على Apple Vision Pro.. كل ما تريد معرفته عن لعبة التزلج بتقنية الواقع المعزز
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
قدمت شركة «Niantic»، المعروفة بإنتاجها لعبة «Pokémon Go»، لعبة تزلج بتقنية الواقع المعزز إلى نظارة الواقع المختلط «Apple Vision Pro»، بالتعاون مع شركة «Reality Crisis»، وأحد الرواد في مجال الألعاب المنفردة بتقنية الواقع المعزز.
لعبة تزلج بتقنية الواقع المعزز في نضارة «Apple Vision Pro»تم تصميم لعبة التزلج ليستمتع بها كل محترف وهاوٍ على حد سواء، حيث تحمل اسم مولين، أحد أعظم المزلجين في العالم، ويعد مولين معلمًا في رياضة التزلج، ويتميز بحركاته المبتكرة مثل «أولي وكيك فليب».
وتوفر اللعبة التدريب والإشراف من قبل مولين نفسه بالنسبة للمبتدئين، مما يسمح للجميع بتعلم فنون التزلج بكل سهولة ويسر، والتأقلم مع سحر هذه الرياضة المفعمة بالحماس والسرعة.
وستنقل اللعبة اللاعبين إلى عالم التزلج وتحوّله إلى ساحة تزلج غير محدودة باستخدام تقنية الواقع المعزز الخاصة بها، وستظهر شخصيات الأفاتار التابعة للمستخدمين وهي تتزلج في مواقع حقيقية مثل المواقف وداخل الغسالات، مما يعد تجربة مدهشة وممتعة لا مثيل لها.
لعبة «SKATRIX» التزلج الجديدةوتعمل شركة «Niantic» و«Reality Labs» حاليًا على تطوير اللعبة لتصل إلى أجهزة المحمول القياسية، بما في ذلك الهواتف الذكية التي تشتغل بنظامي iOS وAndroid، هذا سيتيح فرصة لمستخدمي هذه الأجهزة للاستمتاع بتجربة التزلج الافتراضية المذهلة والاندماج في عالم المغامرة والإثارة.
أكدت شركة «Niantic» أكدت أنها ستمنح اللاعبين فرصة تبادل أماكن التزلج المفضلة لديهم مع مستخدمين آخرين على كل من الأجهزة المحمولة ونظارات الواقع المختلط. هذا يعني أنك لن تكون وحدك في رحلتك الافتراضية، بل ستشاركها مع محبين آخرين لرياضة التزلج.
اقرأ أيضاًلعبة تحضير الأرواح تنقلب إلى محاولة للبقاء على قيد الحياة.. شاهد «برومو الفيلم»
1300 جنيه شهريا من لعبة Crazy Dog.. الإفتاء يجوز بشرط وخبير معلوماتي: «نصب»
بعد طرح الفيديو الترويجي.. ملامح لعبة GTA 6 الشهيرة وموعد إصدارها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: لعبة مولين بتقنیة الواقع المعزز
إقرأ أيضاً:
تحليل: وساطة السوداني تريد إنهاء انهاء لعبة الكراسي الكردية
21 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: في ظل تعقيدات المشهد السياسي في إقليم كردستان العراق، يجد المواطنون أنفسهم عالقين بين وعود الأحزاب الكبرى واستحقاقات الواقع اليومي. فمع إعلان نتائج الانتخابات الأخيرة، لم يتمكن أي من الحزبين التقليديين، الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني، من تحقيق الأغلبية المطلقة لتشكيل حكومة منفردة. هذا السيناريو فرض على الساحة السياسية جولة جديدة من المفاوضات والتحالفات.
تحدثت مصادر مقربة من الاتحاد الوطني أن الحزب يرى في الوضع الراهن فرصة لتعزيز مواقعه التفاوضية، خصوصًا بعد سنوات من النزاع مع الحزب الديمقراطي حول ملفات مثل توزيع المناصب وموارد النفط.
وأشارت مصادر كردية في السليمانية إلى أن “الاتحاد الوطني لن يرضى بأقل من ضمان دور حقيقي في صناعة القرار ، وأن “الديمقراطي الكردستاني يريد إحكام قبضته على الإقليم بأي ثمن”.
و في منطقة السليمانية، تحدث المواطن فرهاد كريم، وهو موظف حكومي، عن الإحباط المتزايد بين المواطنين بسبب تأخر الرواتب وعدم وضوح الرؤية السياسية. يقول فرهاد: “لا يهمنا من يحكم، ما نريده فقط هو استقرار وتأمين رواتبنا. السياسة في كردستان أصبحت لعبة بين الكبار على حساب الناس العاديين”.
أما الباحث الاجتماعي أحمد شوان، فقد أشار إلى أن الأزمة السياسية تؤثر بشكل كبير على النسيج الاجتماعي للإقليم. وقال: “الأحزاب التقليدية تفقد تدريجيًا ثقة الشباب، ما يفتح المجال لأحزاب جديدة، لكنها للأسف لا تزال ضعيفة وغير قادرة على إحداث تغيير حقيقي”.
وساطة بغداد
رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، يحاول لعب دور الوسيط بين الحزبين الرئيسيين. و عقد السوداني لقاءات مكثفة مع قادة الحزبين لإيجاد حلول للقضايا العالقة بين الإقليم والمركز، مثل ملف الرواتب وتشريع قانون النفط والغاز. وذكرت مصادر سياسية أن السوداني يسعى لتقديم مقترحات “تنصف جميع الأطراف”، إلا أن الخلافات العميقة حول السيطرة على موارد النفط لا تزال حجر عثرة أمام تحقيق التوافق.
ويرى مراقبون أن التنافس الداخلي بين الحزبين يتجاوز حدود الإقليم ليصل إلى صراعات إقليمية ودولية، فالحزب الديمقراطي الكردستاني أقرب إلى تركيا وأمريكا، بينما يحتفظ الاتحاد الوطني بعلاقات قوية مع إيران. هذا الاستقطاب الخارجي يزيد من تعقيد المشهد السياسي في كردستان .
وفي حال عدم تشكيل حكومة قوية، يتوقع خبراء أن يواجه الإقليم أزمات أكبر في المرحلة المقبلة، قد تشمل تفاقم الاحتجاجات الشعبية وتراجع الاستثمار الخارجي. وأفاد تقرير أن “غياب الاستقرار السياسي سيؤثر سلبًا على قدرة الإقليم على جذب استثمارات جديدة، خاصة في قطاع النفط”.
في سياق آخر، يتوقع أن تسعى القوى الشبابية إلى تنظيم حراك سياسي بديل في المستقبل، خاصة مع تصاعد الإحباط من الأداء التقليدي للأحزاب الكبرى.
وذكرت مواطنة تُدعى نسرين حمه، في تغريدة حظيت بتفاعل كبير: “نحن بحاجة إلى تغيير حقيقي، الأحزاب التقليدية استنزفتنا ولم تقدم شيئًا جديدًا”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts