لسبب غامض.. اختفاء الأميرة كيت عن الأنظار بعد خروجها من المستشفى
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
بعد فترة علاج استمرت أكثر من 14 يوما، غادر الملك تشارلز الثالث ملك بريطانيا البالغ من العمر 75 عاما، مستشفى لندن كلينيك الخاص، بالتزامن مع مغادرة الأميرة كاثرين زوجة ابنه الأمير ويليام المستشفى أيضا.
ووفقا لشبكة “سي إن إن” الأمريكية، لم تظهر الأميرة كاثرين أمام الكاميرات، ورغم مغادرتهما المستشفى إلا أن العائلة الملكية تمر حاليًا من ضغوط شديدة.
وظهر الملك تشارلز الثالث بينما يلوح للمعجبين خارج المستشفى، وتقف بجانبه الملكة كاميلا، كانت تهدف إلى إيصال رسالة واضحة: العرش ما زال قويًا.
وتعود هذه الظاهرة إلى تقليد طويل لأفراد العائلة الملكية في الظهور خارج المستشفيات لطمأنة الجمهور.
وأصبحت حقيقة أن تشارلز فعل ذلك بينما لم تفعل كيت هو محور نقاش. لقد قامت هي بالفعل بهذا الظهور في الماضي، مثل بعد ولادة أطفالها، لكنها اختارت أن تغادر هذه المرة دون أن يلاحظها أحد.
كان القصر حريصًا جدًا على حماية أميرة ويلز، وأوضح ذلك في البيانات التي أصدرها، حيث أشاروا إلى أنها تستحق بعض الخصوصية.
وعلى حد وصف البيان: “أدركوا أنها شخصية شعبية، وأن معجبيها كانوا يأملون في رؤية لمحة من الملكة المفضلة لديهم عندما تغادر المستشفى، خاصةً أنها لن تظهر مرة أخرى لعدة أشهر”.
ولكن هناك سبب لغيابها، وهو أنها قد لا تكون جاهزة بعد للابتسامة أمام الكاميرات. لكن بحسب بيان العائلة المالكة كانت الجراحة ناجحة لكن لم يتضح سببها أو مرضها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمير تشارلز الأمير ويليام العائلة الملكية الملك تشارلز الثالث الملك تشارلز الملكة كاميلا الملک تشارلز
إقرأ أيضاً:
مئات الشاحنات والآليات العسكرية الأمريكية تغادر قواعدها من سوريا باتجاه العراق
سوريا – غادرت أمس المئات من الشاحنات الثقيلة التابعة لقوات “التحالف الدولي” الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية الأراضي السورية باتجاه العراق.
وخرجت القوات الأمريكية من قاعدتها العسكرية الموجودة في محيط مدينة الشدادي “جنوب الحسكة”، إضافة إلى آليات عسكرية أمريكية متنوّعة باتجاه محاور الأراضي العراقية عبر مدينة الحسكة.
ويأتي ذلك بالتزامن مع إخلاء قواعد التحالف الدولي من العتاد والجنود بعد سنوات من وجودها داخل الأراضي السورية. حيث أكدت وزارة الدفاع الأمريكية في وقت سابق أنها تعمل على تقليص عدد قواتها في سوريا إلى أقل من ألف جندي في الأشهر المقبلة، لكنها وعدت بمواصلة ضرب “إرهابيي داعش المتبقين”.
ولتوضيح سبب تقليص الوجود العسكري في سوريا، استشهدت السلطات الأمريكية بنجاحاتها في “قتال قوات التحالف ضد داعش في سوريا، ولا سيما الهزيمتين الإقليميتين اللتين تعرض لهما الإرهابيون في عام 2019 خلال الولاية الأولى للرئيس الأمريكي دونالد ترامب”.
المصدر: صحيفة “الوطن” السورية