صحيفة المناطق السعودية:
2025-02-24@03:14:22 GMT

“غوغل” تتخلى عن “التخزين المؤقت”

تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT

ألغت شركة “غوغل” الأمريكية، ميزة رابط ذاكرة التخزين المؤقتة للصفحات (Caches) من صفحة النتائج بمحرك البحث، والتي تُستخدم عادةً في تصحيح أخطاء المواقع ومراقبة المنافسين.

وأفاد مسؤول البحث في الشركة داني سوليفان، وفقاً لموقع “theverge” التقني، بأنه يمكن استبدال الميزة مستقبلاً بإضافة الروابط إلى “أرشيف” خاص بغوغل، حيث توجد طرق أكثر مرونة وحداثة حالياً للحصول على نفس المزايا.

 

أخبار قد تهمك بكتيريا “قاتلة” تظهر في “الصين” 3 فبراير 2024 - 7:54 صباحًا ضيوف برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة : الاستضافة تجسد المعاني الحقيقية لاهتمام المملكة بالمسلمين 3 فبراير 2024 - 7:44 صباحًا

ويضر هذا القرار العديد من المطورين ومحترفي تحسين محركات البحث (SEO)، كما يعيق أيضاً المراسلين الإخباريين عن مراقبة وجمع الأخبار من محرك البحث، إضافةً إلى أن الميزة الملغاة استخدمت كثيراً كبديل جيد لشبكات (VPN).

3 فبراير 2024 - 7:49 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد3 فبراير 2024 - 7:15 صباحًاحالة الطقس المتوقعة اليوم السبت أبرز المواد3 فبراير 2024 - 3:13 صباحًامتحدث باسم الجيش العراقي: الضربات الأمريكية خرق للسيادة العراقية أبرز المواد3 فبراير 2024 - 2:51 صباحًابايدن: الرد على الهجمات سيستمر “في الأوقات والأماكن التي نحددها” أبرز المواد3 فبراير 2024 - 2:23 صباحًاالأمم المتحدة تشدد على السماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى السودان فوراً أبرز المواد3 فبراير 2024 - 1:47 صباحًاضبط مخالفين لنظام البيئة لارتكابهم مخالفات الرعي في محمية الخنفة3 فبراير 2024 - 7:15 صباحًاحالة الطقس المتوقعة اليوم السبت3 فبراير 2024 - 3:13 صباحًامتحدث باسم الجيش العراقي: الضربات الأمريكية خرق للسيادة العراقية3 فبراير 2024 - 2:51 صباحًابايدن: الرد على الهجمات سيستمر “في الأوقات والأماكن التي نحددها”3 فبراير 2024 - 2:23 صباحًاالأمم المتحدة تشدد على السماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى السودان فوراً3 فبراير 2024 - 1:47 صباحًاضبط مخالفين لنظام البيئة لارتكابهم مخالفات الرعي في محمية الخنفة ضيوف برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة : الاستضافة تجسد المعاني الحقيقية لاهتمام المملكة بالمسلمين بكتيريا "قاتلة" تظهر في "الصين" تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

إقرأ أيضاً:

“آرام: رحلة البحث عن السلام في مرايا الذات المتشظية”

#سواليف

“آرام: رحلة البحث عن السلام في مرايا الذات المتشظية”

د. #مي_بكليزي

فاطمة الهلالات، القادمة من الجنوب، حيث عبق التاريخ وأصالة الماضي، اختارت اسم ” #آرام ” من وحي بيئتها #البتراء؛ الآراميون بناة التاريخ والحضارة.

مقالات ذات صلة اتحاد المرأة ينظم جلسة توعوية حول خدمات قطاع التنمية في الرمثا 2025/02/16

نقف طويلًا عند هذه العتبة المفتوحة على التأويل، فـ”آرام” رمزٌ، رغم وجودها الحقيقي في الرواية.
آرام هي من يبحث عنها يوسف، وأنا، وأنت، وكل من يقرأ هذه #الرواية التي تبحث عن السلام النفسي المفقود والراحة الحقيقية.

يوسف، ذلك الصبي الذي مات عنه أبوه، فلامته أمه على فقده، إذ كانت تراه وجه نحس، كما أخبرته في طفولته الصغيرة. حمل كلماتها في قلبه، لتصبح ندبة لا تندمل، وانكشف الغطاء عن عضة الزمن التي سترافقه طوال حياته. كل كلمة، كل سلوك، كان امتدادًا لذلك الجرح المبكر.

لم يستطع يوسف العيش في سلام مع نفسه، فقد كان يوسف الصغير يقطع طريق يوسف الكبير في كل محطة من حياته. لم ينسَ لحظةً واحدة أنه نذير شؤم على عائلته، وأن وجهه كان مصدر نحس على أمه وإخوته. كلما حاول أن يمضي قدمًا، أطلّ عليه ذلك الطفل الجريح في داخله، مذكرًا إياه بماضٍ لم يترك له فرصة للشفاء.

القرية التي لفظته زورًا وبهتانًا، والأقارب الذين ما كانوا يومًا أقارب، حاصروه بالريبة والشك والحقد والحسد. لكنه لم يكن بحاجة إلى نظراتهم ليشعر بالعداء، فالحرب كانت قد اشتعلت داخله قبل أن تعلنها الدنيا عليه.

