الإعلامية أميرة عبد العظيم: اكتفيت بتقديم برامج المنوعات
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
أعربت الإعلامية أميرة عبد العظيم، عن اشتياقها للعودة على الساحة الإعلامية من جديد، بجانب تعليقها على الشائعات التي لاحقت الزعيم عادل إمام.
وقالت أميرة عبد العظيم، في حوارها مع الإعلامية إنجي هشام، في برنامج "المنسي"، المذاع عبر شاشة قناة "هي": أكيد طبعًا نفسي أرجع، ولكن أرجع بحاجة تستفزني إني أرجع، وأنا خلاص اكتفيت من البرامج المنوعات لأني خلاص مش هعمل أكتر من اللي أنا عملته.
وتابعت: نفسي أعمل برامج اجتماعية ونفسي أعمل برنامج قدام الأهرامات، وأعمل برنامج بيتكلم عن مصر، رموز مصر ومثقفين ومصر ونجوم مصر، برنامج بيتكلم عن مصر قدام الأهرامات الثلاثة، وعندي حلم من سنين إني أعمل البرنامج ده، ولكن مين المنتج اللي هيعملي ده.
أما عن الشائعات التي لاحقت الزعيم عادل إمام، فعلقت أميرة عبد العظيم: إيه يعني لما يعتزل؟ هو قدم لينا كل حاجة حلو في الدنيا، وهو سايب لينا تريخ مشرف كعرب وعمل اللي عليه، إيه يعني لما يرتاح من الضوضاء والدوشة، التمثيل ده مرهق جدًا، وأستاذ عادل إمام قدم كل حاجة حلوة في السينما والتلفزيون والمسرح، وعلى فكرة هو مستريح لكن عايش معانا، إحنا طول اليوم شايفينه وعمرنا ما حسينا أنه مش موجود.
المنسي
برنامج المنسي، من تقديم الإعلامية إنجي هشام على شاشة قنا هي، ويُعرض يومي الخميس والجمعة من كل أسبوع في تمام الساعة الحادية عشر مساءا، ويحل عدد من نجوم الفن ضيوفًا على برنامج المنسي، للحديث عن بدياتهم وتفاصيل مشوارهم وتفاصيل التحديات التي واجهتهم على مدار مشوارهم الفني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أميرة عبد العظيم المنسي أمیرة عبد العظیم
إقرأ أيضاً:
صلاة الزيت المقدس.. تراث روحي في قلب الأسبوع العظيم المقدس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في أجواء من الورع والخشوع، سترُفع صلاة الزيت المقدس مساء الأربعاء العظيم المقدس، حيث يجتمع المؤمنون في الكنيسة ليشهدوا إحدى أعمق اللحظات الروحية في السنة الليتورجية وتُعد هذه الصلاة تقليدًا مقدسًا تطلب فيه الكنيسة شفاء النفوس والأجساد، وتمنح فيها نعمة التوبة والغفران.
نداء إلى الطبيب السماوي
تبدء الصلاة بنداء إلى الله بوصفه “طبيب النفوس والأجساد”، الذي يبرئ من كل مرض وضعف، ويشفي الآلام المزمنة، مؤكدة أن الرب لا يشاء موت الخاطئ بل أن يرجع ويحيا.
الصلاة جاءت كرجاء حارّ إلى الله الذي أعدّ طريق التوبة منذ العهد القديم، وفتح أبواب الغفران أمام كل من عاد إليه بقلب منكسر.
أمثلة التوبة من الكتاب المقدّس
أشارت الصلاة إلى شخصيات محورية عرفت طريق التوبة: داوود الملك الذي تاب بدموع بعد سقطة خطيرة
أهل نينوى الذين لبّوا نداء النبي يونان وتابوا بصوم وصلاة
العشار والزانية واللصّ الذين نالوا رحمة يسوع أثناء حياته الأرضية
بولس الرسول الذي تحوّل من مضطهد إلى كارز بالنعمة،
وبطرس الهامة الذي جحد ثم بكى وتاب، فقبله المسيح وجعله حجرًا أساسًا في بناء الكنيسة.
تضرّع من أجل الغفران والشفاء
في تتابع مهيب، تتوجه الصلاة بطلبات من أجل جميع المؤمنين، لكي يغفر الله خطاياهم، سواء بالقول أو بالفعل أو بالفكر، وسواء ارتُكبت عن معرفة أو عن جهل. كما تتوسل من أجل إزالة اللعنات، وطلبت الرحمة لأولئك الذين تعرّضوا لتجارب أو سقطوا تحت ثقل الخطيئة بفعل ضعفهم البشري أو تجارب العدو.
خاتمة بالتسبيح والمجد
وتختم الصلاة بتسليم كامل بين يدي الله العادل والبار، الذي لا يشاء هلاك أحد، بل يهب الحياة الأبدية لميراث الإنسان، وقد رُفع المجد له مع الآب والروح القدس، الآن وكل أوان وإلى دهر الداهرين، آمين.