3/2/2024مقاطع حول هذه القصةمعاناة الجرحى الفلسطينيين في الحصول على العلاج بغزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 29 seconds 03:29اشتباكات عنيفة بين المقاومة والاحتلال في منطقة السرايا بغزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 22 seconds 01:22نقص في الكوادر الطبية وزيادة في الجرحى في مستشفى ناصر بغزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 58 seconds 01:58الخلافات تعصف بحكومة الحرب الإسرائيلية وتهدد مستقبلهاplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 53 seconds 04:53استشهاد مسعف وطفلين جراء قصف الاحتلال مركزا صحيا غرب غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 37 seconds 01:37الجزيرة ترصد الأوضاع المأساوية للنازحين في رفحplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 44 seconds 02:44لا تغيير في سلوك جيش الاحتلال بعد قرار محكمة العدل الدوليةplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 25 seconds 04:25من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

بالصور: جريمة كراهية تهز فرنسا وتفضح تصاعد الإسلاموفوبيا

خرج مئات المتظاهرين في مدن فرنسية عدة للتنديد بتصاعد الإسلاموفوبيا والعنف العنصري، وذلك عقب مقتل الشاب الأفريقي أبو بكر سيسيه، إثر تعرضه للطعن داخل مسجد بقرية لا غران كومب، الواقعة في مقاطعة غارد جنوب فرنسا.

مظاهرات اندلعت في باريس ومدن فرنسية أخرى تنديدا بالإسلاموفوبيا والعنف العنصري (الأوروبية)

وكان أبو بكر (22 عاما)، الذي ينحدر من أصول مالية، قد قُتل يوم الجمعة 25 أبريل/نيسان، بعد أن تعرّض لهجوم داخل المسجد أثناء أدائه الصلاة.

الشاب الأفريقي أبو بكر سيسيه قتل طعنا داخل مسجد بقرية لا غران كومب جنوب فرنسا (الفرنسية)

وأعلن مدع عام فرنسي اليوم الاثنين أن الرجل المشتبه به في طعن مسلم نحو 50 طعنة حتى الموت، قد سلّم نفسه لمركز شرطة في إيطاليا، ويُعتقد أنه يحمل دوافع عنصرية ومعادية للإسلام.

الهجوم وقع أثناء أداء سيسيه الصلاة يوم 25 أبريل/نيسان (الفرنسية)

وحمّل مشاركون في المظاهرات الحكومة الفرنسية مسؤولية تفشي خطابات الكراهية ضد المسلمين، مطالبين باتخاذ إجراءات عاجلة للحد من التحريض الإعلامي والسياسي الذي يستهدف الجاليات المسلمة.

فرنسا شهدت بنسبة 30% في الاعتداءات على المسلمين خلال العام الماضي (الفرنسية)

وفي العاصمة باريس، تجمّع مئات الأشخاص أمام ساحة الجمهورية وهم يرفعون لافتات كتب عليها "لا للإسلاموفوبيا" و"العدالة لأبي بكر".

كما ردّد المتظاهرون شعارات تطالب بحماية دور العبادة، ومحاسبة المحرضين على الكراهية الدينية.

إعلان

ودعا الرئيس إيمانويل ماكرون إلى "الوحدة الوطنية" وحثّ على "عدم الخلط بين الأديان والعنف الفردي".

المتظاهرون رفعوا شعارات تطالب بالعدالة وحماية المسلمين ودور العبادة (الأوروبية)

غير أن ناشطين حقوقيين اتهموا الحكومة بالتقاعس عن التصدي لموجة الإسلاموفوبيا، مشيرين إلى أن تزايد الاعتداءات على المسلمين ودور العبادة يترافق مع خطاب سياسي متشدد ضد المهاجرين والجاليات المسلمة.

ناشطون اتهموا الحكومة بالتقاعس عن مواجهة تصاعد الكراهية ضد المسلمين (الأوروبية)

وبحسب مرصد الإسلاموفوبيا في فرنسا، فقد سجلت البلاد ارتفاعا بنسبة 30% في الاعتداءات على المسلمين خلال العام الماضي، وسط تصاعد في القوانين والإجراءات التي يرى البعض أنها تستهدف الهوية الدينية للمسلمين، خصوصا ما يتعلق باللباس والتعبيرات الدينية في الفضاء العام.

تقارير حقوقية سجلت زيادة بنسبة 30% في الاعتداءات على المسلمين في فرنسا خلال العام الماضي (الأوروبية)

وتأتي هذه الجريمة في وقت تشهد فيه فرنسا حالة من الاستقطاب السياسي والمجتمعي حول قضايا الهوية والهجرة، خاصة مع اقتراب الانتخابات الأوروبية المقررة في يونيو/حزيران المقبل.

الحادث أثار موجة غضب وسط مناخ سياسي مشحون بخطابات معادية للمهاجرين والمسلمين (الفرنسية)

ويرى مراقبون أن خطاب بعض الأحزاب اليمينية المتشددة، الذي يربط بين الإسلام والتطرف، يسهم في خلق بيئة مشجعة على الكراهية والعنف ضد المسلمين.

سكان القرية وعائلة الضحية دعوا لتحقيق العدالة وتعزيز التعايش السلمي (الفرنسية)

وفي قرية لا غران كومب، حيث وقعت الجريمة، ما زالت مشاعر الصدمة والحزن تخيم على السكان.

وبينما تستمر التحقيقات، يبقى مقتل أبو بكر سيسيه تذكيرا مريرا بخطورة تجاهل خطابات الكراهية، والدعوة العاجلة لفرنسا كي تبني مستقبلا أكثر عدلا وسلاما لكل أبنائها.

إعلان

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال يقتحم بلدة حجة شرق قلقيلية في الضفة الغربية
  • أحدثُه اعتقال السمودي .. الاحتلال يوسّع استهدافه للصحفيين في الضفة الغربية
  • الاحتلال الإسرائيلي يعتقل الصحفي علي السمودي ويواصل استهداف الصحفيين الفلسطينيين
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدن الضفة الغربية
  • بالصور: جريمة كراهية تهز فرنسا وتفضح تصاعد الإسلاموفوبيا
  • ضمن الاعتداءات.. قوات الاحتلال تنفذ عمليات هدم جنوب الضفة الغربية
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تهدم منازل الفلسطينيين جنوب الضفة الغربية وتُشرّد سكانها
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تنفّذ عمليات هدم جنوب الضفة الغربية
  • الرئيس اللبناني عن غارة بيروت: الاعتداءات الإسرائيلية مرفوضة
  • اندلاع حرائق كبيرة في منطقة وادي القلط شرقي الضفة الغربية