تحصين 69 ألفا و574 رأس ماشية ضد الأمراض بالمنوفية
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
تمكنت الحملة القومية لتحصين الماشية ضد مرض الجلد العقدي وجدري الأغنام بالمنوفية، من تحصين 69 ألفا و574 رأس ماشية، وذلك في إطار الحفاظ على الثروة الحيوانية.
وتابع اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية، أعمال لجان الحملة القومية الأولى للتحصين ضد مرض الجلد العقدي وجدري الأغنام، والتي انطلقت السبت 27 يناير الماضي بكافة أرجاء المحافظة، في ضوء تنفيذ الخطة القومية لحماية الثروة الحيوانية والسيطرة على الأمراض المستوطنة من خلال الحملات المكثفة والمستمرة بنطاق المحافظة.
وأوضح الدكتور رفعت حماد وكيل وزارة الطب البيطري بالمنوفية، أن الحملة تستهدف تحصين 202 ألف و657 رأس ماشية وأغنام بنطاق المحافظة، لافتاً إلى أنه جرى تحصين 69 ألفا و574 رأس ماشية وأغنام، منذ بدء العمل بالحملة القومية للتحصين ضد مرض الجلد العقدي وجدري الأغنام على مستوى مراكز ومدن وقرى المحافظة .
وأشار «حماد» إلى أن اللجان تباشر عملها يومياً من خلال المقرات المعدة لها أو الانتقال إلى المربين بمنازلهم لتقديم التحصينات اللازمة وعمل بطاقات التسجيل والترقيم لكل حيوان محصن، فضلا عن تنفيذ أعمال الإرشاد والتوعية بأهمية التحصين لضمان نجاح المنظومة وتكاملها نحو تحقيق أهداف تنمية الثروة الحيوانية، وذلك ضمن خطة الهيئة العامة للخدمات البيطرية لحماية الثروة الحيوانية من انتشار الأمراض الوبائية.
المتابعة المستمرة مع الطب البيطريووجه محافظ المنوفية رؤساء الوحدات المحلية بتقديم كافة أوجه الدعم لفرق الأطباء البيطريين وتوفير التسهيلات اللازمة لإنجاح الحملة وتحقيق المستهدف منها، مناشداً جموع المربين بسرعة الاستجابة للفرق البيطرية المنفذة للحملة والالتزام بكافة التعليمات والإرشادات من أجل القضاء على مرض الجلد العقدي وجدري الأغنام حفاظاً على الثروة الحيوانية وتنميتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تحصين المواشي محافظة المنوفية الطب البيطري تحصين الأغنام الثروة الحیوانیة رأس ماشیة
إقرأ أيضاً:
7 عادات يومية تمنعك من بناء الثروة
أميرة خالد
استعرض موقع “BlogHerald” بعض العادات المدمرة للثروة وكيف يمكن أن تؤثر على حياتك المالية وما يمكنك فعله للتخلص منها.
1- العيش في اللحظة الراهنة: لا شك أن الاستمتاع بالحاضر ضروري للسعادة، ولكن عندما يتعلق الأمر بالمال، فإن عقلية “العيش في اللحظة الراهنة” قد تكون عقبة كبيرة أمام بناء الثروة.
لا يتعلق بناء الثروة بالإشباع الفوري مثل شراء أحدث هاتف أو ملابس جديدة، بل هو عملية طويلة المدى تتطلب التخطيط والتضحية من أجل مستقبل مالي أكثر استقرارًا.
2- عدم تحديد أهداف مالية قد يكون سببًا رئيسيًا وراء الفشل المالي ، إذا كنت تحقق دخلًا جيدًا، ولكن في نهاية الشهر تجد نفسك مفلسًا دون أن تفهم السبب، فذلك لأنك تنفق بلا تخطيط.
3- هل تعلم أن الملياردير ورجل الأعمال الأميركي وارن بافيت يقضي 80% من يومه في القراءة؟ ، الأثرياء لا يتوقفون عن التعلم المستمر، خاصة فيما يتعلق بالمال والاستثمار، بينما في المقابل، الأشخاص غير الأثرياء غالبًا يهملون التعليم المالي لأنهم يرونه معقدًا أو مملًا.
4- الديون قد تكون عقبة خطيرة أمام بناء الثروة، فالأشخاص غير الأثرياء غالبًا ما يستخدمون بطاقات الائتمان بلا تفكير ويقترضون أكثر مما يستطيعون سداده، مما يؤدي إلى فوائد مرتفعة تثقل كاهلهم ماليًا.
وفي المقابل، يعرف الأثرياء الفرق بين الديون الجيدة (مثل القروض العقارية أو قروض الأعمال) التي تساعدهم على تنمية ثروتهم، والديون السيئة (مثل بطاقات الائتمان عالية الفائدة) التي تسبب مشاكل مالية.
5- الكثير من الناس يعتبرون المال موضوعًا محرجًا أو حساسًا، فيتجنبون الحديث عنه، لكن تجنب مناقشة الأمور المالية يعني ضياع فرص التعلم والاستفادة من تجارب الآخرين.
وعلى العكس، الأثرياء لا يخجلون من الحديث عن المال، بل يتبادلون المعرفة والخبرات، مما يساعدهم على اتخاذ قرارات مالية أكثر ذكاءً.
6- تبني عقلية الندرة يعني الاعتقاد بأن المال نادر وصعب الحصول عليه، مما يدفع الناس إلى الخوف من الاستثمار أو المخاطرة المحسوبة.
وفي المقابل، الأثرياء يمتلكون عقلية الوفرة، حيث يرون أن هناك فرصًا كثيرة متاحة، وأنهم يستطيعون خلق الثروة من خلال اتخاذ قرارات مالية ذكية.
7- عدم تقدير الوقت أكثر من المال، فكثير من الناس يركزون على كسب المال ولكنهم يهملون إدارة وقتهم بحكمة.
وعلى النقيض، يدرك الأثرياء أن الوقت هو المورد الأكثر قيمة، لذا يستثمرون في توفيره عبر التفويض، الأتمتة، والتركيز على الأعمال ذات العائد المرتفع.