تمنع الانقسامات بين كبار قادة حركة حماس المصنفة إرهابية لدى الولايات المتحدة ودول أخرى، من التوقيع على اقتراح لوقف القتال في قطاع غزة وإطلاق سراح المزيد من المختطفين الإسرائيليين، وفقا لما نقلته صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤولين مطلعين على المفاوضات.

خلافات بين قادة حماس

وقال المسؤولون لـ"وول ستريت جورنال"، إنه في عكس الديناميكيات المعتادة للحركة، يقول يحيى السنوار، زعيم حماس في غزة، وآخرون، الذين سئموا بعد أشهر من الحرب، إنهم مستعدون لقبول اقتراح وقف القتال لمدة ستة أسابيع مبدئيا.

 

وأضافوا أن القادة السياسيين لحماس "يطالبون بالمزيد من التنازلات ويريدون التفاوض على وقف دائم لإطلاق النار".

ويعد الخلاف الداخلي بين حماس أحد العقبات التي تواجه الصفقة المحتملة، والتي تم الاتفاق على خطوطها العريضة من قبل رؤساء المخابرات من الولايات المتحدة وإسرائيل ومصر وقطر في نهاية الأسبوع الماضي.

ويدعو الاقتراح إلى وقف مبدئي للقتال لمدة ستة أسابيع، وهي مدة أطول بكثير من وقف إطلاق النار الذي استمر أسبوعا في نوفمبر، وينص على إطلاق سراح تدريجي للرهائن مقابل إطلاق سراح سجناء فلسطينيين. 

ويعتزم المفاوضون استغلال فترة التوقف للتوسط لإنهاء الحرب، مما يجعل من الصعب على إسرائيل استئناف حملة عسكرية واسعة النطاق.

وقال مسؤولون مصريون إن الجناح السياسي لحركة حماس يطالب بالإفراج عن قرابة 3000 سجين فلسطيني، بما في ذلك بعض الذين تم القاء القبض عليهم بعد هجوم 7 أكتوبر على إسرائيل، مقابل إطلاق سراح 36 رهينة مدنية. 

وأوضح المسؤولون أن حماس تطالب أيضا بتمديد فترة إطلاق سراح المختطفين إلى "أربع مراحل بدلا من ثلاث".

وأكد المسؤولون أن المفاوضين الإسرائيليين يطالبون، في الوقت نفسه، بقائمة كاملة بأسماء جميع الرهائن، أحياء وموتى، وضمانات من حماس بأنه سيتم إطلاق سراحهم جميعا في الاتفاق متعدد المراحل. 

وأضافوا أن مسؤولي حماس قالوا إنهم سيحتاجون إلى مزيد من الوقت لتحديد مكان جميع المختطفين، وخاصة أولئك الذين ربما لقوا حتفهم بسبب الغارات الإسرائيلية على غزة.

انقسامات داخل الحكومة الإسرائيلية 

وينتظر الاقتراح أيضا قرارا من مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي برئاسة رئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، بعد أن حظي بموافقة واسعة من رئيس جهاز المخابرات الموساد، الذي شارك في المفاوضات. 

وحضر رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي "الموساد"، ديفيد بارنيا، محادثات باريس، حيث تم وضع اللمسات النهائية على "إطار العمل" الخاص بالاتفاق.

 كما حضر الاجتماع رئيس جهاز المخابرات الداخلية الإسرائيلي "الشاباك"، رونين بار، وكان من بين المفاوضين أيضا مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، وليام بيرنز، ورئيس المخابرات المصرية، عباس كامل، ورئيس الوزراء القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، وفق تقرير سابق لصحيفة "واشنطن بوست".

