منذ قرون وحتى العصر الحديث، تمتلئ صفحات التاريخ بالأحداث التي وقعت في مثل هذا اليوم، الثالث من فبراير، وفي السطور التالية، نستعرض مجموعة من الأحداث المهمة والمميزة التي شهدتها العديد من دول العالم في مثل هذا اليوم.. 

1488 - المستكشف البرتغالي بارثولوميو دياز يهبط في خليج موسل بجنوب أفريقيا بعد الالتفاف حول رأس الرجاء الصالح، وبذلك يكون أول أوروبي يصل إلى أقصى الكرة الأرضية جنوبًا.

1815 - تأسيس أول مصنع تجاري لإنتاج الجبن في سويسرا.

1783 - إسبانيا تعترف بالولايات المتحدة الأمريكية.

1917 - الولايات المتحدة تقطع علاقاتها مع ألمانيا غداة إعلان الأخيرة عن سياسة «حرب الغواصات» غير المحدودة وذلك أثناء الحرب العالمية الأولى.

1947 - انطلاق إذاعة دمشق السورية الرسمية، وهي ثاني إذاعة تأسست في العالم العربي.

1950 - الشرطة البريطانية تلقي القبض على العالم النووي كلاوس فوكس بتهمة التجسس على البرنامج النووي البريطاني والأمريكي لصالح الاتحاد السوفيتي.

1962 - الرئيس الأمريكي جون كينيدي يقرر حظر جميع أنواع المبادلات التجارية مع كوبا باستثناء المواد الغذائية والأدوية.

1969 - ياسر عرفات يتولى رئاسة منظمة التحرير الفلسطينية وذلك باجتماع المجلس الوطني الفلسطيني المنعقد في القاهرة.

2015 - الإعلان عن إعدام الطيار الأردني معاذ الكساسبة حرقًا على يد تنظيم داعش قبل شهر من تاريخه، والحُكومة الأُردُنيَّة ترُد بإعدام ساجدة الريشاوي وزياد الكربولي.

2019 - الإعلان عن فوز السياسي السلفادوري فلسطيني الأصل نجيب أبو كيلة بِرئاسة السلفادور بعد أن حصد ما نسبته 53% من الأصوات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاتحاد السوفيتي إسبانيا البرنامج النووي المجلس الوطني الفلسطيني الولايات المتحدة الأمريكية تهمة التجسس رأس الرجاء الصالح جون كينيدي منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات تنظيم داعش الإرهابي

إقرأ أيضاً:

يهود سوريون يعودون إلى دمشق بعد عقود من فرارهم.. تعرف على القصة كاملة

دمشق - رويترز
 للمرة الأولى منذ ثلاثة عقود تمكن الحاخام يوسف حمرا ونجله هنري من القراءة من سفر التوراة في كنيس يهودي بقلب العاصمة السورية دمشق، وبحرص مررا إبهاميهما على الكلمات المكتوبة بخط اليد وكأنهما لا يزالان في رهبة من عودتهما إلى الوطن.

وكان يوسف وابنه قد فرا من سوريا في تسعينيات القرن العشرين، بعد أن رفع الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد حظر السفر على السكان اليهود الذين كانوا يعيشون في سوريا منذ فترة طويلة وواجهوا قيودا لعقود من بينها ما يتعلق بامتلاك العقارات أو العمل.

وسرعان ما غادر جميع اليهود، وكان عددهم في سوريا في ذلك الوقت بضعة آلاف، ولم يبق في دمشق سوى أقل من عشرة يهود. واستقر المقام بيوسف وهنري، الذي كان طفلا، في نيويورك.

وقال يوسف (77 عاما) "يلي قاعد بالسجن مو مثل يلي طالع من السجن، بدهم يشوفو شو فيه برا، ناس راحو لأوروبا راحو لفرنسا للأرجنتين راحو لأمريكا".

