لبنان ٢٤:
2024-11-14@12:09:56 GMT

الضرائب الجديدة وُضعت لمسايرة الاشتراكي

تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT

الضرائب الجديدة وُضعت لمسايرة الاشتراكي

عادت الحركة الى طبيعتها وخاصةً في قطاعي المحروقات وشركات توزيع البترول، بالإضافة الى المطاحن والأفران، وغابت مشاهد الزحمة والطوابير.
وأشارت مصادر مطلعة الى أن السلطة السياسية المعنية أبلغت هذه القطاعات أن ما اضيف على قانون الموازنة بتوافق نيابي" في اللحظة الاخيرة" من ضرائب مرتبطة بأرباح الدعم لن ينفذ في الوقت الراهن، لكونه بعيدا نوعاً ما عن الدقة.

المصدر عزا إدخال هذه المادة على قانون الموازنة في الجلسة النيابية الى مسايرة "كتلة اللقاء الديموقراطي" التي بدورها تقدمت بهذا الاقتراح ودافعت عنه، فما كان من المجلس الى ان ساير "الإشتراكي"، كما ساير باقي الكتل في بنودٍ أخرى.


المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

المالية النيابية: موازنة 2025 تهدف لتحقيق المزيد من الاستقرار الاقتصادي

الاقتصاد نيوز _ متابعة

كشفت اللجنة المالية عن مباشرة الحكومة بإعداد جداول موازنة العام  المقبل 2025، بينما بينت أن الأهداف المرجوة منها هي تحقيق التنمية وزيادة الإيرادات غير النفطية، إضافة إلى تحقيق المزيد من الاستقرار الاقتصادي للبلاد.

وذكر رئيس اللجنة عطوان العطواني في حديث لـ "الصباح" تابعته "الاقتصاد نيوز"، أن "الحكومة باشرت إعداد البنية التحتية لموازنة 2025 وحددت متطلبات مراجعة هذه الموازنة، إذ نتطلع إلى أن تصل هذه الجداول العام المقبل أو ربما بعض البنود التي تحتاج إليها الحكومة لاستكمال متطلبات تنفيذها، مبينا أن الأهداف  الموضوعة والمرجوة من هذه الموازنة هي تحقيق التنمية وزيادة الإيرادات غير النفطية والبحث عن وسائل لاستقرار اقتصادي واضح".

وأضاف العطواني، أن "الموازنة التشغيلية بدأت تتمدد على الموازنة الاستثمارية، وهذا الأمر يثقل كاهل الموازنة ويجعلها محدودة الأهداف الموضوعة، وبالتالي ينبغي من الآن البحث عن موارد إضافية وتحقيق إيرادات غير نفطية يمكنها أن تعطي استقرارية في الاقتصاد"، مبينا أن ذلك الأمر أدى إلى "توجهنا لترشيد الاستهلاك لكونه أمرا مهما".

وبشأن عملية التحول الرقمي، يرى رئيس اللجنة المالية، أن ذلك الأمر يعد  "بنية أساسية في تحقيق زيادة كبيرة وملحوظة في الإيرادات غير النفطية، وكل هذه سوف يتم تضمينها والبحث عن مخارج لها في موازنة 2025".

كما أوضح رئيس اللجنة المالية، أن "العجز في الموازنة قد يكون ذاته لعام 2024  لأن الحكومة دأبت على تسديد ما بذمتها من قروض خارجية، ومقابل ذلك تحققت المشاريع الاستثمارية ودخلت في الخدمة، وهناك مشاريع أخرى قيد المباشرة كان لها انعكاس ملحوظ على الموازنة وعلى نفقاتها الجارية".

وتابع رئيس اللجنة قائلاً: "بدأت الحكومة تمويل المشاريع في المحافظات بدفعة ثانية وصلت إلى حدود 400 مليار دينار لعموم المحافظات، وكذلك الحال في تمويل بعض الوزارات لتحقيق أهدافها"، مشيراً إلى أن "دفعة التمويل خلال الأشهر المقبلة ستكون كبيرة وتتماشى مع ما تحتاج إليه الوزارات والمحافظات، على اعتبار أن هنالك مشاريع باشرت بها هذه الوزارات والمحافظات وسوف يفرض على المحافظات والوزارات تسديد ما بذمتها من متطلبات مالية، لاسيما تجاه شركات القطاع الخاص".

مقالات مشابهة

  • السعيد عن الاتحاد الاشتراكي يفوز برئاسة جماعة القصيبة بعد التحالف مع البام
  • وزير التخطيط الكوردستاني: لا ينبغي تسييس التعداد السكاني الذي سيحسم حصة الاقليم من الموازنة
  • خبير: قانون إنهاء المنازعات الضريبية يقضي على المشاكل بين المصلحة والممولين
  • نصف طن أسماك مملحة ومدخنة مجهولة المصدر.. عقوبات رادعة لأصحابها
  • مجلس النواب يبحث احتياجات مكاتب المنطقة الجنوبية
  • الرقابة المالية: قانون التأمين الموحد الجديدة يعزز مستويات الحوكمة
  • بعد تعليق الإضراب.. المحامون يتأهبون للتصعيد ضد مشروع قانون المهنة
  • المالية النيابية:موازنة 2025 تشغيلية وليست استثمارية
  • المالية النيابية: موازنة 2025 تهدف لتحقيق المزيد من الاستقرار الاقتصادي
  • هجوم مسلح يستهدف منزل قيادي في الحزب الاشتراكي في تعز