فصائل فلسطينية: استهداف تجمع لآليات الاحتلال على عدة محاور في غزة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
استعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، في تقرير لها بأن الفصائل الفلسطينية، استهدفت تجمعًا لآليات الاحتلال الإسرائيلي على عدة محاور في قطاع غزة، وألحقت به إصابات مباشرة ومؤكدة.
الجزائر تحث مجلس الأمن الدولي على وقف إطلاق النار في غزة واشنطن بوست: الجيش الإسرائيلى ينسحب من مناطق واسعة شمال قطاع غزة الفصائل الفلسطينيةوأعلنت الفصائل، أمس الجمعة، أن عناصرها استهدفت قوة إسرائيلية مكونة من 10 جنود، تحصنت في منزل بحي الأمل غربي خان يونس بجنوب قطاع غزة، وأوقعتهم بين قتيل وجريح.
كما أكدت خوض عناصرها اشتباكات عنيفة مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في محيط برج البشير وشارع الريش في مدينة غزة، وحققت إصابات مباشرة.
الحرب على غزةفي اليوم الـ120 من الحرب على غزة، يواصل جيش الاحتلال قصف مناطق مختلفة بالقطاع، في ظل اشتباكات مستمرة مع الفصائل الفلسطينية في عدد من المحاور، وأعلن الجيش الإسرائيلي سحب اللواء 55 مظليين من خان يونس، جنوبي القطاع.
وقالت السلطات الصحية في غزة إن عدد ضحايا العدوان إلى 27 ألفًا و131 شهيدًا، و66 ألفًا و287 مصابًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فلسطين غزة الاحتلال بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يحشد قواته الاحتياطية لتوسيع عملياته العسكرية في غزة
كشفت وسائل إعلام عبرية، الثلاثاء، عن تعليمات جديدة في الجيش الإسرائيلي تتضمن حشد القوات الاحتياطية، تمهيدا لتوسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة، ضمن حرب الإبادة المستمرة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر لعام 2023.
وذكر موقع "ويللا" العبري أن "ألوية الاحتياط الإضافية في الجيش الإسرائيلي ستتولى الحفاظ على المناطق العازلة في غزة، وتأمين الحدود والطرق"، مشيرا إلى أن هذه الألوية تلقت خلال الأيام الأخيرة إخطارات للتعبئة من أجل القتال في قطاع غزة.
وأكد الموقع أن الجيش الإسرائيلي يتحدث أن هذه الخطوة هي مجرة خطوة من بين خطوات عملياتية كثيرة، للقيام بمهمة "عسكرية ضخمة" مخطط لها في قطاع غزة.
وفي وقت سابق، أشارت هيئة البث العبرية الرسمية، إلى أن الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع حرب الإبادة في قطاع غزة، بذريعة وصول المفاوضات مع حركة حماس إلى طريق مسدود.
وقالت الهيئة في بيان: "الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع المناورة البرية بقطاع غزة واستدعاء واسع لقوات الاحتياط، على خلفية وصول المفاوضات مع حماس إلى طريق مسدود، ومطالب وزراء في المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينت)".
وأضافت: "الجيش بدأ في إعداد منطقة إنسانية جديدة جنوب قطاع غزة، بين محور "موراج" ورفح، لاستيعاب فلسطينيين بعد تفتيشهم وفحصهم أمنيا".
وادعت أن هذه "المنطقة ستشهد توزيع مساعدات إنسانية على الفلسطينيين من قبل شركات مدنية أمريكية، تحت حماية وإشراف الجيش الإسرائيلي".
ولفتت الهيئة، إلى أن رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير صادق بالفعل على خطط توسيع الحرب.
على جانب آخر، أدعى مصدر أمني إسرائيلي أن نتنياهو، يرغب في إنهاء حرب الإبادة على قطاع غزة بحلول أكتوبر/ تشرين الأول المقبل.
ونقلت صحيفة "إسرائيل اليوم"، عن مصدر أمني إسرائيلي رفيع المستوى لم تسمه، قوله في محادثات مغلقة إن "نتنياهو يريد إنهاء الحرب في غزة بحلول أكتوبر المقبل".
وأضاف المصدر أن "هذا هو الحد الأقصى للموعد المستهدف، وإذا كانت الظروف مهيأة وتحققت الأهداف، فستنتهي الحرب قبل ذلك"، بحد زعمه.
وتابع المصدر: "الأساس المنطقي هو أن الحرب لن تمتد لأكثر من عامين".