"تفاصيل" تربك اتفاق السجناء مقابل المختطفين في غزة سيتم إطلاق سراح جميع الرهائن المدنيين الذين تحتجزهم حركة حماس "المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى"، داخل قطاع غزة خلال فترة توقف للقتال مدتها ستة أسابيع اقترحتها الولايات المتحدة وقطر ومصر، والتي قبلت إسرائيل أجزاء منها من حيث المبدأ والتي تدرسها الحركة، بحسب ما نقلته صحيفة "واشنطن بوست" عن مسؤولين مطلعين على المفاوضات.

ويعارض شركاء نتنياهو القوميون المتطرفون في الائتلاف الحكومي أي اتفاق قد يؤدي إلى نهاية الحرب، بحسب "وول ستريت جورنال".

ويفضل آخرون في إسرائيل التوصل إلى اتفاق باعتباره السبيل الأكثر جدوى لإطلاق سراح بعض الرهائن المتبقين الذين يحتجزهم المسلحون في غزة.

ضغوط أميركية

تضغط الولايات المتحدة من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار على أمل أن يؤدي ذلك إلى هدنة دائمة وسط أزمة إنسانية متصاعدة، وتصاعد عدد القتلى في القطاع وشبح صراع إقليمي أوسع نطاقا. 

والجمعة، قالت وزارة الخارجية الأميركية إنه من المقرر أن يسافر الوزير، أنتوني بلينكن، إلى السعودية ومصر وقطر وإسرائيل والضفة الغربية ابتداءً من يوم الأحد كجزء من الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق من شأنه إطلاق سراح الرهائن ووقف القتال في غزة.

وسيدفع بلينكن قدما بمقترح للإفراج عن رهائن إسرائيليين محتجزين في غزة مقابل تعليق للهجوم الإسرائيلي على القطاع، وفق ما أعلنت الخارجية الأميركية، الجمعة.

وأشارت الخارجية الأميركية إلى أن" بلينكن سيزور في جولته الشرق الأوسطية الخامسة قطر ومصر اللتين تقودان وساطة بشأن المقترح، وكذلك إسرائيل والضفة الغربية والسعودية".

وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، إن بلينكن "سيواصل الجهود الدبلوماسية من أجل التوصل لاتفاق يضمن الإفراج عما تبقى من رهائن ويشمل هدنة إنسانية موقتة تسمح بإيصال مستمر ومتزايد للمساعدات الإنسانية لمدنيين في غزة".

وعلى الرغم من العقبات العديدة التي تعترض اتفاق وقف إطلاق النار، أعرب المسؤولون الذين يتوسطون في المحادثات عن تفاؤلهم في الأيام الأخيرة بأنهم قادرون على سد الفجوات المتبقية في الأسابيع المقبلة، حسبما تشير "وول ستريت جورنال".

التفاوض على "وقف طويل لإطلاق النار"؟

وحتى لو تم التوصل إلى اتفاق، فإن المسؤولين والمحللين الذين يتابعون المحادثات يقولون إن "كلا من الحكومة الإسرائيلية وحماس لديهما أسباب لاحتمال العودة إلى القتال قبل أن يتم التفاوض على وقف طويل الأمد لإطلاق النار".

طالبت حماس في البداية من جانب واحد بوقف إطلاق نار طويل الأمد في غزة، لكن قيادة الحركة داخل القطاع تبدو الآن أقرب إلى قبول الاقتراح الحالي، وفقا لما ذكره مسؤولين مطلعين على المحادثات لـ"وول ستريت جورنال".

واقترح المفاوضون الإطار الحالي كوسيلة لسد الفجوة بين حماس والحكومة الإسرائيلية، التي أرادت وقف القتال على المدى القصير.

وقال مسؤولون إن "السنوار مستعد لقبول هدنة مدتها ستة أسابيع"، معتقدا أنها ستمنح قوات حماس وقتا لإعادة تجميع صفوفها والسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى المدنيين في غزة. 

وقال أحد المسؤولين عن قادة حماس في غزة: "تُقتل عائلاتهم"، في إشارة إلى استعدادهم الواضح للتوصل إلى تسوية في محادثات وقف إطلاق النار.

