13 سؤالًا من العرموطي للحكومة حول مدارس العقبة الدولية
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
#سواليف
فتح النائب #صالح_العرموطي ملف #مدارس_العقبة_الدولية، مطالبًا رئيس #الحكومة بشر #الخصاونة بالكشف عن #خسائر_المدرسة والمقدرة حتى عام 2021 ما يزيد عن #1_مليون وهي تمثل ما نسبته 299٪ من #رأس_مال_الشركة.
وطالب العرموطي بالكشف عن عدد #الموظفين في المدارس، ومجموع #رواتب_الموظفين السنوية ومكافآتهم للاعوام ٢٠٢٠ / ٢٠٢١ / ٢٠٢٢ / ٢٠٢٣.
وجاء في سؤال العرموطي النيابي، هل صحيح أنه تم تعيين مدير للمدرسة بتاريخ 2021/7/30 براتب شهري 6500 دينار إضافة إلى بدل سكن 7000 دينار سنويا دون إجراء أي مقابلات تنافسية مع المتقدمين خلاف #المكافآت ؟
مقالات ذات صلة كيف سيكون امتحان التوجيهي للعام الدراسي 2026 ؟ 2024/02/03كما جاء، هل صحيح أن المؤهل العلمي لمدير المدرسة شهادة البكالوريوس في الفنون الجميلة وهل هذا التخصص يتناسب مع طبيعة العمل كمدرسة دولية تربوية، وما هي خبراته السابقة؟.
وتاليًا نص السؤال النيابي الذي وصل سرايا:
سعادة رئيس مجلس النواب المكرم
رقم السؤال : ( )
استنادا لأحكام المادة (96) من الدستور وعملاً بأحكام المادة (123) من النظام الداخلي لمجلس النواب أرجو توجيه السؤال التالي إلى دولة رئيس الوزراء ووزير الدفاع.
نص السؤال :
وتفضلوا بقبول الاحترام ،،،
المحامي النائب
صالح عبدالكريم العرموطي
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحكومة الخصاونة رأس مال الشركة الموظفين رواتب الموظفين المكافآت
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: كارثة أكبر كانت ستحدث لو انضم حزب الله لهجوم 7 أكتوبر
تناول مسؤولون عسكريون إسرائيليون احتمالات سيناريو مرعب كان يمكن أن يقع لو تزامن هجوم حزب الله مع هجوم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وقال مراسل الشؤون السياسية في القناة الـ12 عميد سجال إن "رئيس الأركان عندما تحدث عما مر به في الساعة 12:30 بعد أن تبين أن حزب الله لم ينضم إلى الهجوم قال: لو قام الحزب بالهجوم في صباح 10/7 فربما وصلت مركبات قوة الرضوان إلى حيفا"، واصفا ذلك بأنه "ملخص الوضع الإستراتيجي المرعب لدولة إسرائيل في صباح الهجوم".
وأكد هذا السيناريو قائد المنطقة الشمالية سابقا اللواء احتياط يوسي بيلد، قائلا "لحسن الحظ أن ذلك لم يحدث في الشمال ولم نكن بعيدين عن ذلك، لو حدث ذلك في الشمال لتلاقت حركة حماس وحزب الله في تل أبيب".
وربط محللون عسكريون ما جرى في 7 أكتوبر/تشرين الأول بعملية "حارس الأسوار" عام 2021، إذ بدأت المؤسسة العسكرية تفقد اتصالها بالواقع.
وقال محلل الشؤون العسكرية في صحيفة هآرتس عاموس هرئيل "أعتقد أن سنة المفتاح هي 2021 في عملية حارس الأسوار التي خرجت إسرائيل سعيدة منها، كوخافي رئيس الأركان حينئذ ونتنياهو كانا يتفاخران بالإنجاز الفريد من نوعه بتفجير مترو أنفاق حماس".
إعلان
صورة السنوار
وأضاف هرئيل "في 2021 دولة إسرائيل -بما في ذلك المستويان السياسي والعسكري والاستخبارات- انفصلت عن الواقع، وقصصنا على أنفسنا قصص نجاحنا عن تدمير أنفاقهم وقتل المخربين".
ولفت مراسل الشؤون العسكرية في القناة الـ13 أور هيلر إلى إشارة مهمة تم تجاهلها، قائلا "السنوار في صورته في نهاية عملية حارس الأسوار وهو جالس واضعا قدما على قدم وغزة مدمرة من خلفه كان يقول لنا: انتظروا، انتظروا 10/7″.
ووجّه مسؤولون سابقون انتقادات حادة إلى طريقة التعامل مع التحقيقات في أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول، إذ قال رئيس شعبة العمليات في الجيش سابقا يسرائيل زيف "في الساعة الأولى تمت هزيمة فرقة غزة، ولدينا الكثير من التحقيقات، عشرات التحقيقات، لكنها ليست كاملة، ينقصها الشاباك، وتنقصنا مسؤولية الحكومة بسبب سياساتها، وشرطة إسرائيل غائبة، يجب تشكيل لجنة تحقيق حتى نفهم الصورة بشكلها الكامل".
وانتقد قائد الفيلق الجنوبي والكليات العسكرية سابقا إسحاق بريك ما وصفها بـ"التحقيقات" قائلا "هذا ليس تحقيقا أبدا، فالتحقيق يفحص ما كان سابقا، يجب أن نفهم ما حدث، وعندما نتحدث عما حدث نتعرف على الأخطاء الأساسية والمسؤول عنها، وما هي الخلاصة وما هي الدروس المستخلصة للإصلاح".
وقال محلل الشؤون السياسية في القناة الـ13 إيان بيركوفيتش "استمعوا جيدا لما سأقوله، سأقول جملة قاسية: لو كان لبيد أو غانتس أو غيرهما رؤساء للحكومة لأعدموهم، وسيعدمهم الذين أعدموا رابين، ألم يقتلوه؟ سيقتلون غانتس أو لبيد، هذا ما كان سيحدث".