حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأحد 4 شباط/ فبراير 2024
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
اعرف كيف سيكون حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأحد 4 شباط/ فبراير 2024؟ وماذا يخبئ لك برجكِ في عالم الفلك؟ إليك ما هي توقعات برجك الأحد 4 شباط/ فبراير 2024:
اقرأ ايضاًتوقعات نجلاء قباني للأبراج لعام 2023
حظك اليوم وتوقعات برج الحمل اليوم 21 آذار - 19 نيسان الطموح والاحلام أمر جيد، لكن يجب عليك البقاء على أرض الواقع وعدم المبالغة في المجازفة، عليك منح اصدقائك بعض الوقت، فهم يحاولون رؤيتك منذ مدة وأنت دائم الانشغال، يجب أن تعطي حياتك الاجتماعية فرصة، لا تبالغ بالضغط على نفسك حتى لا تتأثر حالتك النفسية مما يجعلك شخص عصبي
تعمل على مساعدة أحد الأشخاص المقربين منك بطاقة كبيرة، بدأت تشعر بالتأقلم الشديد في مكان عملك الجديد، هناك الكثير من الأمور التي تشغل تفكيرك، لكنك تشعر براحة نفسية تجعلك غير قلق ولا مهتم بكل الأمور المعلقة، تشعر ببعض الاشتياق للشريك بسبب انشغالكما وعدم لقائكما منذ مدة
بعد فترة من المشاكل والنزاعات مع الشريك، تنتهي هذه المشاكل بينكما اليوم، الشريك هو من يبادر لأنهائها، تشعر في البداية بالصدمة والاستغراب بسبب تصرفه هذا، لكنك تشعر بالسعادة بسبب مباردته، تتحسن علاقتكما العاطفية.
حظك اليوم وتوقعات برج السرطان اليوم 21 حزيران - 22 تموز
تحمل الفترة المقبلة لك الكثير من التغيرات الايجابية والمهمة، قد تتلقى عرض من اجل الترقية او زيادة في الراتب، وهناك من يعرض عليك فرصة عمل جديدة بالتزامن مع تطورك في العمل، عليك حسم قرارك وشاور المقربين منك، مفاجأة سارة من الشريك، تجعلك بحالة سعادة كبيرة
تشعر بتأنيب الضمير تجاه شخص تجاهلته بشكل كبير ومحرج في الفترة الماضية، عليك تحسين طريقتك في التصرف مع الاشخاص حتى اولئك الذين لا تحبهم، قد تضاف إليك بعض المهام في العمل، عليك التخطيط جيدًا لإنجازها، تعاني هذه الفترة من مشاكل في النوم تؤثر على طاقتك
تعاني من بعض المشاكل المالية، ديون متراكمة وأقساط تجعلك تشعر بالضغط الشديد، يتدخل أحد الأشخاص لمساعدتك وتتمكن من تجاوز هذه المشكلة، الكثير من العروض الجيدة في الفترة المقبلة.
يتعكر مزاجك اليوم بسبب بعض الأخبار السيئة التي تصلك، انت قادر على تخطي هذه المرحلة والازمة، فقط لا تبالغ بالتفكير، امامك مشروع جديد مهم وكبير جدًا، اذا تمكنت من الدخول به ستحقق نجاح كبير يؤثر بشكل إيجابي بمستقبلك، الأمور متقلبة على الصعيد العائلي
قد تشعر بهذه الفترة ببعض الملل بسبب سير الأحداث بشكل بطيء جدًا، هذا الشعور قد يؤثر عليك ويجعلك بدون طاقة أو رغبة بالقيام بأي مهام، عليك التخلص من الشعور بكل الطرق المتاحة، يمكنك التخطيط لقضاء وقت أطول مع الأصدقاء والخروج من المنزل بشكل أكثر، قد يقع سوء تفاهم مع الشريك
تجد نفسك أمام عرض كبير، وتشعر بالارتباك الشديد، عليك أن تثق بنفسك بشكل أكبر فأنت تملك قدرات كبيرة، أنت بحاجة لهذا التغيير الذي طرأ على حياتك، الوضع المادي يتحسن بشكل لافت، وتتخلص من الحالة النفسية السيئة التي رافقتك الفترة الماضية بسبب قلقك على وضعك المادي
تشعر بالملل الشديد مما يؤثر على أدائك حيث تصبح أكثر كسلًا وبالتالي تتراكم الكثير من المهام عليك، تتلقى رسالة مهمة جدًا من شخص لا تعرفه جيدًا، هذا الشخص يفاجئك بطلبه، وتشعر بالحيرة نحوه، لا تخف فقد يقدم لك هذا الشخص فرصة عمرك التي تقلب حياتك بشكل كبير
لا تشعر برغبة في الكلام ابدًا أو خوض اي نقاش على عكس عادتك، انت مشتت التفكير وتشعر بالتعب والإرهاق الشديد، هناك الكثير من المهام العائلية التي عليك إنجازها مما يزيد من شعورك بالتعب والارهاق والتشتت، تفكر بشراء شيء باهظ الثمن ومهم لكنك تشعر ببعض التردد
تتخلص من بعض الضغوطات السيئة في العمل، تشعر بالراحة الشديدة، أنت صديق مخلص وتحرص على دعم اصدقائك وتقديم كل ما يحتاجون إليه، تصلك هدية مميزة من صديق كان بينك وبينه خلاف، هذا الصديق يود اعادة العلاقة بينكما حاول ان تسمعه وتفهم وجهة نظره
توقعات الأبراج لعام 2023
توقعات نجلاء قباني للأبراج لعام 2023
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حظك اليوم وتوقعات الأبراج برج الحمل برج الثور برج الجوزاء حظک الیوم وتوقعات برج فبرایر 2024 الکثیر من الیوم 23
إقرأ أيضاً:
مدخولات العراق المالية للفترتين (1972–2003) و(2004–2024) وأسباب غياب الإنجازات الاستراتيجية
بقلم الخبير المهندس:- حيدر عبدالجبار البطاط ..
