شيرين عبد الوهاب تحلّ خلافاتها مع روتانا.. “الدهب” قريباً
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد خلافات وغياب عن طرح أغنيات جديدة لمدة ثلاث سنوات، تعود الفنانة شيرين عبد الوهاب للتعاون من جديد مع شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، حيث تستعد لطرح أغنية جديدة بعنوان “الدهب”، لتكون التعاون الأول بينهما بعد أن شهدت الفترة الماضية خلافات بينهما في ساحات المحاكم.
أغنية “الدهب” من كلمات تامر حسين، وألحان مدين، ومن المقرر طرحها قريبًا على قنوات روتانا والمنصات الغنائية.
وكان تامر حسين قد أشار منذ فترة لتعاونه مع شيرين عبد الوهاب في عمل غنائي جديد ونشر عبر حسابه الشخصي على “إنستغرام”، صورة تجمعه بشيرين وكل من الملحنين عزيز الشافعي ومدين، والموزع الموسيقي توما، وعلق عليها: “قريبا 2024 شيرين عبد الوهاب”.
تعتبر أغنية “الدهب”، الأغنية الأولى التي تطرحها شيرين بعد غياب دام ثلاث سنوات، حيث كانت أغنية “وش حقيقي” والتي قدمتها في تتر مسلسل “لحم غزال” بطولة الفنانة غادة عبد الرازق في موسم رمضان 2021، هي آخر أعمال شيرين عبد الوهاب.
وفي سياق متصل، أحيت شيرين عبد الوهاب مؤخرًا حفل Joy Awards، بدورته الثالثة التي أقيمت مؤخرًا في المملكة العربية السعودية.
main 2024-02-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
شيرين: صابونة ركبتي اتكسرت بسبب مشهد رقص
كشفت الفنانة شيرين كواليس مثيرة حدثت خلال تصوير مشهد الرقص بمسلسل “أشغال شقة جدا”.
وأوضحت شيرين خلال مداخلة هاتفية مع برنامج يحدث في مصر المذاع عبر قناة إم بي سي مصر، تقديم شريف عامر، قائلة:" صابونة ركبتي اتكسرت 7 حتت"، ولكنها كان لديها إصرار على مواصلة التصوير.
وتابعت شيرين قائلة:" فريق العمل كان بيشيلنى على كرسى من لمكان التصوير والدكتور الخاص كان بيعنفنى".
طارق الشناوىوكان قال الناقد طارق الشناوي، إن العمل الأفضل وبفارق كبير عن أقرب منافسيه فى الكوميديا هو مسلسل أشغال شقة جدا.
وقال طارق الشناوي إن هذا العمل ظل عالقا بأذهان الجمهور حتى بعد انتهاء شهر رمضان ويفتقده الجمهور كثيرا.
وأضاف طارق الشناوي: العمل ترك بصمة حقيقية فى دراما رمضان وهذا يعود إلى أن هناك مبدعين حقيقيين فى العمل بداية من الكتابة شيرين وخالد دياب والإخراج لخالد دياب، كما أن أداء أبطال العمل كان مبهرا لانهم يتعاملون مع الكوميديا بأداء تمثيلى ونابعة من الموقف وليس مفتعلة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا