الجيش الأمريكي يكشف تفاصيل جديدة عن ضربات سوريا والعراق
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
قال مدير العمليات بهيئة الأركان المشتركة الأمريكية الجنرال دوجلاس سيمز، إن الجيش الأمريكي استخدم قاذفات قنابل من طراز B-1B انطلقت من الولايات المتحدة لتنفيذ الضربات في سوريا والعراق، مشيراً إلى أن ذلك أعطى "المرونة العسكرية" لهذه العملية، وفق "نيويورك تايمز".
وبحسب سلاح الجو الأمريكي، فإن قاذفات B-1B تعتبر العمود الفقري لترسانة القاذفات بعيدة المدى الأمريكية، وهي قادرة على حمل أكبر حمولة من الأسلحة الموجهة وغير الموجهة.
وأعلنت القيادة المركزية للجيش الأمريكي، شن غارات جوية على أكثر من 85 هدفاً في العراق وسوريا، واستهداف "فيلق القدس" التابع للحرس الثوري الإيراني، وفصائل أخرى تابعة له.
وقالت القيادة في بيان، إن الجيش الأميركي استهدف أكثر من 85 هدفاً، باستخدام العديد من الطائرات بما في ذلك قاذفات بعيدة المدى انطلقت من الولايات المتحدة، مشيرة إلى استخدام أكثر من 125 ذخيرة دقيقة التوجيه.
وشملت المنشآت التي تم استهدافها "مقرات القيادة والعمليات، ومراكز الاستخبارات والصواريخ والقذائف ومخازن المسيرات، والمرافق اللوجستية، ومخازن الذخيرة"، لهذه الفصائل المسلحة، والذين "سهلوا الهجمات ضد القوات الأميركية وقوات التحالف"، وفق البيان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيش الأمريكي سوريا العراق الولايات المتحدة الاستخبارات
إقرأ أيضاً:
حجز واتلاف أكثر من نصف طن من الأسماك الفاسدة الموجهة للاستهلاك بابن جرير
زنقة20ا محمد المفرك
أفادت مصادر، أنه تم ضبط شخص ينقل على متن سيارة أسماكا غير مطابقة لمعايير السلامة الصحية موجهة للاستهلاك ببنجرير بإقليم الرحامنة.
وحسب ذات المصادر، أن عناصر الدرك الملكي بالسد القضائي بمركز جماعة “انزالت لعظم” أوقفت سيارة من نوع “فياط” مزوّدة بصندوق تبريد معدة لنقل الأسماك قادمة من مدينة مراكش و متوجهة صوب ابن جرير
وبعد عملية مراقبة أمنية، تبيّن بأنها محملة بـ639 كيلوغراما من الأسماك المعدة للاستهلاك يتم نقلها بدون رخصة وفي ظروف غير صحية وغير مطابقة لمعايير السلامة الصحية ليتم حجزها وإشعارالنيابة العامة التي أمرت بإتلاف الأسماك و تقديم السائق في حالة سراح فور إنجاز المسطرة.
وتنفيذا لتعليمات وكيلة الملك تم إتلاف هده الأسماك بحضور لجنة مكونة من السلطة المحلية والدرك الملكي و المكتب الوطني للسلامة الصحية لمنتجات الغذائية “أونسا” بالرحامنة.