تعرضت طفلة في ربيعها السادس لطلق عشوائي من سلاح ناري متمثل في بندقية صيد أثناء تواجدها في حفل زفاف بقرية برج عريمة بلدية بني ورسوس.
وحسب مصادر للنهار فقد حولت على جناح السرعة من طرف أفراد الحماية المدينة إلى القطاع الصحي ببرج عريمة ومن ثم إلى مستشفى الرمشي أين وافتها المنية بذات المستشفى حسب تصريح للطبيب .


المصالح الأمنية فتحت تحققها الوقوف على ملابسات هذه الحادثة المؤلمة .

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

جنازة رسمية.. توديع الأمير كريم أغاخان ودفنه بمدينة أسوان

شهدت مدينة أسوان اليوم الأحد إقامة جنازة رسمية لتوديع الأمير كريم الحسينى أغاخان، الأغاخان الرابع، والإمام الـ 49 للطائفة الإسماعيلية والذى توفى مساء الثلاثاء بمدينة لشبونة البرتغالية، وتم نقله إلى أسوان لدفنه فيها.

تقدم الجنازة اللواء إسماعيل كمال، محافظ أسوان، والأمير رحيم أغاخان وأسرته، بجانب حضور المهندس عمرو لاشين، نائب محافظ أسوان، والدكتورة حنان الجندى المدير التنفيذى لمؤسسة أم حبيبة.

وتحرك موكب الجنازة التى تم استقبالها بـ مطار أسوان الدولى، من أمام مقبرة العقاد بمدينة أسوان، إلى ميدان الدكتور مجدى يعقوب أمام مجمع محاكم أسوان، ثم تتحرك الجنازة فى عدد من المراكب النيلية إلى البر الغربى لنهر النيل متوجهة إلى مقبرة الأغاخان الثالث ليوارى مثواه الأخير.

وتوفى الأغاخان الرابع، الأمير كريم الحسينى، عن عمر يناهز 88 عام، مساء الثلاثاء في مدينة لشبونة البرتغالية، وتم نقله إلى أسوان ليدفن فيها، ووُلد "الحسينى" في 13 ديسمبر عام 1936، في سويسرا وأصبح الزعيم الروحي لطائفة الإسماعيليين وهو في الـ20 من عمره عندما كان طالباً بجامعة هارفارد، حيث خلف جده السير سلطان محمد شاه آغاخان، والذي دفن في ضريح آغاخان الشهير بمدينة أسوان.

وأقام "الحسينى" إمبراطورية ضخمة أنفقت مليارات الدولارات الأموال الخيرية في بناء المنازل والمستشفيات والمدارس في البلدان النامية، بخلاف نشاطاته المتعددة التي كونت ثروة قدرت بنحو 13.5 مليار دولار.

ومقبرة الأغاخان فى أسوان هى مقبرة مخصصة لأسرة الأغاخان زعماء الطائفة الإسماعيلية النزارية وتعود قصة دفن الأغاخان فى أسوان، للسلطان محمد شاة الحسينى "الأغاخان الثالث" والذى بنى مقبرة فخمة على ربوة عالية فى أسوان وأوصى بالدفن فيها.

وكان أغاخان يعانى من الروماتيزم و آلام فى العظام ولم تشفع له ملايينه فى العلاج وفشل أعظم أطباء العالم حينها فى علاجه فنصحه أحد الأصدقاء بالذهاب إلى أسوان، وصل الأغاخان الثالث لأسوان، وتلقى علاج طبيعي بالدفن فى رمالها وبالفعل شفى من مرضه وعاد للحركة ماشيا على أقدامه مرة أخرى، لذا حب أن يدفن بعد مماته فى رمال أسوان، وتوفى فى عام 1959.

وتقع المقبرة على ربوة عالية بالبر الغربى للنيل فى مواجهة الجزء الجنوبى للحديقة النباتية وصممت المقبرة على التراث المعمارى الإسلامى الفاطمى بناء على رغبة أغاخان ونفذها شيخ المعماريين العرب ورائد العمارة الإسلامية الدكتور مهندس فريد شافعى أستاذ العمارة فى مصر وتحولت المقبرة تحفة معمارية ومزاراً سياحيا حتى أوصت أسرته بعد ذلك بإغلاق المقبرة أمام الزائرين.

مقالات مشابهة

  • تسمم 3 أشخاص بغاز أحادي أكسيد الكربون بتلمسان
  • إنطلاق فعاليات صالون الغرب للإنتاج والتصدير بتلمسان
  • حلم استاد الأهلي يتحول لواقع.. شركة عالمية تدشن أولى خطوات تمويل مشروع القرن
  • على غرار فيلم الباشا تلميذ.. فرح يتحول لـ«خناقة شوارع» بالشرقية
  • مقتل طفلة طعنًا في مدرسة بكوريا الجنوبية والشرطة تحقق في الحادث
  • سوق الزل يتحول لـ مزار سياحي بسبب استقبال البائعين الجيد للسياح .. فيديو
  • المصل واللقاح: جدري القردة لن يتحول لوباء عالمي ووفياته عالية
  • نائب محافظ بورسعيد يشارك في تشييع جنازة «البطل أحمد هلال» أحد أبطال المقاومة الشعبية
  • موعد ومكان جنازة شقيق الفنانة شهيرة
  • جنازة رسمية.. توديع الأمير كريم أغاخان ودفنه بمدينة أسوان