الحرة:
2025-04-07@04:48:15 GMT

ضربات موسعة بالعراق وسوريا.. البنتاغون: هذه بداية الرد

تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT

ضربات موسعة بالعراق وسوريا.. البنتاغون: هذه بداية الرد

أكد وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، ليل الجمعة السبت، أن الضربات الأميركية التي أتت ردا على مقتل ثلاثة جنود أميركيين في هجوم على قاعدة بالأردن، الأحد الماضي، "ما هي إلا البداية".

وقال أوستن في بيان: "في أعقاب الهجوم على القوات الأميركية وقوات التحالف في شمال شرق الأردن يوم الأحد الماضي والذي أدى إلى مقتل ثلاثة من أفراد الخدمة الأميركية، بناءً على توجيهات الرئيس (جو) بايدن، شنت القوات العسكرية الأميركية اليوم (الجمعة) ضربات على سبع منشآت".

 

وأشار أوستن إلى أن المنشآت "تضمنت أكثر من 85 هدفا في العراق وسوريا، والتي استخدمها الحرس الثوري الإيراني والميليشيات التابعة إيران لمهاجمة القوات الأميركية. وهذه بداية ردنا". 

وأضاف أن بايدن "أصدر توجيهات باتخاذ إجراءات إضافية لمحاسبة الحرس الثوري الإيراني والميليشيات التابعة له على هجماتهم على القوات الأميركية وقوات التحالف". 

وذكر أن تلك الإجراءات "سوف تنكشف هذه في الأوقات والأماكن التي نختارها". 

وقال الوزير الأميركي: "نحن لا نسعى إلى صراع في الشرق الأوسط أو في أي مكان آخر، لكن الرئيس وأنا لن نتسامح مع الهجمات على القوات الأميركية. سنتخذ جميع الإجراءات اللازمة للدفاع عن الولايات المتحدة وقواتنا ومصالحنا".

وأتت تصريحات أوستن عقب بيان مشابه من بايدن توعد فيه من يحاول إلحاق الأذى بالأميركيين. 

بعد الرد الأميركي.. بايدن يحذر ويتوعد قال الرئيس الأميركي، جو بايدن إن القوات العسكرية الأميركية وبتوجيه منه "ضربت أهدافا في لعراق وسوريا يستخدمها الحرس الثوري الإيراني والميلشيات التابعة لهم لمهاجمة القوات الأميركية".

وأكدت سنتكوم شن ضربات أميركية على مواقع تابعة للحرس الثوري والمليشيات الحليفة في العراق وسوريا ردا على مقتل ثلاثة جنود أميركيين، الأحد الماضي، في قاعدة "البرج 22" بالأردن. 

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: القوات الأمیرکیة

إقرأ أيضاً:

قائد الثوري الإيراني: الحوثيون صامدون رغم القصف والأمريكيون يعترفون بفشل الحملة

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

قال قائد الحرس الثوري الإيراني حسین سلامی، إن الحوثيون صامدون  رغم القصف المستمر الذي يمثل مأزقاً للولايات المتحدة، لافتاً إلى اعتراف الأمريكيين بعدم جدوى هجماتهم.

وأضاف سلامي، أن “جبهات ما أسماها المقاومة في لبنان واليمن والعراق تواصل صمودها أمام الضغوط والحرب التي يشنها الأعداء”.

وحذّر قائد الحرس الثوري من أن “العدو في مرمى نيراننا في كل مكان”، مشيراً إلى امتلاكهم البرمجيات والعتاد اللازم لهزيمته رغم الدعم الأمريكي المستمر.

والثلاثاء الماضي، أشادت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت بتنفيذ أكثر من “200 ضربة ناجحة” ضد الحوثيين، في وقت يتصاعد فيه التوتر بين الولايات المتحدة وإيران.

ومنذ 15 مارس/آذار الماضي وحتى مساء الأربعاء، تم رصد مئات الغارات الأميركية على اليمن، مما أدى إلى مقتل 66 مدنيا وإصابة 142 آخرين على الأقل، بينهم أطفال ونساء، حسب بيانات لجماعة الحوثي، ولا تشمل البيانات القتلى العسكريين.

وكان الرئيس الأميركي أعلن منتصف مارس/آذار الماضي أنه أمر قواته بشن “هجوم كبير” ضد جماعة الحوثي قبل أن يهدد بـ”القضاء على الحوثيين تماما”.

 

مقالات مشابهة

  • لماذا أفرز الرد الإيراني على رسالة ترامب تباينا في طهران؟
  • قائد الحرس الثوري الإيراني: مستعدون للحرب لكننا لن نكون البادئين
  • قائد الحرس الثوري الإيراني: اليمن لايزال صامدا على الرغم من القصف الأميركي المستمر
  • قائد الحرس الثوري الإيراني: مستعدون للحرب ونعرف كيف نتغلب على عدونا
  • قائد الثوري الإيراني: الحوثيون صامدون رغم القصف والأمريكيون يعترفون بفشل الحملة
  • الحرس الثوري الإيراني: لن نبدأ الحرب لكننا مستعدون لأي مواجهة
  • الحرس الثوري الإيراني: لن نتراجع أمام العدو خطوة واحدة
  • حرب نفسية.. إيران تنفي مقتل عناصر من الحرس الثوري في اليمن
  • وزير الدفاع الأميركي يزور بنما قريبا
  • البنتاغون يحقق في استخدام وزير الدفاع الأميركي تطبيق سيغنال بشأن هجمات اليمن