دنيا بطمة حاضرة على “إنستغرام” رغم دخولها السجن.. هذا ما يُنشر على صفحتها
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: رغم دخولها إلى السجن، تواصل صفحة الفنانة دنيا بطمة على انستغرام الدفاع عنها، من خلال الستوريهات والمناشير الداعمة لها.
ويحرص القائمون على الصفحة على مشاركة المتابعين بالأدعية والمطالبات بالعفو عن الفنانة المغربية بعد سجنها في حبس الوداية في مراكش من أجل إمضاء عقوبتها في السجن، بعدما تم توقيفها مساء الأربعاء، من قبل عناصر الشرطة القضائية.
ودشن جمهور دنيا حملة لدعمها وطالبوا بإعادة النظر في محاكمتها، مشددين على أنها بريئة ومظلومة.
وكذلك ركز العديد من متابعيها على الشامتين بها، وأبدوا عن تعاطفهم الكبير معها.
ويأتي ذلك، بعدما رفضت محكمة النقض في العاصمة المغربية الرباط، الشهر الماضي، طلب النقض الخاص بالفنانة دنيا بطمة بإلغاء حكم سجنها لمدة سنة، بعد إثبات علاقتها بحساب “حمزة مون بيبي” الذي أنشئ عبر تطبيق “سناب شات” لفضح المشاهير وعلاقاتهم المشبوهة برجال أعمال.
يذكر أن المحكمة الابتدائية في مراكش كانت قد أصدرت حكماً بالحبس النافذ 8 أشهر بحق دنيا العام 2020، يليه الحكم الصادر عن المحكمة الاستئنافية التي أضافت 4 أشهر نافذة لحكم حبسها ليصبح المجموع سنة كاملة.
main 2024-02-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
راندا فكري: لغة الجسد حاضرة بحياتنا اليومية لكنها ليست في الحسبان دائما
قالت الإعلامية راندا فكري، إن التعبيرات ولغة الجسد نفعلها كثيرًا في حياتنا اليومية، لكن ليست دائمًا في الحسبان، فتعبير بسيط يمكن أن نخبر به الشخص أننا نحبه، وتعبير آخر يجعل الشخص أمامنا يشعر بعدم الارتياح، لافتة إلى أن الكلام مهم في العلاقات، والأهم من الكلام هو ما لا يُقال.
وأضافت «فكري» خلال تقديمها برنامج «الحياة أنت وهي»، المذاع على فضائية «الحياة»، أن طريقة الوقوف أو تعبيرات الوجه ونظرة العين كل هذه رسائل تصل قبل نطق اللسان بكلمة، مؤكدة أن التعبيرات من الممكن أن تكون المفتاح الذي يُقوي العلاقة ويقرب المسافات، أو للأسف يتسبب في البعد بين الأشخاص.
وتابعت: «أحيانًا، نظرة عين صادقة أو ابتسامة عفوية قد تكون أقوى من ألف كلمة، فالتواصل غير اللفظي يلعب دور كبير في فهم مشاعر الآخرين والتعبير عن أنفسنا بوضوح، لذلك، علينا أن نكون واعين ليس فقط بما نقوله، ولكن أيضًا بكيفية تعبير أجسادنا وملامح وجوهنا عما نشعر به».