انطلاق المؤتمر العربي الثامن للمحاماة بمشاركة 16 دولة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
ناقش مؤتمر المحاماة في يومه الثاني قضية " مكاتب المحاماة الأجنبية بين المشاركة والمغالبة"، وأدار الجلسة الدكتور أحمد الصاوي أستاذ القانون ومستشار حكومة أبوظبي سابقا.
وتضمنت جلسات اليوم الثاني من المؤتمر العربي الثامن للمحاماة عدة موضوعات هي:
دوافع الشراكة مع مكاتب المحاماة الأجنبية، وتحدث فيها الدكتور ماجد قاروب، صور التعاون بين مكاتب المحاماة العربية والأجنبية، وتحدث فيها الدكتور طارق رياض، تقييم تجارب التعاون بين مكاتب المحاماة العربية والأجنبية، وتحدث فيها أمل عفيفي.
وشهد المؤتمر مشاركة نخبة من المحامين حيث بلغ عدد المشاركين في المؤتمر 120 مشارك من 16 دولة،
وقال وليد عثمان أمين عام المؤتمر أن المؤتمر يعقد سنويا بمشاركة نخبة من قيادات شركات المحاماة العربية، تحت شعار "شراكات وتكتلات".
الجدير بالذكر أن فعاليات اليوم الأول للمؤتمر شملت موضوع التوجهات الحديثة في صناعة المحاماة الدولية، والتجارب الدولية بشأن شركات المحاماة، وصفقات الإندماج والاستحواذ لشركات المحاماة، والمخاطر التي تواجهها المحاماة العربية، والإطار التشريعي لعمل شركات المحاماة العربية، وأيضا تشخيص وتحليل واقع شركات المحاماة العربية، بالإضافة إلى موضوع عن أهم الحلول لتحسين وضع شركات المحاماة العربية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المحاماة الدولية انطلاق المؤتمر العربى بمشاركة ١٦ دولة مکاتب المحاماة
إقرأ أيضاً:
انطلاق أعمال المنتدى العربي للكوتشينج بنسخته الرابعة في أبوظبي
انطلقت مساء أمس في فندق “فوجو نادي الجولف” في أبوظبي، فعاليات النسخة الرابعة من المنتدى العربي للكوتشينج والمعرض المصاحب له، الذي ينظمه مركز “جيت سمارت الدولي للتدريب الإداري”، برعاية الشيخ محمد بن سلطان بن حمدان آل نهيان، ويُعَدّ الأكبر في الشرق الأوسط.
وتستمر فعاليات المنتدى الذي يعقد تحت شعار “من المعرفة إلى نقل الأثر” اليوم الجمعة، ويوم غد السبت.
وأكد الشيخ محمد بن سلطان بن حمدان آل نهيان، في كلمته إلى المنتدى أن دولة الإمارات، تولي أولوية قصوى للتعليم والتدريب وإعداد وتأهيل وتطوير القوى العاملة، لافتا إلى من يمتلك المعرفة والعلوم المتقدمة قادر على صنع المستقبل، وأن الاستثمار الحقيقي هو في تعليم أبناء الإمارات ليكونوا سندًا لقيادتهم ووطنهم، ويسهموا في تعزيز مسيرة التنمية الشاملة والمستدامة في الدولة.
وقال إن المنتدى العربي للكوتشينج بنسخته الرابعة، الذي تستضيفه دولة الإمارات لأول مرة، يُعدّ استثمارًا حقيقيًا يأتي ضمن السعي المتواصل للارتقاء بمخرجات التعليم وأساليب التدريب وبناء آفاق جديدة بأدوات وآليات حديثة لأجيال المستقبل في ظل التقدم المتسارع الذي يشهده العالم.
من جانبه، أكد البروفيسور محمد أبو الفرج صادق، رئيس المنتدى، أن التعليم في دولة الإمارات تجاوز تمكين الشباب وتمكين المرأة إلى تمكين المجتمع بأسره، ما يجعلها في مصاف الدول المتقدمة عالميًّا.
وقال إن المؤسسات التعليمية في الإمارات حققت قفزات نوعية سواء في الخدمات التعليمية التي تقدمها أو في جودة التعليم ونوعية البرامج المطروحة، بما يواكب سوق العمل والتقدم العلمي المتسارع، خاصة في مجال الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا والأمن السيبراني والمجالات الطبية والهندسية والبيئية.
من جهته أكد المدرب الدولي متين عيسى، الرئيس التنفيذي وصاحب مركز “جيت سمارت الدولي للتدريب الإداري”، أن دولة الإمارات أصبحت من أبرز الدول التي تستقطب السياحة التعليمية والطبية، ليس على مستوى الشرق الأوسط فقط، بل على مستوى العالم.
يذكر أن النسخة الرابعة من المنتدى العربي للكوتشينج تعقد بمشاركة العديد من مدارس الكوتشينج، من 22 دولة، هي الإمارات ومصر، والسعودية، والعراق، وفلسطين، والكويت، والأردن، وسوريا، والسودان، وسلطنة عُمان، والبحرين، وقطر، والمغرب، وتونس، ولبنان، والجزائر، والصومال، والولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وكندا، وإيطاليا، وليبيا.
كما يشارك في المنتدى 76 متحدثًا من خلال 76 ورشة عمل تدريبية، و350 متدربًا، نصفهم تقريبًا من مواطني دولة الإمارات.وام