صور.. اكتمال وصول 250 معتمرًا ومعتمرة من الشخصيات البارزة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
اكتمل وصول ضيوف الدفعة الثانية لعام 2024 إلى المدينة المنورة من المعتمرين المستضافين ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود للعمرة والزيارة.
ووصل اليوم آخر وفود ضيوف البرنامج، الذي يضم 250 معتمراً ومعتمرة من الشخصيات الإسلامية البارزة يمثلون 15 دولة من قارتي أوروبا وأمريكا الجنوبية.
أخبار متعلقة "الداخلية" تستعرض حلولها المبتكرة بمعرض الدفاع العالمي 2024أكثر من 2 مليون اتصال.. حصاد المركز الوطني للعمليات الأمنية في شهر .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة - واس برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارةوهذه الدول هي: البوسنة والهرسك، ألبانيا، كوسوفو، مقدونيا، كرواتيا، سلوفينيا، الجبل الأسود، صربيا، اليونان، بلغاريا، رومانيا، بولندا، بريطانيا، البرازيل، والأرجنتين.
وأعدت الأمانة العامة لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، برنامجًا ثريًا منوعًا للضيوف خلال إقامتهم في المدينة المنورة.
ويتضمن زيارة مسجد قباء والمواقع التاريخية والثقافية في المدينة المنورة قبل الانتقال لمكة المكرمة لأداء مناسك العمرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة - واس تقديم أرقى الخدماتوقد تضافرت جهود اللجان العاملة في البرنامج لتقديم أرقى الخدمات لضيوف خادم الحرمين الشريفين.
وكان برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، في دفعاته الـ 15 السابقة استضاف 3250 معتمراً ومعتمرة، من المسلمين حول العالم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة - واس أهمية الأُخوة في الله تعالىكما التقى بهم إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف الشيخ الدكتور عبدالله البعيجان.
وأكد البعيجان في حديثه على أهمية الأُخوة في الله تعالى، والاعتصام بحبل الله المتين.
وشدد على أهمية وحدة المسلمين والسعي فيما بينهم والوقوف صفاً واحداً ضد المكائد للإسلام والمسلمين.
ويأتي هذا اللقاء يأتي ضمن البرامج المُعدة من قبل الأمانة العامة لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، وتتبعه برامج منوعة خلال إقامتهم في المدينة المنورة، كزيارة مسجد قباء والمواقع التاريخية والثقافية قبل الانتقال لمكة المكرمة لأداء مناسك العمرة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس المدينة المنورة ضيوف برنامج العمرة والزيارة العمرة السعودية برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة خادم الحرمین الشریفین للعمرة والزیارة برنامج ضیوف خادم الحرمین الشریفین برنامج خادم الحرمین الشریفین المدینة المنورة article img ratio
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. شعائر صلاة الجمعة من الحرمين الشريفين
نقلت قناتا القرآن الكريم وقناة السنة النبوية، شعائر صلاة الجمعة من الحرمين الشريفين المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف، وامتلأ الحرمان الشريفان على آخرهما من المصلين، مستمعين بخشوع وإنصات على خطبة الجمعة.
حكم صلاة الجمعةصلاة الجمعة شعيرة من شعائر الإسلام، أوجب الشرع السعي إليها والاجتماع فيها والاحتشاد لها؛ توخِّيًا لمعنى الترابط والائتلاف بين المسلمين؛ قال الإمام التقي السبكي في "فتاويه" (1/ 174، ط. دار المعارف): [والمقصود بالجمعة: اجتماعُ المؤمنين كلِّهم، وموعظتُهم، وأكملُ وجوه ذلك: أن يكون في مكانٍ واحدٍ؛ لتجتمع كلمتهم، وتحصل الألفة بينهم] اهـ.
ولذلك افترضها الله تعالى جماعةً؛ بحيث لا تصح مِن المكلَّف وحدَه مُنفرِدًا؛ فقال تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَفَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ» (الجمعة: 9-10).
وهاتان الآيتان تدلان على وجوب شهودها وحضورها على كلِّ مَنْ لزمه فرضُها، من وجوه:
الأول: أنهما وردتا بصيغة الجمع؛ خطابًا وأمرًا بالسعي؛ فالتكليف فيهما جماعي، وأحكامهما متعلقة بالمجموع.
الثاني: أن النداء للصلاة مقصودُه الدعاء إلى مكان الاجتماع إليها؛ كما جزم به الإمام الفخر الرازي في "مفاتيح الغيب" (30/ 542، ط. دار إحياء التراث العربي).
الثالث: أن "ذكر الله" المأمور بالسعي إليه: هو الصلاة والخطبة بإجماع العلماء؛ كما نقله الإمام ابن عبد البر في "الاستذكار" (2/ 60، ط. دار الكتب العلمية).
حضور صلاة الجمعةالرابع: أنَّ مقصود السعي هو: حضور الجمعة؛ كما في "تفسير الإمام الرازي" (30/ 541-542)، والأمر به: يقتضي الوجوب؛ ولذلك أجمع العلماء على أن حضور الجمعة وشهودها واجب على مَن تلزمه، ولو كان أداؤها في البيوت كافيًا لما كان لإيجاب السعي معنى.
قال الإمام ابن جُزَيّ في "التسهيل لعلوم التنزيل" (2/ 374، ط. دار الأرقم): [حضور الجمعة واجب؛ لحمل الأمر الذي في الآية على الوجوب باتفاق].
وهو ما دلت عليه السنة النبوية المشرفة؛ فعن أم المؤمنين حفصة رضي الله عنها، أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «رَوَاحُ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ» رواه النسائي في "سننه".
وعن طارق بن شهاب رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «الْجُمُعَةُ حَقٌّ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ فِي جَمَاعَةٍ إِلَّا أَرْبَعَةٌ: عَبْدٌ مَمْلُوكٌ، أَوِ امْرَأَةٌ، أَوْ صَبِيٌّ، أَوْ مَرِيضٌ» رواه أبو داود في "سننه"، والحاكم في "مستدركه"، وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين.