الكشف عن تفاصيل عملاق iQOO الجديد من فيفو.. سعر ومواصفات
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
أكدت العلامة التجارية iQOO التابعة لشركة فيفو، على أن هاتفها الذكي المتميز متوسط المدى iQOO Neo 9 Pro، سيتم الإعلان عنه بشكل رسمي يوم 22 فبراير الجاري.
ومع ذلك، قبل إطلاق هاتف iQOO المنتظر، تم الكشف عن المواصفات الرئيسية للهاتف الذكي عبر الصفحة الخاصة به على أحد مواقع التجارة الإلكترونية على الإنترنت، إليكم مواصفات هاتف فيفو القادم iQOO Neo 9 Pro.
مواصفات فيفو iQOO Neo 9 Pro
سيتم تشغيله بواسطة معالج كوالكوم Snapdragon 8 Gen 2، وسيأتي في نوعين مختلفين من التخزين بسعة 8 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي رام + 256 جيجابايت للتخزين، بالإضافة خيار آخر بسعة 12 جيجابايت + 256 جيجابايت.
وكشفت الشركة أيضا عن أن الهاتف الذكي المتميز متوسط المدى سيحتوي على مستشعر أساسي من نوع Sony IMX920 بدقة 50 ميجابكسل مع دعم لتقنية التثبيت البصري للصورة OIS، إلى جانب عدسة واسعة الزاوية بدقة 8 ميجابكسل.
وسيحتوي هاتف فيفو iQOO Neo 9 Pro، على بطارية تبلغ سعتها 5150 مللي أمبير في الساعة مع دعم الشحن السريع بقدرة 120 وات، وهو عبارة عن شاحن PD يمكن استخدامه لشحن الأجهزة الأخرى بسرعة مثل الهواتف الذكية أو أجهزة الكمبيوتر المحمولة التي تدعم بروتوكول PD مع سرعات شحن تصل إلى 65 وات.
وسيتميز هاتف iQOO Neo 9 Pro، بشاشة من نوع AMOLED، بقياس 6.78 بوصة، وبدقة 1.5K، بالإضافة إلى ذلك، من المرجح أن يحتوي أحدث هاتف ذكي من iQOO على كاميرا سيلفي أمامية بدقة 16 ميجابكسل، وسيكون متاحا بلونين مختلفين هما الأحمر الناري والأسود الفاتح مع تصميم مزدوج اللون يتميز بخلفية مصنوعة من الجلد.
ومن المرجح أن يبلغ سعر هاتف iQOO Neo 9 Pro، حوالي 35000 روبية هندية (أي ما يعادل 13.031 جنيها مصريا).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيفو سعر iQOO Neo 9 Pro iQOO Neo 9 Pro
إقرأ أيضاً:
في محاولة لتصفيته.. الكشف عن تفاصيل مروعة لتعذيب الأسير عبد الله البرغوثي
#سواليف
كشف مكتب إعلام الأسرى، الثلاثاء، #تفاصيل #مروعة حول الوضع الخطير للأسير في #سجون_الاحتلال #عبدالله_البرغوثي، ومحاولة تصفيته.
وأكد مكتب إعلام الأسرى في بيان، أن “الأسير القائد عبد الله البرغوثي يواجه محاولة تصفية ممنهجة داخل سجن ( #جلبوع ) الإسرائيلي، حيث وصلت حالته الصحية إلى مرحلة حرجة للغاية تهدد حياته بشكل مباشر”.
وقال المكتب، إن المعلومات أفادت بأن الأسير عبد الله البرغوثي “يتعرض للضرب الشديد، حتى أصبح جسده مغطى بالبقع الزرقاء، ورأسه مليئًا بكتل الدم، مع انتفاخ في عينيه وكسور في أضلاعه، مما يفقده القدرة على النوم”.
مقالات ذات صلة وضوح.. 2025/04/29وأضاف أن “وحدات القمع تقتحم زنزانته بقيادة ضابط يُدعى (أمير)، حيث يتم الاعتداء عليه بالضرب حتى يسيل من جسده نصف لتر من الدم تقريبًا في كل مرة”.
وتابع أنه “بعد انتهاء الضرب، يتم إدخال الكلاب لنهش جسده المغمور بالدماء”، حيث يصدر الضابط أوامره قائلا: “أدخلوا الكلاب تتسلى فيه”.
وأكمل مكتب إعلام الأسرى في البيان، أن “قوات القمع تسكب سائل الجلي الحار على جسده الهزيل عقب كل جولة تعذيب، لزيادة الألم”.
وأوضح أن “الأسير البرغوثي يتعرض للإهانة اللفظية”، حيث يقول له الضابط: “كنت قائدا سابقا، اليوم أنت صفر. يجب أن تموت”.
وشدد على أنه نتيجة التعذيب، “يدخل الأسير البرغوثي في غيبوبة متكررة، مع لف يده بكيس يستخدم للنفايات وكرتونة تواليت لغياب أي وسيلة حماية”.
وأشار إلى أن الأسير البرغوثي “يعجز عن النوم بشكل طبيعي، ويضطر للجلوس على الأرض مع انحناء رأسه للأمام بسبب الألم الشديد”.
وبيّن مكتب إعلام الأسرى، أن الأسير البرغوثي “لم يتمكن من الاستحمام منذ 12 يوما، ويضطر إلى نقع الخبز بالماء وشربه لعجزه عن المضغ”.
كما أكد أيضا، أن “ما يتعرض له الأسير القائد عبد الله البرغوثي، جريمة اغتيال بطيئة متعمدة، تشكّل انتهاكًا صارخًا لكل الأعراف والمواثيق الدولية”.
ولفت إلى أن “محاولات الاحتلال المستمرة لتصفية قادة الحركة الأسيرة داخل السجون لن تجلب له سوى مزيد من الغضب والانفجار الشعبي”.
وطالب مكتب إعلام الأسرى، بـ”فتح تحقيق دولي ومحاسبة الاحتلال على هذه الجرائم أمام المحكمة الجنائية الدولية”.
ودعا جماهير الشعب الفلسطيني وأحرار العالم، إلى “الخروج في مسيرات غضب نصرة للأسرى في السجون باعتبار قضيتهم مقدسة والمساس فيها خط أحمر”.
ومنذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، دخل الأسرى في سجون الاحتلال مرحلة وُصفت بأنها الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة، حيث تتعمد سلطات الاحتلال تعذيبهم بشكل ممنهج، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 60 أسيرا منذ بدء العدوان على غزة.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي مطلق عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد وجرح أكثر من 170 ألف فلسطيني في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.