تحولت ليلى عبداللطيف خبيرة الأبراج، إلى حديث مواقع التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة، بسبب مُصادفة تحقق توقعاتها على مستوى عالمي، خاصة ما يدور بالوسط الفني، لتخرج بتنبؤ جديد بوقوع حدث مٌؤسف في 3 دول، ليشهدوا معاناة إنسانية أخرى.

توقعت ليلى عبد اللطيف خبيرة الأبراج، في فيديو لها على «يوتيوب»، بوقوع بعض الأحداث السيئة والمفزعة، في 3 دول حول العالم، وستؤدي إلى إثارة الخوف والتحركات العاجلة من أجل السيطرة على الكارثة الإنسانية.

توقع جديد بوقوع أحداث مرعبة في 3 دول

وقالت خبيرة الأبراج إن بعض الدول ستشهد أحداثًا مٌرعبة منها سوء التغذية، خاصة أفغانستان، وغانا، والسودان، بسبب زيادة مُعدلات الجوع، لذا قد يكون عام 2024 صعبًا، على هذه الدول، ناصحة بالتحرك العاجل وإصدار بعض القرارات من أجل السيطرة على هذه الكوارث.

صدق توقع ليلى عبد اللطيف بالشتاء الأعنف

وكانت ليلى عبد اللطيف قد توقعت بأن يصبح الشتاء الحالي الأخطر والأعنف على البشرية مُقارنة بما بالأعوام الماضية، وسيكون ذلك في عدة دول، سواء عربية أو أجنبية، مما يؤدي إلى زيادة الإحساس بالبرودة الشديدة، بسبب نشاط الرياح بشكل كبير جدًا ووجود كُتل هوائية وهو ما حدث بالفعل، إذ يُلاحظ البشر انخفاضا شديدا في درجات الحرارة.

انفصال ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي بعد توقعات ليلى عبد اللطيف

وكانت ليلى عبد اللطيف توقعت انفصال الفنانة ياسمين عبدالعزيز عن الفنان أحمد العوضي، وهو ما حدث بالفعل بعدها بعدة أيام، مما أثار حالة الجدل، بسبب مُصادفة تحقق توقعاتها على مدار الفترة الماضية، سواء على المستوى الفني أو السياسي وغير ذلك.

وقوع زلزال شديد في دولة اليابان

وفي بداية عام 2024، قد توقعت ليلى عبد اللطيف بوقوع بعض الأحداث العالمية المٌؤسفة، منها زلزالا شديدا في دولة اليابان، وهو ما تصادف وقوعه بالفعل، وأسفر عن عدد كبير من الضحايا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف خبيرة الأبراج السودان أحداث عالمية توقعات توقعات 2024 لیلى عبد اللطیف

إقرأ أيضاً:

رسالة إلى «عبداللطيف»: لا تعليم في جسد مريض

رسالة جماعية يمكن أن تكون (شكوى) أحملها إلى وزير التربية والتعليم، محمد عبداللطيف، عبدُ اللهِ -وكلنا (عِباد)- الذي من أسمائه (اللطيف، الرحيم) من أولياء أمور وأنا واحد من بينهم، فحواها (رجاء) بضرورة إعادة النظر في قرار إجبار التلاميذ في الصفوف الأولى من المرحلة الابتدائية، على الحضور اليومي في المدرسة، حتى انتهاء الامتحان الذي قررته الوزارة في أول يناير، في ظل البرد القارس الذي يؤذي الكبير قبل الصغير.

رسالتنا للوزير الذي يعبد الله (اللطيف)، جاءت من قلوبٍ مثقلة بالخوف، وأعيُنٍ تراقب أطفالنا وهم يغادرون نحو مدارسهم وسط لفحات البرد القارس، في خضم أنباءٍ لا تنتهي عن انتشار النزلات المعوية وأمراض الشتاء التي تتربص بهم في كل زاوية.

