صحافة العرب:
2024-11-08@21:14:06 GMT

كيف تقوي مناعتك خلال موجة الحر صحة وجمال

تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT

كيف تقوي مناعتك خلال موجة الحر صحة وجمال

صحة وجمال، كيف تقوي مناعتك خلال موجة الحر،السوسنة تشهد العديد من دول العالمتقلبات شديدة فى أحوال الطقس حيث الارتفاع الشديد .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كيف تقوي مناعتك خلال موجة الحر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

كيف تقوي مناعتك خلال موجة الحر

السوسنة - تشهد العديد من دول العالمتقلبات شديدة فى أحوال الطقس حيث الارتفاع الشديد فى درجات الحرارة، لذا نقدم خلال التقرير التالى أبرز وأهم النصائح الصحية لتقوية المناعة خلال هذا الطقس، وفقا لموقع everdayhealth.

أبرز وأهم النصائح لحمايتك وتقوية المناعة خلال الصيف- للحفاظ على الصحة العامة، وتقوية جهازك المناعى عليك بشكل دائم الاهتمام بنوعية الطعام المتناول، فالأطعمة الغنية بالفيتامينات التى يحتاجها الجسم، تساعد فى الحد من الإصابة بكورونا أو نزلات البرد والأنفلونزا.

- تساعد على تعزيز مناعة الجسم، وهى تتكون من الأسماك والمأكولات البحرية والدواجن، والخضراوات فهذه العناصر الغذائية غنية بالزنك، ومضادات الأكسدة والأوميجا 3، ولذا تناولها يعد من الحيل المهمة.

- أكثر من تناول الفاكهة والخضراوات، فهى كنز كبير للجسم، لأنها تمده بمضادات الأكسدة، والفيتامينات والمعادن المهمة للجهاز المناعى، لذا أكثر من تناول التفاح والبطاطا والكريز، والكيوى، والكمثرى، والمكسرات، والكرنب، والقرنبيط.

- تناول البروتين، هل تعلم أن تعرض الجسم لنقص فى نسبة البروتين التى يحتاجه يوميا يساهم بشكل ملحوظ فى ارتفاع نسبة إصابتك بالأمراض الفيروسية والبكتيرية؟.. نعم هذا ما أكدته العديد من الدراسات مشيرة إلى أن البروتين يحتوى على العديد من العناصر التى تقوية المناعة، ويحتوى على الزنك الذى يساعد فى إنتاج خلايا الدم البيضاء التى تقلل الإصابة بالعدوى.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الطقس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العدید من

إقرأ أيضاً:

الإعلام.. ومواجهة الفوضى!!

لا شك أن التراث الثقافى يشكل عنصرًا هامًا عن عناصر الرأى العام، ويسهم بشكل فاعل فى الوعى الجمعى للمجتمعات.. ثم يأتى دور الاعلام كأحد المؤثرات الهامة فى تشكيل وتوجيه الرأى العام من خلال توفير المعلومات والمعرفة بشأن القضايا العامة والأحداث المتتابعة سواء من خلال رسائل مباشرة أو طرحها للنقاش مع النخب والخبراء والمتخصصين، بهدف دمج المواطن بشتى الحقائق والأحداث فى مجتمعه على المستوى السياسى والاقتصادى والاجتماعى.. ولا شك أيضًا أن المسئولية الوطنية للاعلام المصرى تحتم عليه الآن وقفة هامة لأداء دور استثنائي وإعادة مراجعات حقيقية حتى يستعيد قوته وتأثيره على حركة المجتمع ومواجهة كل العناصر التى أشاعت الفوضى فى الرأى العام والمجتمع المصرى فى ظاهرة بالغة الخطورة على الدولة المصرية بعد أن باتت السوشيال ميديا أحد أهم أسلحة الحروب الحديثة لتفكيك المجتمعات ونشر الفوضى واسقاط الدول من الداخل، ناهيك عن التأثيرات الاقتصادية وضرب الاستثمارات والسياحة وهروب روؤس الأموال والتشكيك فى كل عمل جاد.

