البوابة:
2025-04-27@03:07:53 GMT

أقوى تطبيق لمراقبة أطفالك وحمايتهم من خطر الإنترنت

تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT

أقوى تطبيق لمراقبة أطفالك وحمايتهم من خطر الإنترنت

البوابة - في زمننا الحالي أصبحت التكنولوجيا جزء لا يتجزأ من يومنا وأصبحت الهواتف الذكية في متناول الجميع من الصغير الى الكبيرلذا يأتي دور الآباء للحفاظ على أمان أطفالهم ضد المحتوى غير المرغوب فيه والتهديدات الأمنية.

اقرأ ايضاًأفضل 5 تطبيقات لتتبع محفظتك في عالم العملات الرقمية

ونظرًا لأنه أصبح من الطبيعي على نحو متزايد أن يتمكن الأطفال من الوصول إلى الإنترنت هذه الأيام خاصة من خلال هواتفهم، فمن الطبيعي أن يشعر العديد من الآباء بالقلق بشأن وصولهم إلى محتوى غير لائق حيث أنه يحدث هذا بشكل تلقائي عندما لا يضطر الأطفال إلى البحث عنها حتى يتعرضوا لها، حيث يتم إساءة استخدام العديد من مواقع التواصل الاجتماعي الشهيرة بشكل شائع من قبل الروبوتات لإرسال رسائل غير مرغوب فيها إلى المستخدمين من خلال رسائل خاصة تحتوي على إعلانات لمحتوى للبالغين.

هذا هو المكان الذي تدخل فيه أفضل تطبيقات الرقابة الأبوية إلى الصورة لمنح البالغين راحة البال، ولمنح أطفالهم حرية التجول عبر شبكة الإنترنت العالمية دون التعثر في محتوى غير لائق.

على عكس خيارات الرقابة الأبوية للأجهزة التي تتحكم في مواقع الويب التي يمكن الوصول إليها عبر شبكة Wi-Fi، تتمتع تطبيقات الرقابة الأبوية مثل (Kaspersky Safe Kids) باستخدام أوسع، بغض النظر عما إذا كان أطفالك يستخدمون شبكة Wi-Fi الخاصة بك أو يتصفحون الويب في أي مكان آخرعلى وجه التحديد، غالبًا ما توفر التطبيقات تتبع الموقع والتنبيهات والمكالمات ومراقبة النص وإدارة وقت النصفح بالإضافة إلى تصفية مواقع الويب.

ستحافظ هذه الحلول على أمان أطفالك على أي جهاز يستخدمونه، سواء كان هاتفًا ذكيًا أو جهازًا لوحيًا أو كمبيوتر محمولًا، وبغض النظر عما إذا كانوا يستخدمون أنظمة التشغيل Android أو iOS.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التكنولوجيا هواتف ذكية تأمين الأطفال تطبيقات برامج مواقع

إقرأ أيضاً:

أيهما أقوى عسكريا؟.. الهند تتفوق وباكستان تلوح بالردع النووي

ألقت حادثة إطلاق النار على مجموعة من السياح في منطقة "بهلغام"، الواقعة في الشطر الهندي من كشمير، ظلالها على العلاقات المتوترة أصلا بين الهند وباكستان، على خلفية النزاع الحدودي المتواصل بين البلدين منذ 1947.

وقد أدى الحادث الذي وقع في 22 أبريل/نيسان 2025 إلى مقتل 24 شخصا على الأقل وجرح العشرات، وأعلنت جماعة محلية مسؤوليتها عن الهجوم، بينما اتهمت الهند الجيش الباكستاني بالوقوف وراء العملية، واتخذت القوات الهندية إجراءات استثنائية في المنطقة، منها إغلاق المعابر البرّية والمجال الجوي، وإلغاء تأشيرات السفر.

وتستدعي هذه الحوادث المتكررة على الحدود، استعراضَ موازين القوى، في ظل تصاعد مخاطر نشوب حرب بين الجارتين النوويتين، على غرار ما حدث في 1999، حين تمكن مسلحون كشميريون من التسلل إلى الجزء الهندي من كشمير واحتلوا قمم كارغيل، لكن الهند حشدت قواتها في المنطقة وتمكنت من استعادتها.

يجري هذا التقرير مقارنة سريعة بين الهند وباكستان، اللتين ترتبطان بحدود مشتركة يتجاوز طولها 3300 كيلو متر، وسنحاول أن نرصد فيه بعض ملامح القوة الشاملة لهما، إضافة إلى القوى البشرية والسكان.

