شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وفاة العشرات بسبب موجة الحر، شمسان بوست متابعات أعلنت الحكومة المكسيكية عن وفاة 104 أشخاص في البلاد بين 12 و25 يونيو، بسبب موجة حر شديد ضربت .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وفاة العشرات بسبب موجة الحر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شمسان بوست / متابعات
أعلنت الحكومة المكسيكية عن وفاة 104 أشخاص في البلاد بين 12 و25 يونيو، بسبب موجة حر شديد ضربت الشمال الصحراوي والعاصمة.وذكرت وزارة الصحة في تقرير، أن العدد الأكبر من الضحايا (64 وفاة) سجلت في ولاية نويفو ليون الصناعية شمال شرق البلاد، على حدود تكساس.وسُجّلت درجة حرارة قياسية بلغت 49 درجة في ولاية سونورا، شمال غرب البلاد، وفق المصدر نفسه.ويتراوح متوسط الحرارة خلال هذه الفترة من العام بين 30 و45 درجة، حيث تعتبر ضربات الشمس والجفاف سبب معظم الوفيات.واعتبارا من الأول من يوليو، يُتوقع أن تؤثر موجة حر جديدة على البلاد البالغ عدد سكانها 127 مليون نسمة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حالة نادرة.. وفاة طفل في برلين بعد إصابته بالدفتيريا
كشفت وكالة الأنباء الألمانية، اليوم الأربعاء، أن طفلًا في برلين توفي بعد إصابته بالدفتيريا، وذلك عقب خضوعه للعلاج لعدة أشهر في أحد مستشفيات العاصمة.
وفاة طفل بالدفتيرياووفقًا للسلطات الصحية، فإن الطفل، الذي كان يعيش في منطقة براندنبورج المحيطة ببرلين، لم يكن قد تلقى التطعيم ضد المرض.
وقد نُقل إلى عيادة طب الأطفال في بوتسدام في سبتمبر الماضي، إثر إصابته بالتهاب حاد في اللوزتين، قبل أن يتم تشخيص حالته لاحقًا بالدفتيريا.
وبعد تدهور حالته، تم تحويله إلى مستشفى في برلين حيث وُضع على جهاز التنفس الصناعي، وأثناء تتبع المخالطين من قبل وزارة الصحة، تبيّن إصابة أحد أفراد أسرته بالمرض، إلا أن حالته كانت خفيفة بسبب تلقيه التطعيم المسبق، وفقًا لما نقلته وكالة رويترز عن السلطات.
حالات نادرةتُعد حالات الوفاة بسبب الدفتيريا نادرة في ألمانيا، إذ أكد معهد الصحة العامة في البلاد عن تسجيل حالة وفاة واحدة بسبب الخناق الجلدي لدى شخص بالغ عام 2023، وحالة وفاة واحدة بسبب الخناق التنفسي في 2024.
وحذر البروفيسور برنهارد كوساك، رئيس قسم طب الطوارئ للأطفال في عيادة غرب براندنبورج، من مخاطر التردد في تلقي اللقاحات، مشيرًا إلى الاعتقاد الخاطئ لدى البعض بأن الطب الحديث قادر على علاج جميع الأمراض المعدية القابلة للوقاية باللقاحات.
وأكد أن بعض الأمراض، مثل التهاب السحايا، المكورات الرئوية، الحصبة، النكاف، والحصبة الألمانية، الدفتيريا والتيتانوس، لا تزال تحمل مخاطر عالية من المضاعفات الخطيرة، رغم التقدم الطبي.