الإعلامية أميرة عبد العظيم: كان حلمي أكون مضيفة طيران.. وهذا سبب عدم شراء عمر الشريف سيارة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
كشفت الإعلامية أميرة عبد العظيم، عن بدايتها في الإذاعة والتليفزيون، بجانب الكشف تفاصيل لقائها مع النجم العالمي عمر الشريف.
تصريحات أميرة عبد العظيم
وقالت أميرة عبد العظيم، في حوارها مع الإعلامية إنجي هشام، في برنامج "المنسي"، المذاع عبر شاشة قناة "هي": أنا كنت مضيفة طيران وده كان حلمي، واشتغلت 8 سنين، وبعدين سيبته لأنها شغلانة صعبة جدًا ومرهقة ومالهاش مواعيد وأنا بدأت يكون عندي أسرة وكان هيبقى على حساب البيت، وكان صعب أغير شغلي ولكن والدي الله يرحمه كان بيحلم إني أكون مذيعة، وكانوا طالبين مذيعات في ماسبيرو قولت أجرب وامتحنوني ولجان صعبة جدًا، وحققت لوالدي الحاجة اللي بيحبها وكان حابب أكون مقدمة نشرة أخبار.
وتابعت: واتجهت لبرامج المنوعات والشغل في التليفزيون صعب جدًا ولا يختلف عن الطيران، وأنا أصلًا مبحبش الشغل المرتبط بالمواعيد فالحمد لله شغلانة الطيران والتليفزيون مش مقيديين، وكل شغلانة ليها ضريبة.
أما عن تفاصيل حوارها مع الفنان عمر الشريف، فعلقت أميرة عبد العظيم: أصعب حوار في حياتي كان مع عمر الشريف، لأنه كان حاطط شرط وهو أنه بينام الساعة 10 وإحنا بنطلع هواء من الساعة 12 لـ 2، قالي اعملوا برنامجكم بدري شوية، وهو الفنان الوحيد اللي عملت له استثناء وسجلت له وذيعت الحلقة، هو كان الصعب الممتنع ولكن كان لطيف جدًا في الحوار بتاعه.
وأضافت: النجم العالمي ده كان بسيط جدًا ومكنش عنده عربية، كان بيركب تاكسي، قالي أنا بحب أركب جمب السواق واتفرج على الشوار ويحكيلي على أكله الطعمية والفول دي متعتي، وعلشان كده مكنش بيحب يجيب عربية، كان إنسان جميل بشكل غير عادي.
المنسي
وبرنامج المنسي، من تقديم الإعلامية إنجي هشام على شاشة قنا هي، ويُعرض يومي الخميس والجمعة من كل أسبوع في تمام الساعة الحادية عشر مساءا، ويحل عدد من نجوم الفن ضيوفًا على برنامج المنسي، للحديث عن بدياتهم وتفاصيل مشوارهم وتفاصيل التحديات التي واجهتهم على مدار مشوارهم الفني.
https://youtu.be/_6yLDcxRyCM?si=zW9eNOvL0beLQhvy
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أميرة عبد العظيم المنسي عمر الشریف
إقرأ أيضاً:
"كايسيد" ينعي قداسة البابا فرنسيس: نتمنى أن يبقى إرثه العظيم حاضرًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يتقدّم مركز الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات "كايسيد"، بخالص التعازي والمواساة في رحيل قداسة البابا فرنسيس، الرجل ذي الرؤية الثاقبة، الذي ترك إرثًا عظيمًا في خدمة السلام والحوار بين أتباع الأديان ، وتعزيز قيم الأخوة الإنسانية.
دور البابا فرنسيس في تعزيز السلام والحوار بين الأديانلقد كان للبابا فرنسيس دورٌ محوريٌّ في دعم رسالة كايسيد، ومواصلة الرؤية التأسيسية التي وضعها الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود - رحمه الله - والبابا بنديكتوس السادس عشر. وقد ألهمتنا جهوده الدؤوبة في ترسيخ أسس الوحدة والرحمة والعدالة بين أتباع الأديان والثقافات المختلفة.
إرث البابا فرنسيس في نشر قيم الأخوة الإنسانيةنتمنى أن يبقى إرثه العظيم حاضرًا في كل مسعىً للحوار والتضامن والسلام.
الجدير بالذكر أعلن الكاردينال فاريل بحزن وفاة البابا فرنسيس بهذه الكلمات: "أيها الإخوة والأخوات الأعزاء، بحزن عميق يجب أن أعلن وفاة أبينا الأقدس فرنسيس. عند الساعة السابعة وخمس وثلاثين دقيقة من صباح اليوم عاد أسقف روما، البابا فرنسيس، إلى بيت الآب. كانت حياته كلها مكرسة لخدمة الرب وكنيسته. لقد علّمنا أن نعيش قيم الإنجيل بأمانة وشجاعة ومحبة شاملة، ولاسيما لصالح الأشد فقرًا وتهميشًا. بامتنان كبير لمثاله كتلميذ حقيقي للرب يسوع، نودع روح البابا فرنسيس إلى محبة الله المثلث الأقانيم اللامتناهية والرحيمة".
هذا وقد أعلنت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي أن الاحتفال بالقداس الإلهي وطقس إعلان قداسة الطوباوي كارلو أكوتيس، الذي كان من المقرّر إقامته في السابع والعشرين من أبريل ٢٠٢٥، الأحد الثاني من زمن الفصح، أحد الرحمة الإلهية، تزامنًا مع يوبيل المراهقين، قد تم تعليقه. وفي ردّه على أسئلة الصحفيين، أفاد مدير دار الصحافة، ماتيو بروني، بأن "نقل جثمان الحبر الأعظم إلى بازيليك القديس بطرس لتلقي إكرام المؤمنين، قد يتمّ صباح يوم الأربعاء، الثالث والعشرين من أبريل ٢٠٢٥، وفق الترتيبات التي سيتم تحديدها والإعلان عنها يوم غد، عقب أول اجتماع لمجمع الكرادلة".