الفن واهله تعرف على أبرز تصريحات الشاب خالد مع أنس بوخش
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
الفن واهله، تعرف على أبرز تصريحات الشاب خالد مع أنس بوخش،حل النجم الجزائري الشاب خالد، بالأمس ضيفاً على برنامج ABtalks مع الإعلامي أنس بوخش، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تعرف على أبرز تصريحات الشاب خالد مع أنس بوخش، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حل النجم الجزائري الشاب خالد، بالأمس ضيفاً على برنامج ABtalks مع الإعلامي أنس بوخش، وتحدث الشاب خالد خلال الحلقة عن العديد من الموضوعات المختلفة منها شهرته، وأسرار وكواليس عن حياته الشخصية، وغيرها من الأمور.
الشاب خالد يكشف عن الفرق بين مسيرته الفنية في الجزائر وأوروباوتحدث الشاب خالد عن بدايته الفنية، مُشيراً إلى أنه بدأت مسيرته في باريس ولندن، وحينها جد اختلاف في طريقة تسجيل الأغاني، حيث كانت الطريقة مختلفة عما كان يحدث في الجزائر، حيث تسجل الأغنية في يوم ويتم طرحها في اليوم التالي بأوروبا، ولكنه كان يسجل الأغنية في الجزائر في 6 أشهر.
الشاب خالد: لدي تنوع في ذوقي بالاستماعوأشار الشاب خالد إلى أنه سجلت أول اسطوانة له في 1974، وكان حينها مشهوراً في الجزائر فقط، وكان يستمع إلى عبدالحليم حافظ ونجوم آخرين في تونس والجزائر والمغرب، مُضيفاً:"كان لدي تنوع في ذوقي بالاستماع".
آخر أعمال الشاب خالدوالجدير بالذكر آخر أعمال الشاب خالد أغنية "Balatar" التي تصدرت التريند فور طرحها.
ما معنى كلمة BALATAR؟وتعني كلمة "BALATAR" "أعلى" باللغة الفارسية، وهو عمل تم إعداده لصناعة التاريخ وترك بصمة مميزة في الأرشيف العالمي، وليظهر الإبداع الذي يمكن ان تنتجه هذه المنطقة من العالم وهي الأسرع نموًا في عالم صناعة الترفيه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الجزائر
إقرأ أيضاً:
«الويلية» الإماراتي.. فن الشجن والعاطفة
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةصدر عن مركز أبوظبي للغة العربية كتاب «فن الويلية- الدان: جمالياته، أشعاره، أداؤه»، للدكتور حمد بن صراي، الذي يرى أنه «لم يعد الاهتمام بتراث الإمارات بسبب كونه جزءاً من الهوية الوطنية فحسب، بل على اعتباره عامل وحدة بين أفراد المجتمع الواحد، وامتداد السلف في الخلف».
وبهذه الكلمات بدأ المؤلف كتابه عن فن من الفنون الشعبية الإماراتية وهو فن الويلية الدان، مؤكداً أهمية التراث والدور الاجتماعي له، وضرورة الحفاظ على تراث الأجداد والآباء التي لا تزال آثاره باقية أمام الأعين، وضرورة توثيق التراث قبل أن يتلاشى.
وحدد المؤلف أهداف مشروعه في توثيق فن الويلية أو الدان ومنها: توثيق جهود الآباء وحفظها في ميدان الفنون الشعبية، والتعرف على أداء فن الويلية، والتعرف على الطرايق والأشعار الخاصة بهذا الفن، وتوثيق السنع والمذهب والأصول التي يقوم عليه فن الويلية، وتوثيق أسماء الأبوة الذين ارتبطوا بفن الويلية، والتوثيق الميداني لفن الويلية من خلال اللقاءات والمقابلات مع المؤدين الكبار.
والدان كلمة عامة شائعة من الدندنة بكل ما فيها من شجن، وهي من ألفاظ الترنم تستخدم في ضبط النغم قبل بدء أداء الشلة، وهي كأنها مناداة باللحن، ودخول إلى أداء الفن. أما الويلية: فهي الفن الأصلي، وهو المعتمد، ويعتقد البعض أن اللفظ جاء من الويل والحزن، وقد تختلف التسميات باختلاف المواقع الجغرافية التي يعرف فيها هذا النمط. ويمارس فن الويلية (الدان) منذ القدم وربما سبق غيره من الفنون الشعبية، وله شعبية كبيرة، ويغلب على أشعاره الشجن والعاطفة والوجد، وهي عميقة وتلامس القلب.
ويعتبر فن الويلية فناً برياً لا بحرياً، وهو من الرقصات الاحتفالية التي لعبت أدواراً جلية في الأعراس والمناسبات وغيرها. ويعتبر الفنان محمد الهفيت أو (العور) أبو الدان الأكبر. وقد ورث الفن من آبائه الأولين، وكان الكل يصغى إليه، وينجذب لصوته، حتى يقال إن الطير يقف يستمع لهذا اللحن الشجي، وهناك الفنان حسن بن محمد الوصلة بإمارة رأس الخيمة. كما كان لفن الويلية (الدان) حضور قوي في إمارة أبوظبي مع اختلافات في طريقة الأداء، والدق، واللحن.
وعن حالة فن الويلية في العصر الراهن، يذكر المؤلف أن فن الويلية يكاد يتلاشى بسبب قلة مؤديه، ويكاد يندثر لقلة التسجيل والتوثيق. ثم عرض المؤلف للمقابلات التفصيلية مع رواد فن الويلية بشكل مفصل، وعرض لحكاياتهم وذكرياتهم مع هذا الفن، وأصوله وطرق الأداء المتنوعة في كل المناطق، ودور كل فرد في الفرقة أثناء الأداء، وقوانين الويلية.
ويعد هذا الكتاب مرجعاً قيماً وشاملاً لفن الويلية (الدان)، وهو فن شعبي كان معروفاً في الإمارات منذ زمن بعيد، وهذا الكتاب يستعرض تاريخ هذا الفن وطريقة الأداء وأشهر الشعراء والفرق. كما يعد رسالة ودعوة للاهتمام بهذا الفن وتوثيقه وحفظه ودعم القائمين عليه، وتقديمه للأجيال القادمة كمعبر عن الهوية الإماراتية، لما فيه من قيم وأخلاقيات تعبر عن المجتمع الإماراتي وحضارته.