استشاري يوضح الطريقة الصحيحة لقياس ضغط الدم
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
قال استشاري أمراض القلب، د. صالح سالم الغامدي أنه مهم قياس الضغط في الوضع المستقر 3-5 أيام متتالية كل شهر صباح ومساء (6-10 قراءات). كعينة للمتابعة مع الطبيب، وباقي الشهر إجازة (اذا كانت القراءات مقبولة).
وأشار عبر حسابه على منصة «إكس» أن الضغط قد يكون مرتفعا بدون أعراض واضحة.
وحذر الغامدي من أن قياس الضغط (فقط) أثناء مرض أو صداع يعطي انطباعا خاطئا عن درجة التحكم فيه.
وأشار إلى أن الطريقة الصحيحة هي عدم الأكل أو الشرب لمدة 30 دقيقة قبل القياس مع إفراغ المثانة من البول.
ولفت إلى أنه يجب كذلك أثناء القياس اتباع الإرشادات التالية:
1 – التوقف عن الكلام.
2 – موضع الذراع بمستوى الصدر.
3 – القياس على الجلد مباشرة.
4 – إسناد الظهر.
5 – الجلوس مع فرد القدمين على الأرض.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
أوستن يحذر من عواقب حرب شاملة بين إسرائيل وحزب الله
حذر وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن من أن اندلاع حرب شاملة بين إسرائيل وحزب الله سيكون مدمراً، وقد يتجاوز عدد الضحايا في هذا الصراع عدد الضحايا الذين سقطوا في غزة.
وفي تصريحاته التي نقلتها "سي إن إن"، أكد أوستن أن التوغل البري المحتمل للقوات الإسرائيلية في لبنان يحمل خطر تفاقم الوضع وتحويله إلى صراع إقليمي أوسع نطاقاً، مما يهدد استقرار المنطقة بأكملها.
وأشار أوستن إلى أن الولايات المتحدة تسعى جاهدة للوصول إلى حل دبلوماسي للصراع، مؤكداً أن إدارة الرئيس جو بايدن تعمل على منع أي تصعيد جديد يمكن أن يؤدي إلى عواقب كارثية في المنطقة.
وأضاف أن الجهود الدولية يجب أن تركز على تهدئة الوضع والتوصل إلى تسوية دبلوماسية تضمن السلام والاستقرار، محذراً من أن استمرار التصعيد سيؤدي إلى زيادة عدد الضحايا ومعاناة المدنيين.
وول ستريت جورنال: مسؤول أمني إسرائيلي يكشف عن تدمير جزء هام من ترسانة حزب الله
كشف مسؤول أمني إسرائيلي لصحيفة "وول ستريت جورنال" أن القوات الإسرائيلية دمرت جزءاً مهماً جداً من ترسانة حزب الله العسكرية خلال العمليات الجارية في لبنان. وأوضح المسؤول أن الحملة العسكرية الحالية تهدف إلى إضعاف قدرات حزب الله بشكل كبير والقضاء على قيادته العسكرية.
وأشار المصدر إلى أن الضربات الجوية والهجمات البرية المكثفة على مواقع الحزب في جنوب لبنان تستهدف بشكل أساسي المراكز اللوجستية ومستودعات الأسلحة التابعة له، حيث تم تدمير كميات كبيرة من الصواريخ والأسلحة المتطورة التي كانت بحوزة الحزب.
وأكد المسؤول أن الحملة لا تقتصر على تدمير القدرات العسكرية فقط، بل تهدف أيضاً إلى "تطهير" القيادات العسكرية للحزب، مضيفاً أن "إسرائيل تسعى إلى إضعاف الهيكل التنظيمي والقيادي لحزب الله بشكل دائم". وأشار إلى أن هذه العمليات تأتي في إطار استراتيجية شاملة لإبعاد الخطر المتزايد الذي يمثله حزب الله على الحدود الشمالية.
وأكد المسؤول الإسرائيلي أن استمرار حزب الله في الهجمات ضد إسرائيل دفع تل أبيب إلى تكثيف عملياتها العسكرية، مشيراً إلى أن "إسرائيل لن تتوقف حتى يتم ضمان سلامة سكانها من أي تهديدات قادمة من لبنان".