غدا.. حفل توقيع كتاب "المسرح التنموي.. النظرية والتطبيق" أحدث إصدارات القومي للمسرح والموسيقى
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
يقيم المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية برئاسة الفنان القدير إيهاب فهمي؛ حفل توقيع لأحدث إصدارات المركز "المسرح التنموي.. النظرية والتطبيق" تأليف: أ.د. راندا رزق، تقديم: أ.د. أحمد زايد.
وذلك في تمام الساعة الثانية والنصف عصرا، غدا الأحد ٤ فبراير ٢٠٢٤م، بمعرض القاهرة الدولي للكتاب بدورته الـ٥٥ بمركز مصر للمؤتمرات والمعارض الدولية بالتجمع الخامس بلازا 1 قاعة توقيع الكتب.
يذكر أن هذا الإصدار يأتي في إطار إنجاز المشروعات الهادفة للمركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية برئاسة الفنان القدير إيهاب فهمي؛ نحو نشر الثقافة المسرحية مع الحفاظ على التراث المسرحي والموسيقي والفن الشعبي.
ويقدم الكاتب هذا الإصدار؛ لتقرير حقيقة المسرح التنموي في الحياة، إذ إنه يجسد القيم الحياتية والإنسانية ويرسخها في نفوس المجتمعات والشعوب في العالم.
ويعتبر كتاب "المسرح التنموي.. النظرية والتطبيق" بيان لإطار تنموي يقرر أن الانتقال من عالم الخيال إلى عالم الواقع، ومن الغيب غير المرئي إلى معايشة الواقع المرئي هو الهدف الأعلى للقيم التربوية في المسرح ومخاطبة الجمهور، وحينما يصل المتحدث والمواجه للجمهور والمتلقي إلى هذه الحالة يكون قد استطاع تخطي حاجز الخوف والقلق إلى قمة الطمأنينة والحقيقة والصدق، ويعيش المتلقون مع القضية كما لو كانوا داخل أحداثها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التجمع الخامس التراث المسرحي القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية المركز القومى للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية
إقرأ أيضاً:
القس رفعت فكري: الفن والموسيقى شىء راقي يهذب النفس
قال القس الدكتور رفعت فكري، الأمين العام المشارك بمجلس كنائس الشرق الأوسط، ورئيس لجنة الحوار بالكنيسة الإنجيلية، إن هناك العديد من الأشياء التي تجمع بين المسلمين والمسيحيين، مؤكدًا أن الفن والموسيقى شىء راقي يهذب النفس.
وأضاف "فكري"، خلال لقائه مع الإعلامي إيهاب حليم، ببرنامج "صدى صوت"، المذاع عبر قناة "الشمس"، أن المثل يقول إذا أردت أن ترى حضارة شعب فاستمع إلى الموسيقى، فالموسيقى دليل تحضر، متابعًا: لما يكون في فريق فيه مسلمين ومسيحيين يقدموا ألحان وأناشيد مشتركة فهو شىء جميل ويوصل رسالة مهمة.
وأكد أن ما يجمع المسيحيين والمسلمين كثير ولكن يجب أن نعترف أننا لسنا مثل بعض وعلينا أن نقبل اختلافنا، فالاختلاف حق إنساني، معقبًا: "بينا مشترك وعلينا أن نعمل عليه، ولكن الاختلاف لا يعني الصراع".