدير لمصلحة الضرائب ومدير لفرع مصرف الجمهورية في مليتة