تعرف على أضرار «عصير القصب» .. لاينصح بتناوله يومياً متفرقات
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
متفرقات، تعرف على أضرار عصير القصب لاينصح بتناوله يومياً،تعرف على أضرار عصير القصب لاينصح بتناوله يومياً موضوعية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تعرف على أضرار «عصير القصب» .. لاينصح بتناوله يومياً، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تعرف على أضرار «عصير القصب» .. لاينصح بتناوله يومياً موضوعية
يعتبر عصير قصب السكر من المشروبات المشهورة، التي تساعد على تبريد الجسم وتقوية جهاز المناعة، لكن ينصح الخبراء بعدم استهلاكه يوميًا.
ووفقا لموقع "VN Express" يقول الدكتور بوي داك سانغ، أستاذ في أكاديمية فيتنام للعلوم والتكنولوجيا، إنه لا ينبغي تناول عصير القصب بشكل يومي ويضيف الدكتور سانغ أن الشخص العادي يمكن أن يكتسب وزنًا إذا شرب الكثير من عصير قصب السكر، حيث يوفر كوب سعة 240 مل في المتوسط حوالي 183 سعرة حرارية و50 غرامًا من السكر، أي ما يعادل 12 ملعقة صغيرة من السكر، وهو قدر أعلى من الكمية اليومية الموصى بها وهي 9 ملاعق صغيرة للرجال و6 ملاعق صغيرة للنساء.
ً .. قصب الصعـيد| «قبلى» يتحول لزراعة 325 ألف فدان بالرى الحديث
واضاف أنه يجب على الأشخاص، الذين تم تشخيص إشصابتهم بمرض السكري أو دسليبيدميا أو النقرس، عدم شرب الكثير من عصير قصب السكر، ولا ينبغي على النساء الحوامل، المعرضات للإصابة بسكري الحمل وكبار السن والأطفال دون سن 4 سنوات والأشخاص الذين يستخدمون المكملات الغذائية أو أدوية ترقق الدم شرب عصير قصب السكر.
ويقول الدكتور سانغ إن تناول كوبًا أو كوبين فقط من عصير قصب السكر أسبوعيًا هو الأفضل، بحسب الحالة الصحية للشخص، محذرًا من أن أولئك، الذين يستهلكون عصير قصب السكر غير الصحي، معرضون لخطر العدوى والتسمم الغذائي.
وبالتالي، يُنصح الأشخاص الذين يعانون من ضعف في الجهاز الهضمي، والذين غالبًا ما يعانون من عسر الهضم أو الإسهال، بعدم شرب العصير أو القليل للغاية منه.
الكلمات الدالة : قصب السكر المشروبات مرض السكري جهاز المناعةالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المغاربة يقضون قرابة 6 ساعات يومياً أمام وسائل الإعلام
أظهرت نتائج دراسة حديثة أجرتها مؤسسة “الكنتار”، المتخصصة في أبحاث السوق وتحليل البيانات، أن المغاربة يمضون ما معدله 5 ساعات و53 دقيقة يومياً في متابعة مختلف وسائل الإعلام.
وتأتي هذه المعطيات ضمن تقرير “أفريكا سكوب المغرب العربي 2024″، الذي يسلط الضوء على عادات الاستهلاك الإعلامي في المنطقة.
و تُعد القناة الثانية “دوزيم” القناة الأكثر مشاهدة، تليها القناة الأولى، ثم قناة الرياضية، ما يعكس تنوع اهتمامات المشاهد المغربي بين الأخبار العامة، والدراما، والمحتوى الرياضي. ■ الإنترنت يتصدر المشهد الإعلامي كشفت الدراسة، التي غطّت ما يفوق 15.5 مليون شخص ممن تبلغ أعمارهم 15 سنة فما فوق، عن اتجاه ديناميكي للمشاركة الإعلامية يمتد عبر منصات التلفزيون، والإنترنت، والراديو، خاصة في المراكز الحضرية. و يُعد الإنترنت حالياً الوسيلة الإعلامية الأولى في المغرب، حيث سجّلت نسبة الاستخدام اليومي 91%، متفوقاً على باقي الوسائط الإعلامية، ومتفوقاً أيضاً بنقطة واحدة على المعدل الإقليمي. ويُمضي المستخدم المغربي ساعتين و32 دقيقة يومياً على الإنترنت، مع هيمنة واضحة لمنصات التواصل الاجتماعي. تُظهر الأرقام أن 84% من المغاربة يستخدمون فيسبوك يومياً، و70% يستخدمون واتساب، بينما يصل استخدام إنستغرام إلى 60%. وتشمل الأنشطة الأكثر انتشاراً على الإنترنت مشاركة الفيديوهات، تحميل المحتوى، والاستماع إلى الموسيقى. ■ خدمات الفيديو : حضور متزايد أفاد 21% من المغاربة بأنهم يستخدمون خدمات الفيديو حسب الطلب، تتصدرها منصة نتفليكس، ما يعكس تحوّلاً في الذوق العام نحو المحتوى الرقمي المرن والمخصص، مدفوعاً بتحسّن البنية التحتية وتوسّع التغطية بشبكات الإنترنت. ■ الراديو يحتفظ بمكانته و رغم التوسع الرقمي، ما يزال 43% من المغاربة يستمعون إلى الراديو يومياً، بمدة استماع تبلغ في المتوسط 29 دقيقة. وتتصدر إذاعة “شدى إف إم” قائمة المحطات الأكثر استماعاً، متبوعة بـراديو “ميدي 1” و “راديو هيت”. ■ الصحة والكوميديا والموضة… اهتمامات تتوزع حسب الفئات أبرزت الدراسة أن المواضيع الثلاثة الأكثر اهتماماً لدى المغاربة هي الصحة، الطقس، والأخبار، إلى جانب البرامج الكوميدية، التي تحظى بشعبية واسعة، خاصة لدى فئة الشباب. كما أظهرت الدراسة ميولات واضحة لدى النساء نحو مواضيع مثل الطبخ، والديكور، والموضة، بينما تبرز لدى الفئات الشابة (أقل من 25 عاماً) اهتمامات بالموسيقى، تتطور مع تقدم السن إلى مواضيع صحية، ثم إخبارية. أجريت الدراسة في الفترة الممتدة من نونبر إلى دجنبر 2024، وشملت عينة تمثيلية مكوّنة من 3,980 شخصاً من المغرب والجزائر وتونس، من خلال مقابلات مباشرة باستخدام أجهزة لوحية .