الهلال الأحمر الإماراتي يواصل توزيع الملابس الشتوية والوجبات الغذائية على أهالي قطاع غزة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
واصلت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، توزيع الملابس الشتوية والوجبات الغذائية على أهالي قطاع غزة، ضمن عملية «الفارس الشهم 3» الإنسانية التي أطلقتها دولة الإمارات، بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، لدعم الأشقاء الفلسطينيين.
وقامت فرق الهلال الأحمر الإماراتي بتوزيع 80993 قطعة من الملابس الشتوية على سكان عدة مناطق في قطاع غزة.
وفي سياق جهودها الإغاثية الإنسانية تواصل هيئة الهلال الأحمر الإماراتي تشغيل 16 مطبخاً خيرياً لتوزيع الوجبات الغذائية على النازحين في محافظات قطاع غزة، وشمل توزيع الوجبات 8000 آلاف أسرة تضم 32000 فرد، فيما بلغ إجمالي عدد المستفيدين من الوجبات الغذائية 112993.
وكانت هيئة الهلال الأحمر، قد أطلقت ضمن «عملية الفارس الشهم 3»، قافلة مساعدات إنسانية لسكان قطاع غزة، ضمن حملتها الشتوية السنوية «أنتم الأيادي الدافئة»، حيث تتضمن نحو مليون وستمئة وخمسين ألف قطعة من الملابس الشتوية والأغطية لمواجهة البرد.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الهلال الأحمر الإماراتي الإمارات غزة الهلال الأحمر الإماراتی الملابس الشتویة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو)
#سواليف
أعلن #الدفاع_المدني الفلسطيني في قطاع #غزة عدم قدرته على انتشال #جثامين #ضحايا قصف إسرائيل الذي استهدف شمال قطاع غزة خلال الحرب، بسبب عدم توفر المعدات و #الآليات المناسبة.
الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو) pic.twitter.com/MGj7lEBSUb
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 20, 2025وقال الدفاع المدني في بيان: “بعد بحث مضنٍ وعمل شاق استمر لأكثر من 5 ساعات، ومع عدم توفر المعدات والآليات الثقيلة لم يتمكن الدفاع المدني من العثور على جثامين #شهداء #عائلة_البنا تحت أنقاض منزلهم الذي استهدفه الاحتلال الإسرائيلي في منطقة #جباليا البلد شمال قطاع غزة”.
مقالات ذات صلة انفجار حافلتين للمستوطنين بوقت متزامن في “بات يام” قرب “تل أبيب” / شاهد 2025/02/20وطالب متحدث باسم الدفاع المدني بإدخال #المعدات_الثقيلة المناسبة لرفع الأنقاض وانتشال ضحايا الحرب الإسرائيلية الذين “دفنوا” أسفل منازلهم المدمرة.
ومنذ سريان وقف إطلاق النار في 19 يناير الماضي، انتشلت طواقم الدفاع المدني والإسعاف والأهالي، مئات الجثامين خلال الحرب الإسرائيلية، بعضها كانت في الشوارع والبعض الآخر تحت أنقاض المنازل؛ لكن على مسافات قريبة من سطح الأرض.
انعدام توفر المعدات والآليات اللازمة لرفع أطنان الركام وانتشال الجثامين، يستنزف الكثير من جهود الدفاع المدني، حيث يعجز في كثير من الأحيان في الوصول إليهم.
وذكر الدفاع المدني أن طواقمه تنتشل جثامين الأهالي المتحللة، بدون ملابس، ووسائل حماية شخصية تقيهم من العدوى أو الإصابات المباشرة.
وطالب بضرورة إدخال المعدات والآليات الثقيلة ووسائل الحماية الشخصية، التي تساعد في انتشال أسرع لجثامين الضحايا من تحت ركام المنازل المدمرة، لدفنهم وإكرامهم.