كلاب ضخمة في غزة تهاجم نظيرتها الإسرائيلية المدربة وتربك عمل قوات الاحتلال (شاهد)
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن هنالك ظاهرة جديدة في غزة بدأت بالظهور، وهي كلاب مقيدة في المنازل تهدف إلى إرباك كلاب الجيش المدربة، وإعاقة عملها.
وصدرت تعليمات لقوات النخبة في جيش الاحتلال، بالحذر من قيام المقاومين بترك كلاب كبيرة مقيدة في بعض المناطق التي يعمل الجيش على تفتيشها، بهدف إعاقة أنشطة كلاب الجيش المدربة، فيما اعترف الجيش بمقتل 17 كلبا مدربا من وحدة "عوكيتس".
عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
ووثق الجيش في الأسابيع الأخيرة ثلاث حالات مختلفة على الأقل حيث تركت كلاب مزودة بحبال وسلاسل طويلة داخل بعض المنازل والساحات التي وصل إليها الجنود.
وتعمل وزارة الحرب الإسرائيلية على تنفيذ عمليات شراء واسعة للكلاب المدربة، لا سيما من هولندا وألمانيا، ويتوقع أن تصل خلال أشهر.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 يشن الجيش الإسرائيلي حربا مدمرة على قطاع غزة خلفت حتى الجمعة "27 ألفا و131 شهيدا و66 ألفا و287 مصابا"، وفق السلطات الفلسطينية، وتسببت في "دمار هائل وكارثة إنسانية غير مسبوقة"، بحسب الأمم المتحدة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية غزة كلاب الاحتلال كلاب احتلال حماس غزة طوفان الاقصي صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش
#كُلنا مسؤولين —
تابعت تبِعات ما يحدث من عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش من الجنجويد في محلية شرق النيل و محلية بحري ..
وبصفتي واحدة من سكان شرق النيل أعلم أن مليشيا الجنجويد سرقت كميات كبيرة من ممتلكات المواطنيين وما تبقي في البيت تمت سرقته من مواطنيين بنعرفهم وبنعرف أسرهم أصبحوا شفاشفة والشمس فوق ..
( والمواطن الشفشافي أخطر من الدعامي لانه بكون حافظ وعارف البيوت تماماً ) ..
النقطة دي بتقودني لفكرة ان الحل الأساسي هو عن طريق الجهات الحكومية المحليات التنفيذية تشتغل شغلها والواجهات المدنية والمنظمات وشباب الحي بعد تحرير الجيش لأي منطقة هؤلاء يوفروا الخدمات المهمة عشان المواطنيين يرجعوا بيوتهم ويحرسوها او أقلاها يرجعوا الشباب يعملوا إرتكازات في الأحياء ..
( الجيش في هذا التوقيت الصعب والحرب لسه مستمرة ما ممكن يحرر ويجي يحرس ليك وكمان يوفر ليك الخدمات وهو لسه شغال معارك في مناطق اخري ) …
والنقطة الأهم هنا أيضاً أن تبدأ مهمة الشرطة الحقيقة هنا على أعتبارها جسم مدني تكون أمبريلا على رأس المواطنيين والشباب والمقاومة الشعبية لتكتمل الأدوار…
و المسؤولية مسؤولية الشرطة الإجتماعية كإسناد ايضاً بإشراك المجتمع لمعالجة مثل هذه القضايا ودا من صميم عملها أن توزع قواتها على مجموعات حتي تختفي هذه الظاهرة سريعاً …
( والثابت عندي مافي جياشي ود كلية حربية بسرق هؤلاء الكِرام ورقتهم بيضاء لم ولن يُكتب فيها بقلم أحمر أبداً ابداً …)
مهمة الجيش التحرير والتأمين مهمة الشرطة
وأخيراً
المسؤولية مسؤليتنا كلنا كمجتمع …
عائشة الماجدي