بريانكا شوبرا وزوجها يهجران قصرهما في كاليفورنيا.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ضجت وسائل الاعلام العالمية بخبر إنتقال نجمة بوليوود بريانكا شوبرا وزوجها المغني الأميركي نيك جوناس من قصرهما في كاليفورنيا، بعد انتشار العفن في كل مكان نتيجة الأضرار الناجمة عن تسرُّب المياه.
وأوضحت التقارير الصحافية ان الثنائي تقدم بدعوى قضائية ضد صاحب العقار، على اعتبار أنه غشهما، حيث وقعت مشاكل في المسبح والمنتجع الصحي (سبا) في القصر العام 2020، وأدى ذلك إلى مشاكل بالعزل المائي الذي زاد من انتشار العفن.
وتنص الدعوى على أن جوناس وشوبرا يسعيان عبر الوصي الخاص بهما إلى الحصول على تعويضات، إذ يقول محاموهم: يجب تعويض المدعي عن جميع تكاليف الإصلاح، وكذلك فقدان الاستخدام والأضرار الأخرى الناجمة عن سلوك المدعى عليهم.
هذا ولم يتم تحديد التكاليف الدقيقة بعد لتلك الأضرار، ولكن وفقاً للشكوى، فإن مشاكل العزل المائي ستتجاوز قيمتها الـ 1.5 مليون دولار، وتقدر الأضرار العامة بحوالي 2.5 مليون دولار.
يذكر أن الثنائي يمتلكان العقار الفاخر منذ شهر أيلول (سبتمبر) 2019 وكلفهما 20 مليون دولار، بحسب موقع “Page Six”.
والقصر يتألف من 7 غرف نوم، و9 حمامات، ومطبخا، وغرفة خاصة بالنبيذ يمكن التحكم بدرجة حرارتها، وملعب كرة سلة داخليا وصالة بولينغ، ومسرحا منزلياً، وصالة ترفيه، ومنتجعا صحيًّا مع دش بخار، وغرفة معيشة كاملة، إضافة إلى صالة ألعاب رياضية وغرفة بلياردو.
main 2024-02-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
496 مليون دولار إيرادات «فيرتيغلوب» الربعية
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت «فيرتيغلوب»، اليوم، نتائجها المالية للربع الثالث من عام 2024، حيث بلغت الإيرادات 496 مليون دولار، والأرباح المعدّلة قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك 176 مليون دولار أميركي، فيما بلغ صافي الربح المعدل العائد للمساهمين 31 مليون دولار.
كما أعلنت الشركة عن النتائج المالية للتسعة أشهر الأولى من عام 2024، حيث بلغت الإيرادات 1.5 مليار دولار، والأرباح المعدّلة قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك 496 مليون دولار أميركي، وصافي الربح المعدَّل 135 مليون دولار.
وتأثر صافي الربح العائد للمساهمين في الربع الثالث والأشهر التسعة الأولى من عام 2024 بمخصصات بقيمة 37 مليوناً و48 مليون دولار أميركي على التوالي، وذلك نتيجة للتعديلات المحتملة في نظام شركة سورفرت لتسعير الغاز «بأثر رجعي عن الفترة من نوفمبر 2023 إلى سبتمبر 2024»..
وعلى الرغم من التعديلات المحتملة، تظل التكاليف الشاملة في الجزائر قادرة على المنافسة مع بقية الشركات في المجموعة وعلى مستوى العالم.
وقال أحمد الحوشي، الرئيس التنفيذي لشركة «فيرتيغلوب»، إنه بعد استحواذ أدنوك مؤخراً على حصة الأغلبية في شركة «فيرتيغلوب»، جاء إعلان 'أدنوك' بنقل حصتها البالغة 35% في مشروع الأمونيا منخفضة الكربون في باي تاون بولاية تكساس في الولايات المتحدة، بجانب مشروعي الأمونيا منخفضة الكربون في دولة الإمارات إلى 'فيرتيغلوب'، لتصبح بذلك أكبر منتج للأمونيا منخفضة الكربون على مستوى العالم بحلول عام 2029.
وأضاف أنه سيتم نقل حصص أدنوك في المشاريع الثلاثة إلى «فيرتيغلوب» بسعر التكلفة عندما تكون جاهزة لبدء التشغيل، مما يؤدي إلى تعزيز الأرباح بشكل فوري، بالتزامن مع أي متطلبات تمويل، وتحسين عوائد المشاريع والحفاظ على الميزانية العمومية للشركة خلال مرحلة التطوير والبناء.
وأوضح أن إضافة مشروع الولايات المتحدة إلى محفظة مشاريع «فيرتيغلوب»، وفقاً لقرار الاستثمار النهائي المتوقع في عام 2025، يمثل مرحلة مهمةً، حيث تصبح «فيرتيغلوب» بهذه الخطوة منصة نمو عالمية في إنتاج الأمونيا منخفضة الكربون تحظى بالقدرة على خدمة أسواق الطلب الناشئة في جميع المواقع بنحو ملائم.
وأشار إلى أن هذه الجوانب الإيجابية تؤكد أهمية هذه الصفقة في تحقيق طموحات الشركة في نمو إنتاج الأمونيا منخفضة الكربون، وترسيخ مكانتها الرائدة في قطاع منتجات النيتروجين، بدعم من سلسلة القيمة الكاملة للهيدروجين التابعة لشركة أدنوك وخبرتها في التقاط الكربون وتخزينه.
وأضاف أن «فيرتيغلوب» تواصل تقدمها نحو تحسين قدرتها على توليد التدفقات النقدية الحرة عبر دورات العمل، إذ حققت تقدماً جيداً في برنامجها لتحسين كفاءة التكلفة، حيث تم بحلول نهاية سبتمبر 2024 تنفيذ 92% من إجمالي الوفورات السنوية المستهدفة والتي تبلغ 50 مليون دولار أميركي، إضافة إلى إمكانية تحقيق ما لا يقل عن 100 مليون دولار أميركي من الأرباح السنوية الإضافية قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بحلول نهاية عام 2025 مقارنة بعام 2023، وذلك من خلال خطة تحسين التصنيع، بما يؤثر إيجاباً على تحسين كفاءة الإنتاج واستهلاك الطاقة.
وأكد الحوشي أنه على الرغم إنجازات الشركة خلال هذه الفترة، فإن أحجام المبيعات قد تأثرت بفعل عوامل خارجية، بجانب توقف بعض منشآتها الإنتاجية بسبب عمليات الصيانة المقررة.