34 قتيلًا و25 جريحًا جراء الضربة الأمريكية في العراق وسوريا
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
ارتفع عدد القتلى والجرحى جراء الضربة الأميركية ضد أهداف لفصائل مسلحة مدعومة من إيران إلى 34 قتيلا و25 جريحا.
وأعلنت قيادة عمليات الأنبار للحشد الشعبي و«لواء 13 الطفوف»، اليوم السبت، مقتل 16 شخصا و25 جريحا إثر العمليات الأميركية على قاطع عمليات الأنبار للحشد، وفقا لـ «سكاي نيوز»
وكان مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن، قد أعلن في وقت سابق أن الغارات الأميركية استهدفت 27 موقعا للميليشيات الإيرانية في سوريا، وأفاد، بسقوط 18 قتيلا من الميليشيات في الغارات على سوريا.
وكانت القوات الأميركية شنت غارات على أهداف في سوريا والعراق، مساء أمس الجمعة، وتوعدت واشنطن بشن المزيد من الهجمات ضد الميليشيات الموالية لإيران.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
سوريا: أكثر من 1000 قتيل حصيلة العنف بمناطق الساحل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان، أمس السبت، بارتفاع حصيلة قتلى أعمال العنف على الساحل السوري إلى أكثر من ألف قتيل.
وأشارت وسائل إعلام سورية، السبت، بمقتل عنصر من الأمن العام السوري على أيدي مجهولين عند حاجز أمني في ريف دير الزور.
ولفت الإعلام السوري، إلى أن مسلحين هاجموا حاجزا للأمن بأطراف بلدة الميادين بدير الزور.
وفي وقت سابق من اليوم، أوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن حصيلة ضحايا المواجهات في الساحل السوري ارتفعت إلى أكثر من 600 قتيلًا.
وأوضح المرصد، اليوم السبت، أن "مناطق الساحل السوري وجبال اللاذقية شهدت أحداثًا مؤلمة.. راح ضحيتها المئات من المواطنين بينهم نساء وأطفال".
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن، إن "قوات الأمن وعناصر وزارة الدفاع والقوات الرديفة لها قامت بارتكاب جرائم حرب وانتهاكات لحقوق الإنسان، وسط غياب الرادع القانوني لهؤلاء".
واندلعت اشتباكات أول أمس الخميس، في المنطقة الساحلية السورية عقب سلسلة من الهجمات والكمائن التي ألقي باللوم فيها على أنصار الرئيس السابق بشار الأسد المسلحين التي استهدفت قوات الحكومة الانتقالية.