شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أزمة العراق خلافات حزبية تعود للواجهة ومخاوف من الفوضى، التيار الصدري وحزب الدعوة، عقب حرق مكاتب أحزاب الإطار التنسيقي في بغداد ومدن جنوب العراق، وذلك بعد اتهامات للإطار التنسيقي بالإساءة إلى مرجعات .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أزمة العراق.

. خلافات حزبية تعود للواجهة ومخاوف من الفوضى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أزمة العراق.. خلافات حزبية تعود للواجهة ومخاوف من...

التيار الصدري وحزب الدعوة، عقب حرق مكاتب أحزاب الإطار التنسيقي في بغداد ومدن جنوب العراق، وذلك بعد اتهامات للإطار التنسيقي بالإساءة إلى مرجعات في التيار الصدري.

مقتدى الصدر، من "محاولات زرع فتنة شيعية شيعية"، من خلال حرق بعض المقرات.

.

التيار الصدري رقما صعبا في المشهد العراقي، حتى وإن كان خارج التمثيل السياسي داخل الحكومة أو البرلمان، فالقاعدة الجماهيرية الواسعة له تجعل حضوره قويا في أي مواجهة سياسية أو انتخابية.

.

تجريم المساس بالرموز الدينية؟.

ماذا يقول مراقبون؟

تعليقا على هذه التطورات، تحدث رئيس مركز بغداد للدراسات، مناف الموسوي، لـ"سكاي نيوز عربية"، قائلا:

"رغم انسحاب الصدر والتيار الصدري من الحياة السياسية، فإني أعتقد أن بعض الكتل السياسية ما زالت تعمل على إضعاف التيار الصدري ومحاولة تفكيكه، ولاحظنا هذا قبل فترة من خلال من يُطلق عليهم (أصحاب القضية)، وهي جماعة داخل التيار الصدري، مما يعكس وجود محركات خارجية". "التجاوز على الصدر أو محمد الصادق يدخل ضمن هذا المشروع. إنه مشروع لاستفزاز التيار الصدري والتشكيك بعقائده، ولهذا قال الصدر بالفعل إن الحرب تحولت من صراع سياسي إلى صراع عقائدي". "بالتأكيد ما جرى هو محاولة لإضعاف التيار الصدري واستفزازه وإثارة إشكالية جديدة معه.. فحتى بعد انسحابه من الحياة السياسية، يتم السعي لاستفزازه، وتم الرهان على عملية انقسام داخل التيار، لكن بعد أن دعا الصدر لتظاهرات احتجاجا على حرق القرآن في السويد، أثبتت أن التيار يكبر والكثير من الناس تتعاطف معه". "تشريع مثل هذا القانون قد يقف أمام كل المحاولات التي تقوم بها بعض الأطراف، ويؤدي لتجاوز هذا الصراع وبالتالي تجاوز فتنة خطيرة لاقتتال داخلي أو شيعي شيعي، توجد له على ما يبدو مغذيات خارجية وداخلية".

ائتلاف دولة القانون، وائل الركابي، أن "التيار الصدري له ثقل سياسي ومجتمعي في العراق، وقرار انسحابه من الحياة السياسية جاء بقرار زعيمه، لكن هناك تدخلات من أطراف خارجية".

وأضاف الركابي لـ"سكاي نيوز عربية":

"في العراق لدينا أطراف عديدة وتدخلات سياسية كبيرة، تحاول أن تشوه صورة من ينتمي لهذا المرجع أو التيار السياسي". "رؤية التيار الصدري متعاطفة مع نجاح العمل السياسي الحالي، لكن هناك أطراف لا تريد هذا الاستقرار طيلة الأشهر الماض

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التیار الصدری أزمة العراق

إقرأ أيضاً:

حزب الاتحاد: بدراوي ليس له صفة حزبية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصدر حزب الاتحاد بيانا بشأن ما تم تداوله علي أحد المواقع الإخبارية الإلكترونية بشأن القرارات التنظيمية الصادرة عن الحزب، مشيرا - في هذا الصدد - إلى نص المادة ( 10 ) من قانون رقم 40 لسنة 1977 بشأن الاحزاب السياسية والتي تنص علي أن رئيس الحزب هو الذي يمثلة في كل ما يتعلق بشئونه أمام القضاء أو أمام أية جهه أخرى أو في مواجهه الغير.

ونوه الحزب بأنه وفقا لقرار لجنة شئون الأحزاب الصادر في 2021، فأن الممثل القانوني الوحيد لحزب الإتحاد هو رضا عبد الفتاح محمد صقر رئيس الحزب وعليه فإن لديه كافة الصلاحيات في إصدار كافة القرارات وفقاً لما يخول له القانون من صلاحيات.

وشدد الحزب على أن أي قرارات تصدر غير موقعه وغير معتمده من رئيس الحزب تعتبر مخالفة للقانون ويحتفظ الحزب بالحق في إتخاذ الإجراءات القانونية تجاه مثل هذه القرارات المشبوهة.

وفي سياق متصل، أكد الحزب أن الدكتور حسام بدراوي رئيس مجلس أمناء حزب العدل ليست له صفة حزبية أو علاقة حالية بحزب الاتحاد، وأن حزب الاتحاد علي يقين وثقة تامة ان الدكتور حسام بدراوي لا علاقة له بأي أخبار تم نشرها بالصحف أو المواقع الإخبارية وأن تاريخه السياسي لا يسمح له بمثل هذه التصرفات غير المسئولة وغير القانونية.

مقالات مشابهة

  • متى تعود الرحلات الجوية بين العراق ولبنان؟ وزارة النقل تجيب
  • تخادم أمريكا و “داعش” لنقل الفوضى إلى العراق
  • الحكيم وبرهم صالح يبحثان الأوضاع السياسية وموقف العراق من تصاعد التوترات
  • سيناريوهات الخراب.. الجيوش العربية ضحية الفوضى.. إسرائيل تستغل سقوط النظام فى الإجهاز على القوات السورية.. الناتو يقضى على الجيش الليبى.. والغزو الأمريكى يحل الجيش العراقى
  • شون ديدي كان يرغب بعلاقة على طريقة جاي زي وبيونسيه.. مقابلة قديمة تعود للواجهة
  • حزب الاتحاد: بدراوي ليس له صفة حزبية
  • طرد جديد من صفوف سرايا السلام: خالف ثوابت الخط الصدري
  • حزب الجيل يحذر من مخططات الفوضى الخلاقة ويؤكد دعمه للقيادة السياسية
  • البارزاني وصالح يبحثان المستجدات السياسية في العراق والمنطقة
  • العراق.. أزمة مياه تهدد العراقيين ومخاوف من عمليات نزوح واسعة