شهد العراق خلال العقود الخمسة الماضية تحولات كبرى على الصعيدين الاقتصادي والسياسي إلا أن هذه التحولات لم تنعكس بشكل فعلي على مستوى التنمية أو البنية التحتية أو الاستقرار الاقتصادي، رغم دخول مئات المليارات من الدولارات إلى خزينة الدولة.
فيما يلي مقارنة تفصيلية بين الإيرادات المالية التي دخلت للعراق قبل وبعد الاحتلال الأمريكي عام 2003 مع تحليل لأسباب غياب الإنجازات الاستراتيجية.
⸻
أولًا
الإيرادات المالية من 1972 إلى 2003
1- فترة ما قبل الحرب (1972–1980)
• شهدت هذه الفترة نموا ملحوظاً في الإيرادات النفطية، من ( 219 مليون دينار عراقي ) إلى ( 8.9 مليار دينار )
• بمتوسط سنوي تقريبي قدره 5 مليار دولار، بلغ مجموع الإيرادات خلال هذه الفترة: 45 مليار دولار
• رغم الحرب، استمرت الإيرادات ولكن بشكل متذبذب.
• بمتوسط تقديري ( 10 مليار دولار سنوياً ) مجموع ( 90 مليار دولار ) الفترة ما قبل الحصار (1989–1990)
• شهدت الدولة تحسنًا نسبيًا بالإيرادات ، قُدّرت بنحو 15 مليار دولار. فترة الحصار والنفط مقابل الغذاء (1991–2003)
• في البداية كانت الإيرادات شحيحة ، ثم تحسنت مع برنامج النفط مقابل الغذاء و كان مجموع الإيرادات في هذه الفترة قُدّر بـ: 70 مليار دولار.
الإجمالي من 1972 إلى 2003:
≈ 220 مليار دولار أمريكي
⸻
ثانيًا
الإيرادات المالية من 2004 إلى 2024
اعتمدت الإيرادات العراقية في هذه الفترة بشكل شبه كلي على صادرات النفط ، مع غياب شبه تام للتنويع الاقتصادي وفيما يلي تقدير الإيرادات سنويًا
متوسط الإيرادات السنوية تراوح بين 18 مليار دولار في عام 2004 إلى أكثر من 115 مليار دولار في عام 2022.
المجموع التراكمي خلال 21 عامًا ( 1.476 تريليون دولار أمريكي )
⸻
ثالثًا
التحليل والمقارنة
المؤشر ما قبل الاحتلال (1972–2003) ما بعد الاحتلال (2004–2024)
مجموع الإيرادات 220 مليار دولار 1.476 تريليون دولار
عدد السنوات 31 سنة 21 سنة
متوسط سنوي تقريبي 7.1 مليار دولار 70 مليار دولار
ملاحظات مهمة
ــــــــــــــــــــــ
رغم الفارق الهائل في الإيرادات بعد 2003 ، إلا أن العراق لم يشهد نقلة نوعية في البنية التحتية ، أو تحسنًا ملموسًا في الخدمات العامة ، أو بناء مؤسسات حقيقية فاعلة.
⸻
رابعًا
الأسباب الرئيسة لضياع هذه الثروات
1. الفساد الإداري والمالي
• العراق احتل مراكز متقدمة في مؤشرات الفساد العالمية.
• مئات المليارات أهدرت في عقود وهمية ، ومشاريع غير مكتملة ، ورواتب فضائية
• لم تتبنَ الحكومات المتعاقبة خططًا طويلة الأمد للتنمية أو تنويع الاقتصاد
• التركيز اقتصر على التوظيف الحكومي والاستهلاك ، دون بناء قطاعات منتجة.
نظام الحكم ما بعد 2003 بني على أسس طائفية ومحاصصة حزبية أدى ذلك إلى توزيع المناصب والثروات وفق الولاء السياسي وليس الكفاءة
4. الأزمات الأمنية والحروب الداخلية• الاحتلال ، الإرهاب ، الحروب الطائفية ، ومعركة داعش كلّها استنزفت الدولة ماليًا وأمنيًا.
• ملايين المهجرين وأضرار البنية التحتية كبّدت الدولة خسائر فادحة.
⸻
الخلاصة
من المؤلم أن تُهدر أكثر من 1.5 تريليون دولار خلال عقدين دون أن تترك أثرًا حقيقيًا في حياة المواطن العراقي أو مستقبل الأجيال.
إن هذا الفشل ليس اقتصاديًا فقط ، بل هو فشل سياسي وإداري وأخلاقي يتطلب مراجعة شاملة لمنظومة الحكم ، وبناء مشروع وطني جامع يعيد توجيه الثروة نحو البناء لا الخراب