أولى جلسات محاكمة شرين عبد الوهاب بتهمة سب وقذف محمد الشاعر.. اليوم
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
تنظر محكمة جنح 6 أكتوبر، اليوم السبت، أولى جلسات محاكمة شيرين عبدالوهاب بتهمة سب وقذف المنتج محمد الشاعر.
كواليس الواقعة
كانت مباحث مكافحة تكنولوجيا المعلومات بوزارة الداخلية قد تلقت بلاغًا من المنتج يتهم فيه الفنانة شيرين عبدالوهاب بتعديها عليه بالسب والقذف والتشهير دون وجه حق خلال مؤتمر صحفى مصور ومنشور بمواقع التواصل الأجتماعى، وقيام آخرين بسبه وقذفه عبر رسائل باستخدام منصة «إنستجرام» عقب انتشار ذلك الفيديو.
وقال محامي «الشاعر» إن النيابة المختصة فتحت تحقيقًا قضائيًا في الواقعة، واستمعت خلاله أقوال موكله وطلبت تقرير الفحص الفني من وزارة الداخلية الذي انتهى إلى صحة الواقعة وثبوت عبارات القذف والتشهير.
وأضاف في تصريحات صحفية أن النيابة طلبت تقرير جهاز الأمن السيبراني الذي انتهى إلى صحة وسلامة الفيديو محل الاتهام، واستدعت شيرين عبدالوهاب لمواجهتها بتلك التقارير وأقوال موكله وتحريات المباحث الجنائية التي عززت منها، إلا أنها امتنعت عن الحضور بسبب إصابتها بكورونا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شيرين عبدالوهاب سب وقذف المنتج محمد الشاعر
إقرأ أيضاً:
تطور جديد في قضية شيرين عبدالوهاب مع شركة روتانا
خاص
قررت جهات التحقيق حفظ القضايا المرفوعة ضد الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب، من شركة روتانا، بناءً على طلب وكيلها القانوني.
وجاء هذا القرار بعد استبعاد شبهة جنحة القذف التي كانت مدرجة في الأوراق الرسمية، حيث تم إلغاء رقم الجنحة وحفظ القضية إداريًا.
وأفاد مصدر قانوني بأن المحكمة قررت حفظ القضايا المتعلقة بشيرين، والتي تشمل القضية رقم 9069 لسنة 2024 حصر وارد اقتصادية، والقضية رقم 1757 لسنة 2024 جنح قسم ثان الشيخ زايد، بالإضافة إلى القضية رقم 96 لسنة 2025 شكاوى مالية.
وكانت هذه القضايا قد اتهمت الفنانة بالإساءة إلى شركة روتانا، إلا أن التحقيقات أثبتت عدم وجود أدلة كافية، مما أدى إلى حفظ القضايا.
من جانبها، واصلت شيرين عبدالوهاب نشاطها الفني، حيث طرحت مؤخرًا أحدث أغانيها بعنوان «عودتني الدنيا» عبر قناتها الرسمية على تطبيق «تليجرام»، الأغنية من ألحان تامر عاشور، وكلمات أحمد المالكي، وتوزيع النابلسي.
كما طرحت الفنانة المصرية خلال الفترة الماضية 6 أغانٍ من ألبومها الجديد، وهي: «قالك نسيني، بتمنى أنساك، عسل حياتي، يقابل حبيبي، ما زال على البال، هنحتفل».