شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن علماء روس يكتشفون طريقة علاج التهاب المثانة باستخدام كرات الزيت، وبحسب المؤلفين، فإن التطوير سيقلل من عدد الإجراءات المؤلمة للمريض من الحقن ال مباشر للدواء في المثانة، وبالتالي سيصبح العلاج أسرع وأكثر راحة. تم نشر .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات علماء روس يكتشفون طريقة علاج التهاب المثانة باستخدام "كرات الزيت"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

علماء روس يكتشفون طريقة علاج التهاب المثانة باستخدام...
وبحسب المؤلفين، فإن التطوير سيقلل من عدد الإجراءات المؤلمة للمريض من الحقن المباشر للدواء في المثانة، وبالتالي سيصبح العلاج أسرع وأكثر راحة. تم نشر نتائج الدراسة في مجلة "ACS Applied Materials & Interfaces".عادة ما يتم علاج التهاب المثانة الحاد الذي تسببه الإشريكية القولونية بأقراص المضادات الحيوية. ومع ذلك، في حالات التهابات المثانة المزمنة، يكون هذا العلاج غير فعال. والحقيقة أن المضادات الحيوية لا تتغلغل جيدًا في الطبقات العميقة للجدار الداخلي للعضو المصاب، ومن المستحيل تحقيق التركيز المطلوب للمضادات الحيوية في تجويف المثانة.في هذه الحالة يجب حقن الكمية المناسبة من المضادات الحيوية مباشرة في المثانة باستخدام قسطرة، ولكن بسبب التراكم المستمر للبول في المثانة، يتم التخلص من الأدوية بسرعة، لذلك لا يكون هذا العلاج فعالًا دائمًا. يمكن حل هذه المشكلة عن طريق أنظمة توصيل ذات خصائص لاصقة مخاطية عالية، أي قادرة على التثبيت على جدران العضو لفترة طويلة.طورت مجموعة من العلماء من جامعة تشيرناسيفسكي في ساراتوف، جنبًا إلى جنب مع علماء من مركز فلاديمير زيلمان لبيولوجيا الأعصاب وإعادة تأهيل الدماغ في معهد سكولكوفو للعلوم والتكنولوجيا، ومركز التقنيات الضوئية والنظم الهندسية في معهد سكولكوفو للعلوم، طريقة لتخليق ميكروجيلات مستحلب قادرة على البقاء لفترة طويلة على الغشاء المخاطي للمثانة.أصبح بروتين مصل اللبن المكون الرئيسي لإنتاج ميكروجيلات المستحلب، يتكون هذا البروتين كمنتج ثانوي لإنتاج الجبن ويعمل كمكمل غذائي للطعام. الميكروجيلات التي تم الحصول عليها على أساسها لها طبيعة مستحلب الزيت في الماء، إذ تشكل جزيئات البروتين نوعًا من القشرة على سطح قطرات الزيت الدقيقة.يسمح الجمع بين مرحلة الزيت وقشرة البروتين بوضع مجموعة واسعة من الأدوية في مثل هذه الناقلات، بما في ذلك الأدوية القابلة للذوبان في الماء والدهون، إن توفر الجسم والرخص النسبي للمكونات الأولية يفتحان إمكانيات جديدة لاستخدام ميكروجيلات المستحلب في الصناعة الطبية كنظم توصيل مستهدفة.تحت تأثير درجة الحرارة، تتشكل شبكات هيدروجيل ثلاثية الأبعاد على سطح قطرات الزيت الدقيقة، إنها قادرة على التثبيت جيدًا على الأغشية المخاطية وهو ما أكدته التجارب، التي أجريت على الحيوانات، على أنسجة المثانة.سيقلل النهج الجديد من عدد مرات تكرار الإجراء المؤلم، ومدة العلاج وتحسين نوعية حياة المرضى الذين يعانون من التهابات المثانة المزمنة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: مباشر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

علماء يحذرون من أخطار كبيرة لهذا العلاج.. قد تؤدي للموت

حذرت صحيفة "نيويورك تايمز" من علاج البنزوديازيبينات، مثل لورازيبام وكلورديازيبوكسيد المعروفة بقدرتها على التسبب بالإدمان الشديد. والتي قد تصاحبها أعراض انسحاب صعبة، قد تكون قاتلة أحيانا.

تستخدم هذه الأدوية، التي تسمى عادة بنزوات أو مهدئات، عادة لعلاج القلق ونوبات الهلع واضطرابات النوم مثل متلازمة تململ الساقين. ولكن يمكن استخدامها أيضا لأسباب أخرى، مثل مساعدة الأشخاص على إدارة أعراض انسحاب الكحول.

تشمل البنزوديازيبينات الشائعة الأخرى الديازيبام (الفاليوم)، والكلونازيبام (كلونوبين)، والألبرازولام (زاناكس).

على عكس مضادات الاكتئاب، التي قد تستغرق أسابيع لبدء مفعولها، يمكن لمعظم البنزوديازيبينات أن توفر الراحة في غضون دقائق - مما يريح المسافرين المتوترين وغيرهم ممن يحتاجون إلى تخفيف سريع للقلق في حالة محددة. ولكن إذا تم تناول الدواء لفترات أطول، يمكن للمرضى أن يطوروا تحملا له في غضون أسابيع من بدء تناوله، حتى مع استخدامه وفقا للوصفة الطبية، وفقا للدكتورة لودميلا دي فاريا، رئيسة مجلس الصحة النفسية للمرأة في الجمعية الأمريكية للطب النفسي.