ونسأل الوزير: هل فكرت، ولو للحظة، في معاناة ذلك الصغير الذي يرتجف تحت معطفه الثقيل، أو في القلق الذي يثقل قلوبنا ونحن نعلم أنهم يجلسون في فصولٍ قد تكون باردة، مزدحمة، تنتظر فيها العدوى فرصتها للانتقال بلا رحمة؟

نعلم، أن التعليم ضرورة، وأن بناء العقول لا يتوقف، ولكن ألا تستحق صحة أبنائنا التفاتة؟ أليس من حقنا أن نرى خططًا استباقية تُوازن بين حقهم في التعليم وحاجتهم إلى الأمان الصحي؟

إن نزلات البرد ليست مجرد أمر عابر، فهي تُضعف الأجساد الصغيرة، وتمهد الطريق لأمراضٍ أشد قسوة، والعدوى التي تبدأ من مقاعد الدراسة قد تمتد إلى البيوت، حيث تنتقل إلى إخوتهم الصغار وكبار السن من حولهم، فهل يُعقل أن نضحي بسلامتهم في سبيل جدولٍ صارمٍ للحضور؟

رسالتنا ليست اعتراضًا على أهمية التعليم، بل على غياب المرونة التي تأخذ في الاعتبار الظروف الاستثنائية، لماذا لا يُتاح استخدام التعليم عن بُعد في أيام البرد الشديد؟ لماذا لا تُخفض ساعات الحضور، أو تُفعل خطط تضمن تقليل الاختلاط؟

إن مسؤوليتك، أيها الوزير ليست فقط في تعليم أبنائنا، بل في حمايتهم ورعايتهم، فالتعليم لا يزدهر في أجسادٍ مريضة ولا في عقولٍ ينهكها الخوف من المرض.

رجاء أعد -أيها الوزير- النظر، ليس فقط بعقولك، بل بقلبك، كما لو كنت تُقرر لأبنك أنت، فسلامة أبنائنا هي واجبنا جميعًا، وعليك تقع المسؤولية الأولى في هذا الفصل القاسي من العام.

لا أستطيع وغيري، منع أنفسنا من القلق، فالبرد لا يرحم، والشتاء يزداد قسوة يومًا بعد يوم، نفكر في الأطفال وهم يجلسون إلى جوار بعضهم البعض في الفصول، ربما بجانب نافذة مفتوحة لتهوية المكان، محاطًين ببعضهم البعض، وجوههم في وجوه بعضهم البعض، فيهم من يصاب بنزلة معوية أو إنفلونزا ويعطس في وجه الآخر، لتنتشر بينهم كالنار في الهشيم، بلا هوادة، وهذا ما نراه يوميا، وابني واحد منهم حيث أصيب بنزلة برد بسبب زميل له عطس في وجهه -(بغير قصد) بالطبع-.

كلما غادر أولادنا إلى المدرسة، ندعو الله أن يعودوا سالمين كما غادروا وهذا جل همنا -لا ما يتعلموه في يوميهم-.

أتمنى من القائمين على المنظومة أخذ الأمر بعين الاعتبار، وسرعة التدخل لحماية الأولاد، بخاصة الصفوف الأولى من المرحلة الابتدائية، التي كانت من دون امتحانات حتى الصف الثالث الابتدائي كما قال الوزير في بداية توليه الوزراء، لكننا فؤجئنا أنه يفرض امتحانات منتصف العام للصف الأول والثاني والثالث، فضلا عن امتحنات أسبوعية (تقييم) وشهرية.

 

مقالات مشابهة

  • بلدية غزة تحذر من انهيار المنظومة البيئية بسبب شح المياه وتسرب الصرف الصحي
  • بلدية غزة تحذر من انهيار بيئي بسبب شح المياه وتسرب الصرف الصحي
  • رسالة إلى «عبداللطيف»: لا تعليم في جسد مريض
  • بكين تحذر واشنطن من «اللعب بالنار» بسبب تايوان.. ماذا حدث؟
  • كارثة منتظرة..بلدية غزة تحذر من انهيار بيئي
  • بلدية غزة تحذر من كارثة بيئية نتيجة العدوان الإسرائيلي
  • ليلى زاهر تتصدر التريند بسبب سعر فستانها
  • إلى 3 دول..إسرائيل تحذر مواطنيها من السفر
  • الصين تحذر من تجاوز الخط الأحمر بسبب مساعدات أميركية لتايوان
  • تحقق توقعات ليلى عبداللطيف لنهاية العام.. عدة دول بدأت المعاناة