الحديث عن استفحال ظاهرة الشائعات فى مصر، أمر يدركه الجميع، وإشاعة الفوضى فى المجتمع المصرى وداخل الرأى العام، أمر بات مكشوفًا ومفضوحًا، وإن كان ليس وليد الشهور أو السنوات القليلة الماضية.. وإنما هو أمر معد مسبقًا وتحديدًا كان من بين أهداف وأدوات وأسلحة الربيع العربى التى أعدت وسخرت أهم الأذرع الاعلامية الدولية مثل قنوات سى إن والجزيرة وغيرها من الفضائيات الدولية والمحلية، إضافة إلى المنصات الدولية للسوشيال ميديا ووسائل التواصل الاجتماعى، بهدف التأثير فى الرأى العام وتوجيهه نحو تيار الاسلام السياسى فى الدول المستهدفة، وقد نجحت بالفعل حروب الجيل الرابع لتنفيذ المخطط طبقًا لما جاء فى مذكرات هيلارى كلينتون وزير الخارجية الأمريكية الأسبق.. ولأن هذا السلاح الفتاك - السوشيال ميديا - ما زال يتطور من خلال التحديث المستمر لثورة الاتصالات والذكاء الاصطناعى، فقد بات يشكل تهديدًا حقيقيًا باعتباره السلاح الوحيد الذى تجيد استخدامه الجماعية الإرهابية التى فقدت كل مقومات الحياة والاستمرار ولم تعد تملك إلا هذا السلاح وتقاتل به فى الداخل المصرى على شتى المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية إلى حد أننا لا نكاد نرى أى عمل فى مصر لا يتم التشكيك فيه.

اللافت أن المجتمع المصرى يتعرض لحرب نفسية شرسة وممنهجة وقودها المال السياسى للجماعة الإرهابية، وأدواتها بعض وسائل الاعلام وأخطرها السوشيال ميديا، مستهدفة بذلك التأثير على الآراء والمشاعر ومن ثم السلوك، وصولاً إلى الهدف الأسمى لها وهو إحداث الفوضى.. ومع أن الشعب المصرى قد أدرك جيدًا من خلال التجربة الأخيرة حجم المؤامرات التى استهدفت وطنه ومقدراته وعزته وكرامته، ويدرك الآن وأكثر من أى وقت مضى قيمة الاستقرار والتنمية والتحولات والحداثة التى تشهدها مصر، إلا أن البعض ما زال يسهم بدون وعى فى تسميم المجتمع سواء من خلال تداول بعض الشائعات على وسائل التواصل دون أن يدرى أنه يسهم فى الفوضى، أو بصورة أخرى مثل التعصب الكروى الأعمى الذى يشكل احتقانا فى المجتمع.. وهنا يجب التوقف أمام انزلاق الاعلام الوطنى وبعض الفضائيات وتجديدًا من العاملين فى الحقل الاعلامى بعيدًا عن المهنية والحيادية إلى حد أنهم فقدوا المسئولية الوطنية، وتسببوا فى مزيد من الشائعات والالتباسات والمغالطات التى تسهم فى احتقان مجتمعى مقيت، بعد أن سيطرت عليهم انتماءاتهم الرياضية وتعصبهم الأعمى فى مساهمة مجانية من الاعلام المصرى مدفوعة الأجر من الدولة المصرية، ومساهمة لكل ما يبثه أعداء الوطن فى الداخل من سهام ترمى المجتمع بأدنى ما تملكه من قيم فاسدة.

حفظ الله مصر

 

مقالات مشابهة

  • محافظ دمياط يشهد فعالية للتزلج الحر بالكوبري التاريخي
  • نصائح لتقوية جهاز المناعة لمقاومة الأمراض خلال فصل الشتاء
  • موجة غضب عارمة ضد وزير الاستثمار والتجارة بسبب خفض نسب الدعم المخصصة للمصدرين
  • العدالة والتنمية: أخنوش مرر العديد من المغالطات خلال الجلسة الشهرية بمجلس النواب
  • أمطار على 13 محافظة خلال الساعات القادمة.. والأرصاد تحذر من موجة برد في سبع محافظات
  • إيطاليا على موعد مع موجة برد قاسية خلال الأيام المقبلة
  • الإعلام.. ومواجهة الفوضى!!
  • مع انخفاض درجات الحرارة.. 8 طرق سهلة لتقوية المناعة
  • أسماء جلال تغلق حساباتها على السوشيال ميديا بعد موجة هجوم واسعة
  • كلاكيت ثالث مرة خلال ساعات.. مصرع شخص وإصابة 12 بتصادم سيارتين بالإسكندرية