سوق السيارات “تيجلابين” يعود من جديد
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
عاد اليوم السبت، نشاط السوق الوطني للسيارات المستعملة ببلدية تيجلابين، بولاية بومرداس، بعد ثلاث سنوات من الغلق.
وتحسبا لإعادة الخدمة لهذا الفضاء التجاري الذي يتسع لـ 2000 سيارة من مختلف الأحجام، خصصت مصالح البلدية غلافا ماليا تجاوز الثلاثة ملايين دج لإعادة تهيئة المكان وتوفير الخدمات الضرورية على مستواه.
وافاد رئيس بلدية تيجلابين، بلال خديجي، في تصريح نقلته الإذاعة الوطنية أن النشاط بسوق تبجلابين للسيارات المستعملة، يعود تاريخ إلى سنة 1985. وسيكون كما كان عليه في السابق، أي مرة واحدة في الأسبوع، كل يوم سبت.
وتابع بلال خديجي أن البلدية أجرت 8 هكتارات من مجمل مساحة هذه السوق التي تصل إلى نحو 14 هكتارا.
في حين، العقار المتبقي غير المستغل سيأجر بدوره لاحقا لإنشاء سوق وطني أسبوعي للماشية وسوق وطني آخر بالجملة للمواد المصنفة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
وداعا أستاذي وملاذي واخى وصديقي وتوأم روحي دكتور عبد الرحيم بلال
تلقينا اليوم الخبر الصادم الأليم وخيم علينا الحزن واعتصرنا الاسى برحيل ركن من أركان العمل البيئي والاجتماعي وعلم من اعلام المجتمع المدني ورجل من رجاله الأوفياء حبيب الكل الودود العطوف صاحب القلب الكبير والخلق النبيل ... منن بلا أذى وعطاء بلا رياء وعزه بلا غرور وتواضع فى شمم ...المغفور له دكتور بلال والذى حدثت وفاته بام درمان الثورة صباح اليوم بعد رحله قصيرة مع المرض ...ربنا أن حزننا كبير وجرحنا عميق ولا نقول ما يغضبك سبحانك تقدس اسمك...ربنا اتاك عبدك المتضرع لعفوك وغفرانك لك التحية وتقدس اسمك العظيم فارحمه رحمه تطمئن بها نفسه وتقر بها عينه واحشره مع المتقين الى الرحمن وفدا وبشره بروح وريحان وجنة نعيم واجعل البركة في ابنيه وزوجته وجيرانه وأصدقائه الكثيرين وفي عارفي فضله وجميع أفراد أسرته الكريمة وأعضاء ومنسوبي الجمعية السودانية لحماية البيئة وجمعية حماية المستهلك والتي كان احد مؤسسيها وعضوية النقابات والاتحادات وأساتذة الجامعات والباحثين والصحفيين الذين التقوا به وعملوا معه ابان توليه إدارة مؤسسة فريدريش ابرت الالمانية وانا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
كما نعاهدك يا أستاذي دكتور بلال باننا سنبقى على الوفاء والعرفان لكل القيم النبيلة والفاضلة التي غرستها فينا منذ اوائل الثمانينات متضرعين للمولى الغفور الرحيم ان يجمعنا بل في الفردوس الأعلى
ابدا تلميذك إسماعيل الجزولي
١٦مارس ٢٠٢٥
ismailelgizouli@gmail.com