ورفضت حماس التعليق على الانقسامات داخل قيادة الحركة وأكدت أنها لم تتخذ قرارا نهائيا بشأن اتفاق التهدئة، بحسب "وول ستريت جورنال".

ولم تتخذ حكومة الحرب الإسرائيلية، المحاصرة بين الأعضاء اليمينيين في ائتلاف نتنياهو الحاكم وقطاعات من الجمهور الإسرائيلي التي تطالب باتفاق لإطلاق سراح الرهائن، قرارا بشأن الاتفاق. 

وقال نتانياهو في وقت سابق من هذا الأسبوع إن إنهاء الحرب هو "خط أحمر" لن يتجاوزه.

وتتزايد الضغوط السياسية الداخلية على الحكومة الإسرائيلية للتوصل إلى اتفاق. 

ويقول مسؤولون إسرائيليون سابقون ومفاوضون بشأن الرهائن ومحللون عسكريون إن التوصل إلى اتفاق قد يكون السبيل الوحيد لتأمين إطلاق سراح نحو 130 رهينة ما زالوا في غزة، بما في ذلك جثث من لقوا حتفهم.

وقال مسؤولون عسكريون إسرائيليون إنهم بحاجة إلى مواصلة القتال لزيادة الضغط على حماس والحصول على شروط أفضل في المفاوضات. 

"مخاطر وجودية وأهداف طموحة".. هل تتحول حرب غزة لصراع طويل؟ رغم مرور 110 يوما على الحرب في غزة بين إسرائيل وحركة حماس "المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة ودول أخرى"، "لا تلوح نهاية في الأفق"، فمازال الجانبان يرى في الأخر "تهديدا وجوديا"، ولا يوجد طريق واضح لأي نوع من "السلام الدائم" بينهما، ما دفع مختصون تحدث معهم موقع "الحرة" لتوقع تحول الحرب إلى "صراع طويل" بين الجانبين.

والجمعة، قصفت القوات الإسرائيلية مشارف آخر ملاذ بالطرف الجنوبي من قطاع غزة، وقال النازحون الذين تجمعوا بأعداد تصل إلى مئات الآلاف أمام السياج الحدودي مع مصر إنهم يخشون هجوما جديدا فيما لم يتبقَ لهم مكان يفرون إليه، وفق وكالة "رويترز".

وصار أكثر من نصف سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة بلا مأوى حاليا ويتكدسون في رفح. 

ووصل عشرات الآلاف في الأيام القليلة الماضية، حاملين أمتعتهم ويجرون الأطفال على عربات، بعدما شنت القوات الإسرائيلية واحدة من أكبر الهجمات في الحرب الأسبوع الماضي للسيطرة على خان يونس، المدينة الرئيسية في جنوب القطاع والقريبة من رفح.

وباعتبارها الجزء الوحيد من غزة الذي تصله المساعدات الغذائية والطبية المحدودة عبر الحدود، أصبحت رفح والمناطق القريبة من خان يونس منطقة تعج بالخيام المؤقتة.
وزادت الرياح والطقس البارد من حالة البؤس حيث أطاحت الرياح بالخيام أو أغرقتها الأمطار التي حولت المنطقة إلى برك من الطين.

وتعهدت إسرائيل بأن قواتها ستستهدف حماس في مدينة رفح الواقعة جنوب قطاع غزة والمكتظة بالمدنيين الذين يحتمون بها هربا من الحرب.

والخميس، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، إن القوات "ستقضي (الآن) على العناصر الإرهابية" في رفح، والتي تعد أحد الأماكن القليلة المتبقية التي لم يقتحمها الجيش بعد في هجوم مستمر منذ نحو أربعة أشهر.

واندلعت الحرب في قطاع غزة إثر هجوم حركة حماس غير المسبوق في إسرائيل في السابع من أكتوبر الذي أسفر عن مقتل 1200 شخصا، معظمهم مدنيون، وبينهم نساء وأطفال، وفق السلطات الإسرائيلية.

