الموارد البشرية توضح طريقة احتساب مبلغ الاستحقاق للمستفيد من الضمان
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
أوضحت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، طريقة احتساب مبلغ الاستحقاق للمستفيد من الضمان الاجتماعي.
وأضافت الوزارة، عبر منصة (إكس)، أن مبلغ الاستحقاق يتم احتسابه للمستفيد شهرياً بعد مراجعة مجموع الدخل المسجل من قبل المستفيد والمطابقة مع البيانات الواردة من خلال الجهات المعنية.
وأضافت وزارة الموارد البشرية، إنه في حالة تبين للمستفيد نقص أو زيادة المعاش فله تقديم شكوى مالية من خلال المنصة مع إرفاق المستندات الداعمة لذلك.
أهلاً بك ،
يُحتسب مبلغ الاستحقاق للمستفيد شهرياً بعد مراجعة مجموع الدخل المسجل من قبل المستفيد والمطابقة مع البيانات الواردة من خلال الجهات المعنية، وفي حال تبين للمستفيد نقص أو زيادة المعاش فله تقديم شكوى مالية من خلال المنصة مع إرفاق المستندات الداعمة
، شاكرين لك . pic.twitter.com/ig6WWRPaka
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الموارد البشرية مبلغ الاستحقاق من خلال
إقرأ أيضاً:
هل توجد علاقة بين زيادة المشاكل وكثرة العبادة؟.. الإفتاء توضح
أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال ورد إليها من إحدى المتابعات، تسأل فيه: "لماذا كلما تعبدت أكثر زادت مشاكلي؟"، حيث أكد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بالدار، أن هذا الاعتقاد خاطئ تمامًا، وهو من مداخل الشيطان التي تهدف لإبعاد الإنسان عن العبادة.
وشدد الشيخ وسام على ضرورة الاستمرار في الطاعات وعدم الاستسلام لهذا الوهم، مؤكدًا أن العبادة ليست سببًا في الشقاء، بل هي مفتاح لصلاح الدنيا قبل الآخرة.
ونصح السائلة بالدعاء والذكر وكثرة الصلاة على النبي، مؤكدًا أن الله سييسر لها الأمور بإذنه.
وفي رد آخر، أوضح الشيخ وسام أن الربط بين قراءة سورة البقرة أو الصلاة على النبي وما يشعر به الإنسان من ضيق، هو في حد ذاته المشكلة، إذ قد يكون الشخص شديدًا على نفسه في العبادات.
واستشهد بحديث النبي ﷺ عندما سُئل عن أحب الأعمال إلى الله، فقال: "أدومها وإن قل"، كما لم يأذن ﷺ لعبد الله بن عمرو بن العاص بصيام الدهر كله أو قراءة القرآن كاملًا في ليلة واحدة، لما في ذلك من مشقة على النفس.
وأكدت دار الإفتاء أن الصلاة على النبي لها منزلة عظيمة، وهي وسيلة للحصول على الهداية وتفريج الكروب.
وأشارت إلى أن من أفضل العبادات التي تفتح أبواب الفرج وتزيل الهموم، أداء العمرة، لمن يستطيع، أو قيام الليل والدعاء في الثلث الأخير، حيث ينزل الله سبحانه وتعالى إلى السماء الدنيا، ويقول: "هل من سائل فأعطيه، هل من داع فأستجيب له، هل من مستغفر فأغفر له".
واختتمت دار الإفتاء بيانها بالتأكيد على أن الله لا يعجزه شيء، وأنه القادر على تفريج الكروب وتيسير الأمور لمن لجأ إليه بصدق ويقين.