وبعد الإطاحة بنجل حافظ الأسد الذي خلفه في الرئاسة بشار الأسد في ديسمبر كانون الأول، بدأت أسرة الحاخام في التخطيط لزيارة كانت ذات يوم ضربا من الخيال إلى دمشق بمساعدة المنظمة السورية للطوارئ، وهي مجموعة ضغط مقرها في الولايات المتحدة.

والتقت الأسرة مع نائب وزير الخارجية السوري في الوزارة التي تديرها حاليا سلطات انتقالية عينتها المعارضة التي أطاحت ببشار الأسد لينتهي حكم عائلته الذي استمر لأكثر من خمسين عاما رافعا راية معقل القومية العربية العلمانية.

وقالت الإدارة السورية الجديدة إن جميع الطوائف في سوريا ستلعب دورا في مستقبل البلاد. ولكن حوادث التعصب الديني وبلاغات عن نشر إسلاميين محافظين للدعوة علانية أبقت السوريين ذوي التوجهات العلمانية والأقليات في حالة توتر.

وقال هنري حمرا (48 عاما) إن وزارة الخارجية السورية تعهدت الآن بحماية التراث اليهودي.

وأضاف "نحتاج إلى مساعدة الحكومة، ونحتاج إلى أمن من الحكومة وهذا سوف يحدث".

وفي أثناء سيرهما عبر الممرات الضيقة في المدينة القديمة، أحد مواقع التراث العالمي المدرجة على قائمة اليونسكو، التقى هنري ويوسف بجيران سابقين، وهم سوريون فلسطينيون، وتفقدا لاحقا بإعجاب الكتابات العبرية المخطوطة يدويا في عدة معابد يهودية.

وقال هنري "أتمنى أن يأتي أبنائي إلى هنا لرؤية هذا الكنيس الجميل. إنه عمل فني".

لكنه أشار إلى أن بعض الأشياء لم يعد لها وجود، بما في ذلك نسخة من التوراة مخطوطة بماء الذهب كانت في واحد من الكنس اليهودية ومحفوظة الآن في مكتبة بإسرائيل التي فر لها آلاف من اليهود السوريين على مدار القرن العشرين.

وفي حين ظلت حالة الكُنُس (المعابد) اليهودية والمدرسة اليهودية في المدينة القديمة جيدة نسبيا، تحول أكبر معبد يهودي في سوريا في حي جوبر شرق دمشق إلى أنقاض خلال حرب أهلية استمرت ما يقرب من 14 عاما والتي اندلعت بعد إجراءات صارمة اتخذتها إدارة الأسد في مواجهة احتجاجات ضده.

وكان حي جوبر يضم مجتمعا يهوديا كبيرا لمئات السنين حتى أوائل القرن التاسع عشر، وتعرض المعبد للنهب قبل تدميره.

مقالات مشابهة

  • برج القوس حظك اليوم السبت 22 فبراير 2025: انطلاق نحو طموحاتك
  • انطلاق النسخة الثانية من كأس اتحاد الإمارات للمصارعة السبت
  • الاقتصاد السوري يحتاج إلى نصف قرن لاستعادة عافيته بعد الحرب التي دمرته
  • سر عدم زواج آسر ياسين حتى عمر 40 عاما بمسلسل قلبي ومفتاحه رمضان 2025
  • في الحسبان وللا مفاجأة؟ إبراهيم فايق يؤكد إذاعة مباريات الأهلي المونديالية حصريا على mbc
  • يهود سوريون يعودون إلى دمشق بعد عقود من فرارهم.. تعرف على القصة كاملة
  • صحف العالم.. انعقاد القمة بين بوتين وترامب محتمل قبل نهاية فبراير .. وترامب يتهم أوكرانيا ببدء صراع دمر أراضيها وقتل الآلاف من شعبها
  • إذاعة مباريات الأهلي في كأس العالم للأندية عبر قنوات MBC مصر
  • لأول مرة منذ 33 عاماً.. وفد من اليهود السوريين يزور دمشق
  • سعر الليرة السورية مقابل الدولار اليوم الأربعاء 19 فبراير 2025