بطن مكشوف.. لاميتا فرنجية تثير الجدل بإطلالة جريئة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
خضعت الفنانة لاميتا فرنجية لأحدث جلسة تصوير، وشاركت متابعيها بعض اللقطات عبر حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام؛ لتخطف الأنظار بأناقتها وجمالها.
وبدت لاميتا باطلالة مثيرة مرتدية توب جلد ، مكشوفً من ناحية الصدر والبطن؛ ليبرز أنوثتها وقوامها الممشوق.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت لاميتا فرنجية تسريحة شعر بسيطة، إذ تركت خصلات شعرها الطويلة تنسدل على ظهرها وكتفها بشكل ذيل الخصان.
من هي لاميتا فرنجية؟
وتعد لاميتا فرنجية من الفنانات المهتمات بالسوشيال ميديا، حيث تُشارك جمهورها تفاصيل حياتها اليومية، فهي من أكثر نجمات الفن جرأة، كما أنها تفضل ارتداء الفساتين ذات التصميم الجريء، كما أنها تحب ممارسة الرياضة كي تكون دائمة الجمال والرشاقة.
لاميتا هي في الأصل عارضة أزياء ومذيعة، وشاركت في مسابقة ملكة جمال لبنان 2004، ومثلت عدة أدوار فى مصر منها مسلسل “عصر الحريم”، وشاركت الفنان رامز جلال في فيلم “حد سامع حاجة”، والفنان محمد رجب في فيلم “محترم إلا ربع”، وفيلم “365 يوم سعادة” مع أحمد عز، وقامت بدور صغير مع الفنان محمد هنيدي في مسلسل «مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حمودة» عام 2011 وكان دور تلميذته صوفي التي التقى بها في فرنسا.
أحدث أعمال لاميتا فى السينما
قدمت آخر أدوارها فى السينما من خلال فيلم "عمر وسلمى 3" بجانب الفنان تامر حسني، ومى عز الدين، وعزت أبو عوف، إنتاج محمد السبكي، وإخراج محمد سامى.
أما عن آخر الأعمال الدرامية التي قدمتها لاميتا، فهو مسلسل "بنت من دار السلام" والذى تدور أحداثه حول فتاة تُدعى منال تعيش في دار السلام تبحث للحصول على عمل من خلال توفير المال لها وتقوم صديقة لها بتوفير عمل في منزل رجل كبير في السن ويحاول الاعتداء عليها وتتزوج، وتكتشف أنه مريض نفسي، ولا تريد العيش معه، من إﺧﺮاﺝ طوني نبيه، ومساعد المخرج سارة الطوخي، وﺗﺄﻟﻴﻒ، طوني نبيه، وبطولة راندا البحيري، ورحاب الجمل، إيريني فهمي، ماهر عصام، نهى الليثي، وروان الفؤاد.
تزوجت لاميتا فرنجية من رجل الأعمال اللبناني فريدي مخرز في نوفمبر 2014 بباريس، رزق الثنائي بابنهما الأول جاستن في أغسطس 2016 بالولايات المتحدة الأمريكية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لامیتا فرنجیة
إقرأ أيضاً:
خطوة استفزازية.. اقتحام "بن غفير" للمسجد الاقصى تثير الجدل
اقتحم وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، اليوم، حرم المسجد الأقصى في القدس، مدعيًا أنه جاء للصلاة من أجل الرهائن في غزة، تأتي هذه الزيارة في ظل توترات متزايدة، وتحد من الوزير المتطرف للقواعد المتعلقة بأحد أكثر المواقع حساسية في الشرق الأوسط، وفقًا لوكالة رويترز.
الزيارة أثارت ردود فعل متباينة، فاعتبرها البعض خطوة استفزازية قد تزيد من التوترات في المنطقة، كما جاءت في الوقت الذي كانت فيه العلاقات بين الفلسطينيين والإسرائيليين تشهد توترًا شديدًا، مما يطرح تساؤلات حول تأثير هذه الزيارة على مستقبل المفاوضات والهدوء في المنطقة.
إدارة الحرم من مؤسسات دينية أردنية
وفي منشور على منصة "X"، قال بن غفير: "لقد صعدت اليوم إلى مكاننا المقدس، في صلاة من أجل رفاه جنودنا، لعودتهم السريعة ورجوع جميع الرهائن والنصر الكامل بمساعدة الله".
وفي السياق ذاته، فقد أصدر مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على الفور بيانًا فيه الموقف الرسمي الإسرائيلي.
وأفادت وكالة رويترز أن وزارة الخارجية الأردنية انتقدت بن غفير، ووصفت تصرفاته بأنها "خطوة استفزازية" وانتهاك للوضع التاريخي والقانوني الذي استمر لعقود وللقانون الدولي.
لقد أثارت اقتراحات من القوميين الإسرائيليين المتطرفين بتغيير القواعد المتعلقة بممارسة الشعائر الدينية في حرم الأقصى أعمال عنف مع الفلسطينيين في الماضي.
في أغسطس، كرر بن غفير دعوته للسماح لليهود بالصلاة في المسجد الأقصى، مما أثار انتقادات حادة.
ويذكر أن اقتحام إيتمار بن غفير، إلى حرم المسجد الأقصى خطوة مثيرة للجدل تعكس التوترات المستمرة حول هذا الموقع المقدس.
ويُعتبر المسجد الأقصى واحدًا من أكثر المواقع حساسية في النزاع الإسرائيلي الفلسطيني، حيث يُعتبر مكانًا مقدسًا للمسلمين واليهود على حد سواء.
وقد وُضعت قواعد صارمة منذ عقود تُقيد صلاة غير المسلمين في الحرم، وهو ما يُشكل جزءًا من "الوضع القائم" الذي يُدار بالتعاون مع السلطات الإسلامية.