الكتلة الحرجة

ونستعرض فيه أهم مؤشرات القوة في البلدين وترتيبهما على سلم القوى الدولية اقتصاديا وعسكريا، بحسب إحصائيات 2025 لموقع "غلوبال فاير باور"، المتخصص في شؤون الدفاع وقوة النيران، وهي مرتكزات يعتمدها الموقع لمقارنة نقاط القوة وعناصر الدفاع بين الخصمين اللدودين.

إعلان

في البداية، لا بد لنا أن نشير إلى أن الكتلة الحيوية الحرجة المتمثلة في الأرض والسكان تعد واحدة من أهم مقاييس القوة بين الدول.

تعاون عسكري

وبينما تفتح باكستان أبوابها على الصين وتركيا من أجل تطوير منظومتها الجوية، من صفقات المقاتلات الشبحية الصينية إف سي-31، والطائرات الهجومية التركية "قاآن" الجيل الخامس، فإن الهند لا تتوانى عن عقد صفقات دفاعية للحصول على معدات متطورة مع الولايات المتحدة وإسرائيل، إضافة إلى جهودها الذاتية في التصنيع العسكري.

تجربة هندية لإطلاق صاروخ بعيد المدى "آغني-5" القادر على حمل رؤوس نووية ويتجاوز مداه 5000 كيلومتر (غيتي)

وتمثّلت هذه الجهود في إنتاج معدات عسكرية متطورة، تشمل مقاتلات محلية مثل "تيجاز" وغواصات ومدرعات وصواريخ بعيدة المدى، فضلًا عن أنظمة دفاعية متقدمة.

وعلى صعيد الشراكات الخارجية، عززت الولايات المتحدة شراكتها الدفاعية مع الهند بمنحها تصنيف "شريك دفاعي رئيسي"، مما يضعها في مرتبة قريبة من حلفاء حلف شمال الأطلسي (ناتو).

كما ساهم التعاون الهندي الإسرائيلي في تطوير أنظمة صواريخ متقدمة وطائرات استطلاع وأنظمة دفاع جوي.

القدرات النووية

تواصل الهند وباكستان سباق تطوير الأسلحة الإستراتيجية، كالصواريخ الباليستية التي بإمكانها حمل الرؤوس النووية، مثل صاروخ "آغني" الهندي العابر للقارات الذي يصل مداه إلى 5 آلاف كيلومتر.

 

شاحنة عسكرية تنقل صاروخ غوري بعيد المدى طورته باكستان وهو قادر على حمل رؤوس نووية (الأوروبية)

وفي المقابل، هناك صاروخ "شاهين" الباكستاني الذي يصل مداه إلى ما بين 2500 و3 آلاف كيلومتر. مع تقديرات بارتفاع أعداد الرؤوس النووية في البلدين إلى 200 أو 250 رأسا، بحلول عام 2025.

وتشير مواقع متخصصة إلى أن باكستان عززت ترسانتها النووية بسرعة، وهناك تقديرات بامتلاك إسلام آباد ترسانة نووية تصل إلى 165 رأسا نوويا، إضافة إلى قدرتها على إنتاج نحو 30 رأسا نوويا في كل عام.

كما تمتلك إسلام آباد صواريخ حاملة لرؤوس نووية من نوع "هافت"، يبلغ مداها 300 كيلومتر، و"هافت 4" التي يبلغ مداها 750 كيلومترا.

إعلان

وترى باكستان في التلويح بالاستخدام المبكر للسلاح النووي وسيلة ضرورية لردع أي مغامرة عسكرية هندية قبل وقوعها، لا بعد أن تُصبح أمرا واقعا.

مقالات مشابهة

  • حمّل فيلماً في 20 ثانية.. الصين تطلق أسرع شبكة إنترنت في العالم
  • أيهما أقوى عسكريا؟.. الهند تتفوق وباكستان تلوح بالردع النووي
  • سوريا تشكل لجنة لمراقبة أنشطة الفصائل الفلسطينية
  • حاتم خيمي: يوكوهاما أقوى فرق شرق آسيا
  • تامر حسني نجم أقوى حفلات دبي.. والشامي يرافقه للمرّة الأولى
  • أقوى آية بالقرآن لجلب الرزق في ثانية.. رددها الآن واستعد لغنى فاحش
  • استطلاع: الهجرة هي أقوى قضايا ترامب .. لكن أمريكيين يقولون إنه تمادى كثيرا
  • وسط توقعات بزلزال أقوى.. استمرار الهزات الارتدادية في إسطنبول
  • أقوى تلسكوب شمسي في العالم يلتقط أدق صورة للشمس
  • جولة تموينية في أسواق سلحب بريف حماة لمراقبة الأسعار وجودة المواد