وأضافت: "هنا يقع الناس في المشاكل"، ويبدأون في تناول المزيد من الدواء حيث "لا تعود الجرعة نفسها كافية للتخلص من الأعراض".

بالإضافة إلى ذلك، تدوم أدوية مثل كلونازيبام وديازيبام في الجسم لفترة أطول من الأدوية قصيرة المفعول مثل ألبرازولام. وقالت: "لا يدرك الناس ذلك. لذلك يتناولون جرعات متعددة ويتراكم الدواء"، مما قد يؤدي إلى "الشعور بالدوار".

أدت كل هذه العوامل مجتمعة إلى إساءة استخدام الأدوية على نطاق واسع. في عام 2019، ووفقا لأحدث البيانات المتاحة، صرفت الصيدليات ما يقدر بنحو 92 مليون وصفة طبية للبنزوديازيبين، وفقا لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية. تشير الأبحاث إلى أن هذه الأدوية توصف في أغلب الأحيان للبالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 50 و64 عاما.

في عام 2020، أصدرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تحديثا للمعلومات المقدمة للأطباء والمرضى لجميع أنواع البنزوديازيبينات للتحذير من مخاطر الاعتماد الجسدي، وأعراض الانسحاب، وسوء الاستخدام، والإدمان.

قال الدكتور إيان نيل، أخصائي أمراض الشيخوخة إن من الأفضل شرح هذه المخاطر للمريض قبل تناوله أول قرص. لكن هذا لا يحدث دائما. وحتى لو تلقى المريض استشارة طبية مناسبة، "فإن قولها شيء، وتجربتها شيء آخر".

وأضاف أنه غالبا ما يرى مرضى يتناولون بالفعل مزيجا من الأدوية الأخرى، ولا يدركون مخاطر الجمع بين البنزوديازيبينات، وهي مثبطة، وأدوية أخرى لها أيضا تأثيرات مهدئة، مثل منومات أو بينادريل.



كما يفضل ألا يتناول شارب الكحول أو مستخدم القنب، أي بنزوديازيبين. فعندما يجمع الناس موادا مثبطة، فقد يؤثر ذلك حتى على تنفسهم.

إن فئة كبار السن الذين يعالجهم الدكتور نيل معرضة للخطر بشكل خاص لأن البنزوديازيبينات تستقلب بشكل مختلف مع تقدمنا في العمر، حيث تبقى في الجسم لفترة أطول. ونتيجة لذلك، قد يكون كبار السن الذين يتناولونها أكثر عرضة للسقوط أو حوادث السيارات. كما يمكن أن تسبب هذه الأدوية الهذيان لدى مرضى الخرف.

لكن هذه الأدوية قد تكون محفوفة بالمخاطر للأشخاص من جميع الأعمار، ولهذا السبب توصف عادة لفترة قصيرة - عادة أربعة أسابيع أو أقل - وتعتبر الملاذ الأخير لعلاج الحالات المزمنة، بحسب الدكتور نيل.

وجدت دراسة أجريت عام 2019 أن ما يقرب من 20% من الأشخاص الذين يتناولون البنزوديازيبينات يسيئون استخدامها. إذا أصبح الشخص معتمدا عليها، فقد يكون الإقلاع عنها صعبا، ويرجع ذلك جزئيا إلى أعراض الانسحاب الشديدة.

يمكن أن تشمل هذه الأعراض اضطرابات النوم، والتهيج، والتعرق، وخفقان القلب، وارتفاع ضغط الدم، ومشاكل في المعدة مثل القيء الجاف.

يجب أن يتم تقليل جرعة الدواء تدريجيا، ويفضل أن يكون ذلك تحت إشراف طبيب.

يشبه الأمر هبوط طائرة تدريجيا، كما يقول الدكتور جون توروس، الطبيب النفسي في مركز بيث إسرائيل ديكونيس الطبي في بوسطن.

وأضاف أنه أثناء ذلك، يمكن للمريض تجربة طرق مختلفة للحصول على مزيد من النوم والتحدث إلى معالج نفسي حول استراتيجيات تساعد في إدارة القلق.

بالإضافة إلى ذلك، هناك أدوية أخرى مثل الكلونيدين، والتي يمكن استخدامها لعلاج القلق والمساعدة في أي أعراض انسحاب.

وأضاف الدكتور توروس أنه في النهاية، من الأفضل دائما محاولة تحديد السبب الجذري للقلق ومعالجته. "تمنحك البنزوات راحة سريعة في الدماغ، ولكن بعد يوم واحد يزول مفعولها - ويختفي هذا الشعور السريع بالراحة".

مقالات مشابهة

  • سرطان القولون.. الأعراض الجانبية لعلاج المرض
  • العلماء يكتشفون طريقة جديدة للعثور على حياة خارج الأرض
  • احذر.. هذه الأعراض تشير لإصابتك بمتلازمة القولون العصبي
  • مكافحة السرطان أبرزها.. 9 فوائد لمشروب العرقسوس
  • علماء يكتشفون لغز المومياء الحامل بعد سنوات من الغموض.. ماذا وجدوا؟
  • علاج جديد واعد لمشكلة الصلع
  • علماء يحذرون من أخطار كبيرة لهذا العلاج.. قد تؤدي للموت
  • علاج بطعم الموت لمدة 10 دقائق
  • الجنازة الوهمية لمواجهة الاكتئاب.. علاج يحاكي الموت لمدة عشر دقائق
  • طرق ونصائح للتخفيف من التهاب المفاصل