مركز جسور يُقدم ورشة الغناء الجماعي ضمن أنشطة شهر فبراير
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
يُقدم مركز جسور الثقافي التابع للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية ورشة الغناء الجماعي بقيادة أبانوب يني، وذلك بداية من يوم الإثنين الموافق الخامس من شهر فبراير الجاري.
ومن المقرر أن تكون مدته ثلاثة أشهر، وذلك بمركز جسور الثقافي داخل كاتدرائية جميع القديسين الأسقفية بالزمالك.
الهدف من الورشة المساعدة على استخدام كل إمكانيات الصوت، حيث تحتوي الورشة على التدريب على الإيقاع والنغمات وكيفية استخدامها، وأيضًا التدريب على النوتة الموسيقية للكورال والمقامات الشرقية والمسافات الصوتية.
بالإضافة إلى تعلم أغاني متنوعة بلغات وأشكال مختلفة، وأهم مبادئ الهارموني وتناغم الأصوات.
الجدير بالذكر أن رؤية المركز هي بناء جسورًا من المحبة والتعاون بين جميع أعضاء المجتمع بمختلف ثقافاتهم وخلفياتهم من خلال الفن والموسيقى والثقافة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية الغناء كاتدرائية جميع القديسين الأسقفية الزمالك
إقرأ أيضاً:
اختتام ورشة ” مستقبل المواد الخطرة 2040 “
اختتمت ورشة التصميم المستقبلي – مستقبل المواد الخطرة 2040 ، التي نظمها مكتب الأسلحة والمواد الخطرة التابع للمجلس الأعلى للأمن الوطني أعمالها، ضمن مرحلة تقييم الوضع الحالي / التحليل الاستشرافي، وذلك في مدينة إكسبو .
استهدفت الورشة ، التي شارك في أعمالها الشركاء الإستراتيجيون في الجهات المحلية والاتحادية المعنية بالدولة واستمرت أربعة أيام، إعداد الخطة الإستراتيجية الوطنية للأسلحة والمواد الخطرة ، ضمن مرحلة تقييم الوضع الحالي .
وأكد سعادة محمد سهيل النيادي مدير عام مكتب الأسلحة والمواد الخطرة، أهمية تصميم واستشراف مستقبل المواد الخطرة، باعتبارها خطوة استباقية للتنبؤ بالتحديات والمخاطر المحتملة لها، وفهم التحديات التي تواجهنا من خلال بوابتين رئيسيتين الأولى هي الفرص والثانية هي الاستدامة، باعتبارهما مدخلين مهمين لتهيئة حلول آمنة وسليمة لاستخدامات المواد الخطرة.
ووصف النيادي الورشة بأنها تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز استدامة البيئة وحماية صحة المجتمع، مما يتطلب تضافر الجهود وتعزيز التعاون بين كافة الجهات المحلية والاتحادية المعنية في الدولة للاستعداد لمستقبل المواد الخطرة .
وأعرب سعادته عن اعتزاز مكتب الأسلحة والمواد الخطرة بالشراكة التي تجمعه مع الجهات الاتحادية والمحلية المعنية في الدولة، إيماناً منه بقوة التعاون المشترك في تحقيق أهدافنا الاستراتيجية، معرباً عن أمله في أن تساعد نتائج الورشة في وضع الأسس اللازمة لإستراتيجية فعّالة، تسهم في تعزيز واستدامة الأمن وحماية البيئة وصحة الأجيال المقبلة.
وفي نهاية أعمال الورشة كرم سعادة محمد سهيل النيادي، المشاركين فيها من الجهات الاتحادية والمحلية المعنية في الدولة، والدكتورة مريم الصابري خبير استشراف المستقبل، شاكراً جهودها في إنجاح أعمال الورشة.وام