وردا على الهجوم، تعهدت إسرائيل "القضاء على الحركة"، وتنفذ منذ ذلك الحين حملة قصف أتبعت بعمليات برية منذ 27 أكتوبر، ما تسبب بمقتل أكثر من 27 ألف شخص، معظمهم من النساء والأطفال، بحسب وزارة الصحة التابعة لحماس.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الخارجیة الأمیرکیة الولایات المتحدة التوصل إلى اتفاق وول ستریت جورنال وقف إطلاق النار ستة أسابیع إطلاق سراح وقف القتال قطاع غزة حماس فی فی غزة

إقرأ أيضاً:

قيادي في حماس يعلق على مقترح ويتكوف

سرايا - علق القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس، على مقترح قدمه المبعوث الأمريكي ويتكوف بشأن هدنة حتى منتصف نيسان/أبريل المقبل.

وطالب القيادي محمود مرداوي، وفقا لما ذكرته فرانس برس، بتطبيق المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار مع الاحتلال الذي دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، معتبرا أن مقترحا أمريكيا حول هدنة حتى منتصف نيسان/أبريل وافق عليه رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي هو "تأكيد واضح أن الاحتلال يتنصل من الاتفاقات التي وقع عليها".

وقال القيادي في حماس، إن "الطريق الوحيد لاستقرار المنطقة وعودة الأسرى هو استكمال تنفيذ الاتفاق، بدءا من تنفيذ المرحلة الثانية والتي تضمن المفاوضات على وقف اطلاق النار الدائم والانسحاب الشامل وإعادة الإعمار ومن ثم إطلاق سراح الأسرى في إطار صفقة متفق عليها..

وأكد أن هذا ما تصر عليه الحركة ولن تتراجع عنه.

وكانت أعلنت رئاسة وزراء الاحتلال الإسرائيلي أن الحكومة، بعد انتهاء المشاورات برئاسة بنيامين نتنياهو وبحضور قادة الأجهزة الأمنية، قررت تبني مقترح المبعوث الأمريكي ستيفن ويتكوف لوقف إطلاق النار خلال شهر رمضان وعيد الفصح.

المقترح الذي قدمه المبعوث الأمريكي ستيفن ويتكوف يتضمن إطلاق سراح نصف المحتجزين "الإسرائيليين" الأحياء والأموات من قبل حركة حماس في اليوم الأول من الاتفاق.

وفي حال تم الاتفاق على إعلان وقف إطلاق نار دائم في غزة، يتم إطلاق سراح باقي المحتجزين.

ورغم تبني الاحتلال الكامل لهذا المقترح، أوضحت رئاسة الوزراء أن حماس لا تزال ترفض قبوله.

من جانبه، أكد الاحتلال استعدادها للانخراط مباشرةً في المفاوضات إذا غيرت حماس موقفها.

وأشارت المصادر إلى أن المقترح يعتبر تمديدًا للمرحلة الأولى من الصفقة وليس الانتقال إلى المرحلة الثانية.

إقرأ أيضاً : بريطانيا وأوكرانيا توقعان اتفاق قرض بقيمة 2.26 مليار جنيه استرليني لدعم كييفإقرأ أيضاً : نشر 3 آلاف جندي أميركي إضافي عند الحدود مع المكسيكإقرأ أيضاً : تحذير للأردنيين من "فخ جديد" داخل ألعاب إلكترونية قد يسرق معلوماتك الشخصية .. تفاصيل



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #بريطانيا#رمضان#المنطقة#اليوم#الحكومة#غزة#الاحتلال#الثاني#محمود#رئيس#الوزراء#شهر



