هذه المرة السائق على حق.. راكبة تهرب دون دفع أجرة التاكسي في اسطنبول “فيديو”
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
في إسطنبول، تحولت رحلة تاكسي عادية إلى حادثة مثيرة للجدل بعد أن رفضت راكبة دفع أجرة النقل للسائق عند وصولها إلى وجهتها.
وفي التفاصيل التي تابعها موقع تركيا الان٬ فان الحادثة التي وقعت في ساعة متأخرة من الليل، شهدت تصعيدًا سريعًا حيث خرجت الراكبة من السيارة دون أن تقوم بالدفع، مما دفع السائق لملاحقتها طالبًا حقه.
هذه المرة السائق على حق..
راكبة تهرب دون دفع أجرة التاكسي في اسطنبول.. فيديو متداول بشكل واسع في تركيا pic.twitter.com/Tdk3EBISiZ
— تركيا الآن (@turkeyalaan) February 3, 2024
موقف السائق الذي حاول استرداد أجرته بتسجيل الحادثة كان بمثابة الشرارة التي أشعلت توترًا بين الطرفين. الراكبة، التي طلبت إيقاف التسجيل وحذف الفيديو مقابل دفع الأجرة، لجأت إلى الشتائم والاتهامات ضد السائق عندما لم تنجح محاولاتها.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا التاكسي في اسطنبول راكبة سائق سائق اسطنبول عاجل تركيا
إقرأ أيضاً:
شاب يعلن العثور على “جعبة السنوار” في موقع مقتله (فيديو)
#سواليف
قال شاب فلسطيني إنه تمكن من الوصول إلى الموقع الذي شهد #استشهاد قائد حركة ” #حماس ” #يحيى_السنوار بعد اشتباكه مع الجيش الإسرائيلي في قطاع #غزة.
شاب يعلن العثور على "جعبة السنوار" في موقع مقتله pic.twitter.com/jEh7ESzftz
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) January 22, 2025وأكد الشاب أنه عثر الشاب على ” #الجعبة_العسكرية للسنوار” بين أنقاض المنزل الذي شهد مقتله في تل السلطان بمخيم بدر، وكانت تحتوي على معدات وأدوات عسكرية كانت بحوزته خلال الاشتباك.
مقالات ذات صلة ازدياد تأثر المملكة بحالة عدم الاستقرار الجوي فجر الغد 2025/01/22كما تم انتشال الأريكة التي كان يجلس عليها في لحظاته الأخيرة من تحت الركام، حيث قام الجيش الإسرائيلي بنسف كل المربع السكني، بما فيه المنزل الذي شهد مقتل السنوار.
وقتل قائد حركة “حماس” في 16 أكتوبر 2024، إثر تبادل إطلاق نار مع قوات إسرائيلية في مدينة رفح، جنوب القطاع، بعدما رصده صدفة من قبل جنود إسرائيليين.
وعلى الرغم من اتفاقيات تبادل الأسرى التي تمت بين إسرائيل و”حماس” ودخلت حيز التنفي يوم الأحد الماضي، لا تزال إسرائيل ترفض تسليم جثة السنوار إلى الحركة.
ويعتبر هذا الرفض جزءا من سياسة إسرائيلية طويلة الأمد في الاحتفاظ بجثث قادة المقاومة كأوراق ضغط في المفاوضات المستقبلية. وقد أثار هذا القرار غضبا واسعا في الأوساط الفلسطينية، حيث يُعتبر تسليم الجثث قضية إنسانية وأخلاقية بالدرجة الأولى.