سمر، التي حاولت جهدها التعامل مع يوسف المعقد نفسيًا، بذلت أقصى ما تستطيع من صبر وتجاهل. لكنها، في النهاية، أدركت أن الطلاق هو الحل الأمثل. لم يكن يوسف رجلًا يسهل العيش معه، إذ كانت عقد طفولته حاضرة في كل شيء، تفتك بسكينها في تفاصيل حياته، في أحلامه، وحتى في حُبّه.

لم يكن اسمه يوسف وحده ما أحاله إلى قصة النبي يوسف، بل أحلامه الكثيرة التي تشبه رؤى الأنبياء، لكنها لم تكن رؤًى تتحقق، بل كوابيس تحطّمه. كان عالقًا بين الحلم والواقع، بين الحقيقة والوهم، خلافًا لسيدنا يوسف، الذي جعل الله رؤاه حقًا.

هذه الرواية نفسية بامتياز، تتماوج بين الأحلام والواقع، وكأن السرد نفسه حلمٌ لا ينتهي، يراود فتى ضائعًا بين ماضٍ مظلم وحاضرٍ لا يجد فيه سلامه. فشل أكثر مما نجح، وخاب أكثر مما ظفر. ورغم تعرّفه على نساء كثيرات، من الجميلات إلى القبيحات، ومن الرفيعات خلقًا ومكانة إلى العكس، كان داخله صوتٌ يردعه عن الارتباط، يذكره دومًا بعدم الاستحقاق، وبأن الفرصة قد فاتته بعد تجربته الفاشلة مع سمر.

ولأن يوسف يعيش قلقًا متأرجحًا بين ماضٍ مكسور وواقع لا يملك فيه سلامه النفسي، جاء عنوان الرواية “آرام”، ليكون رمزًا لرحلته في البحث عن السكون والاستقرار. هذه الكلمة، التي تحمل في طياتها الحنين لما هو قديم وأصيل، تعني في اللغة الهدوء والسلام، وهو الشيء المفقود الذي يبحث عنه يوسف بلا جدوى.

بعد كل هذا الصراع، لجأ يوسف إلى التخلي عن ماضيه والتجلي في مكان آخر ومع أناس آخرين، علّه ينجو بنفسه قليلًا. نفسه التي تزاحمه على الفرح، فلا يجد إلا مكانه حزنًا قابضًا على قلبه، كما تقبض اليد على جمرة من نار.

فيسافر في رحلة بالحافلة، خارج إطار المرحلة الأولى من حياته، فيغتنم نعمة السفر والترحال لينسلخ عن ثوب حزنه الذي رافقه. ليُخيّل إليه أنه انتُزع من جلده ساعة رحيله، إلا أن رحلة الأحلام التي تطارده تزيد في غيّها، وتقمع أي فرصة للفرح أو السِّلم تجنح إليها نفسه.

فتتوالى عليه الأحلام تباعًا: في الحافلة، عند الاستراحة، عند محاولة الحديث مع الآخرين. إنسان ممزق حد التشظي، يحيط به الهم إحاطة السوار بالمعصم، لا انفكاك له، وأنّى له الانفكاك؟

فالمكان الروائي المتخيل، حتمًا، في هذه الرواية، تتظافر جهوده وتكوينه النفسي ليبرز علاقة يوسف بالمكان وتجرده النفسي، ليحيل إلى المكان عنوةً.

حتى التركيب الزمني، الذي لم يبدُ رتيبًا في هذه الرواية، استطاع أن يتأرجح بيوسف بين ماضٍ مثقل حتى الثمالة وواقع يهوي به حد التيه والغثيان النفسي. فلا رتابة ولا تسلسل للزمن، فهو متأرجح بندوليًا بين ماضٍ وواقع، ناهيك عن مستقبل لا يكاد يفصح له بطاقة من نور.

الراوي العليم سرد الرواية متحملًا عبء التفاصيل التي أغرقنا بها تارةً، والراوي المشارك على لسان يوسف، إذ سُردت بعض الأحداث بصيغة الأنا، معبرًا عن مكنونات نفسه الدقيقة، وعن وجهة نظره الخاصة تجاه الأحداث والشخوص.

“آرام” ليست مجرد حكاية، بل رحلة داخل نفس إنسانٍ منهكٍ يبحث عن السلام في عالمٍ لم يمنحه سوى الحرب.

ونهاية الرواية جاءت منسجمة مع الأحداث المتوالية فيها، إذ تركت الكاتبة نهايتها مفتوحة على التأويل. والسؤال: لماذا تحول يوسف وآرام في النهاية إلى تمثالين؟ وهل كانا ضحية مبادئهما وأفكارهما؟ أم كانا رمزين للحب المستحيل الذي لا يُدرك؟

مقالات مشابهة

  • ورش عمل ومعرض للتعريف بنبات السمح في جناح “البيئة” بمهرجان تمور الجوف
  • “تحت الصفر” .. موجة برد تبدأ غدًا وتستمر 3 أيام بهذه المواقع
  • رسالة أمل: د. ماجد الفياض يشيد بتقدم الخدمات الصحية في المملكة
  • الكافيين يقتل الذباب
  • برشلونة يفوز على لاس بالماس بثنائية ويحافظ على الصدارة
  • “آرام: رحلة البحث عن السلام في مرايا الذات المتشظية”
  • أمير القصيم يُطلق مسيرة “يوم التأسيس” بالمنطقة بمشاركة الهجانة والخيالة و400 طالب وطالبة
  • موعد الشروق في مصر اليوم السبت 22 فبراير 2025
  • مهرجان الرياضيات لغة العلوم يروي قصة العالم السعودي علي الدفاع
  • أسعار النفط تواصل الارتفاع