طباعة المشاهدات: 796  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 02-03-2025 09:46 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
قتل والده وأشعل النار في جسده .. جريمة أسرية مروعة في مصر موظف يصل لعمله قبل موعده بساعة ولا يأخذ اجازات الجدل مستمر .. العراق يمنع بث مسلسل "معاوية" وفاة غامضة .. وجبة من أحد المطاعم تقتل شقيقتين بالفيديو .. شاهد الذكاء الاصطناعي يصمم مقطعًا... بعد "طرده" من البيت الأبيض .. زيلينسكي... إعلام عبري: نتنياهو يعقد الليلة اجتماعا أمنيا... الحنيطي: عملية تعزيز الواجهات الحدودية مستمر لضمان... رئيس نادي الحسين إربد "أبو عبيد" يهاجم... مسؤول أوروبي: إدارة ترمب تريد اعتذارا علنيا من...قرار "إسرائيلي" بإيقاف شحنات المساعدات...بريطانيا وأوكرانيا توقعان اتفاق قرض بقيمة 2.26...نشر 3 آلاف جندي أميركي إضافي عند الحدود مع المكسيكتحذير للأردنيين من "فخ جديد" داخل ألعاب...حماس تطالب بتطبيق المرحلة الثانية من اتفاق وقف..."أكسيوس": زيلينسكي ارتكب ثلاثة أخطاء أدت...ترامب يوقع أمرًا تنفيذيًا باعتماد..."إسرائيل" توافق على مقترح أميركي لهدنة في... أول تعليق من آدم بعد توقيفه في المطار "نقاب نيكول سابا" يثير الجدل مع بداية رمضان "رمضان جانا" .. أغنية عمرها 82 عاماً... لمدة عام .. السجن لحمو بيكا بتهمة حيازة سلاح شيرين عبد الوهاب تفاجئ جمهورها في أول ليلة من رمضان الوريكات يعلن استقالته من إدارة النادي الفيصلي ألاردايس يستبعد فوزه بالكرة الذهبية .. صلاح: هناك أشياء أخرى تتحكم في تحديد الفائز ميسي يخرج عن صمته ويفجر مفاجأة بشأن حقبته مع PSG ريال بيتيس "يصعق" ضيفه ريال مدريد في الليغا للمرة الأولى .. المنتخب الأسترالي بطلاً لكأس آسيا للشباب جراح سابق يعترف أمام المحكمة: هذا ما فعلته بحفيدتي لبنان كم ساعة سيصوم اللبنانيون خلال شهر رمضان؟ إليكم هذه المعلومات موظف انتحر بسبب زوجته في أوّل يوم برمضان وقبل الآذان .. جريمة مروّعة تهزّ مصر الدجاج: طائر وديع بأرقام قياسية وصفات غير متوقعة! مصرف أمريكي يودع عن طريق الخطأ 81 تريليون دولار في حساب أحد عملائه تفاجأ بـ81 تريليوناً في حسابه .. بدلاً من 280 دولاراً الهند .. عروس تصفع عريسها بعد خطأ غير متوقع مع صديقتها بحفل الزفاف استخراج 13 "قطعة معدنية" من معدة طفل مصري إيلون ماسك يصبح أبا للمرة الـ14

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • أنباء عن “حل وسط” لإنقاذ التهدئة .. الاحتلال يشهر سلاح التجويع لفرض «مقترح ويتكوف»
  • إسرائيل تحسم مصير اتفاق غزة خلال أيام
  • قيادي في حماس: مقترح ويتكوف انقلاب صريح على اتفاق وقف إطلاق النار
  • نتنياهو: لا مزيد من الغذاء المجاني في غزة
  • قيادي في حماس يعلق على مقترح ويتكوف
  • حماس ترفض مقترح ويتكوف بشأن هدنة رمضان
  • إسرائيل توافق على هدنة برمضان وعيد الفصح مقابل إطلاق سراح نصف الأسرى
  • حماس وإسرائيل.. هل تستأنف المفاوضات أم الحرب؟
  • حماس: "لا تقدم يُذكر" في مفاوضات المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في غزة
  • انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق غزة.. وحماس تلقي باللوم على إسرائيل في تعثر المفاوضات