شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن العراق في أسفل قائمة أقوى جوازات السفر العالمية، بغداد المسلة الحدث أفاد المركز العراقي الاقتصادي السياسي، الاربعاء، بأن العراق أحتل المرتبة الاخير عربيا وفي المرتبة قبل الاخيرة عالميا في اخر .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العراق في أسفل قائمة أقوى جوازات السفر العالمية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العراق في أسفل قائمة أقوى جوازات السفر العالمية

بغداد/المسلة الحدث: أفاد المركز العراقي الاقتصادي السياسي، الاربعاء، بأن العراق أحتل المرتبة الاخير عربيا وفي المرتبة قبل الاخيرة عالميا في اخر ترتيب عالمي رسمي صادر عن مؤشر Henley passpart للربع الثاني من لعام 2023 والذي يحدد أقوى جوازات السفر عالميا.

وقال مدير المركز وسام حدمل الحلو في بيان له، ان “وسط مواصلة التصريحات الفضفاضة من جميع الحكومات المتقاعبة على ادارة البلد وعمل الجهات والوزارات المختصة عن الجواز العراقي ورغم الوعود المتكررة، لم تجد نفعا من تصنيف الجواز العراقي”.

وبيّن الحلو: “أصبحت قائمة تصنيفات جوازات السفر العالمية أكثر إثارة للاهتمام خاصة لمحبي السفر والترحال، ولمدة خمس سنوات احتلت اليابان المركز العالمي الأول على مؤشر Henley passport العالمي لجوازات السفر، ولكن خلال هذا الصيف هبطت اليابان إلى المركز الثالث وصعدت سنغافورة حامل اللقب الجديد التي يستطيع مواطنوها زيارة 193 وجهة من أصل 227 في جميع أنحاء العالم بدون تأشيرة مسبقة على مؤشر Henley passpart للربع الثاني من 2023”.

وإلى الغرب قليلا تتعافى أوروبا حيث صعدت كل من ألمانيا وإيطاليا وإسبانيا إلى المركز الثاني مع وصول بدون تأشيرة إلى 190 وجهة، بينما انضمت اليابان وكوريا الجنوبية إلى المركز الثالث مع النمسا وفرنسا ولوكسمبورغ والسويد، حيث يتمتع مواطنو تلك الدول السبع بإمكانية الوصول إلى 189 وجهة دون الحاجة إلى تأشيرة مسبقة.

وحلت الدنمارك وأيرلندا وهولندا والمملكة المتحدة بالمرتبة الرابعة بين الدول بقائمة أقوى جواز سفر عالمياً.

وعربياً، احتلت دولة الإمارات المركز الأول والـ 12 عالمياً، واحتفظ جواز السفر الإماراتي بمكانه في مؤشر Henely لجوازات السفر، بقدرة حامله على دخول 179 دولة دون تأشيرة مسبقة أو تأشيرة عند الوصول، تلتها قطر ثم الكويت والبحرين وسلطنة عمان والسعودية وتونس والمغرب على التوالي، وجاء العراق بالمركز الأخير عربياً كأضعف جواز سفر عربي يسمح لحامله بزيارة 29 وجهة فقط.

أفضل جوازات السفر عالميا لعام 2023:

1- سنغافورة (192 وجهة)

2- ألمانيا وإيطاليا وإسبانيا (190 وجهة)

3 – النمسا وفنلندا وفرنسا واليابان ولوكسمبورغ وكوريا الجنوبية والسويد (189)

4- الدنمارك وأيرلندا وهولندا والمملكة المتحدة (188 وجهة)

5 – بلجيكا والجمهورية التشيكية ومالطا ونيوزيلندا والنرويج والبرتغال وسويسرا (187 وجهة)

6- أستراليا والمجر وبولندا (186 وجهة)

7- كندا واليونان (185 وجهة)

8- ليتوانيا والولايات المتحدة (184 وجهة)

9- لاتفيا وسلوفاكيا وسلوفينيا (183 وجهة)

10- إستونيا وآيسلندا (182 وجهة)

ويتذيل أخر التصنيف أسوا جوازات السفر التي يمكن حملها:

101- سوريا (30 وجهة)

102- العراق (29 وجهة)

103- أفغانستان (27 وجهة)

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تظاهرات السليمانية إلى ذروتها: نواب العراق يتضامنون مع المعتصمين والمطالب تتصاعد

7 فبراير، 2025

بغداد/المسلة: في ظل تصاعد التوترات في إقليم كردستان، برزت أزمة الرواتب المتأخرة كعامل رئيسي يؤجج الاحتجاجات التي باتت تأخذ طابعاً غير مسبوق.

وارتداء الأكفان من قبل المعلمين والموظفين المضربين عن الطعام ليس مجرد خطوة احتجاجية، بل هو تعبير عن اليأس من تكرار المأساة الاقتصادية التي يعانون منها.

الاعتصامات التي شهدتها مدينة السليمانية جذبت أنظار الشارع العراقي، خاصة مع وصول عدد من النواب إلى خيام المحتجين للتضامن معهم، في خطوة تعكس عمق الأزمة واستمرارها.

النائب يوسف الكلابي، من أمام تلك الخيام، أكد أن الحكومة الاتحادية والبرلمان ماضون في حل الإشكاليات العالقة مع الإقليم، لكن المتظاهرين لا يثقون كثيراً بالوعود الرسمية، حيث يرون أن الأزمة أصبحت مزمنة.

المطالب الأربعة التي وجهها المعتصمون إلى رئيس الوزراء محمد شياع السوداني تعكس جوهر المشكلة، حيث يدعون إلى احترام كرامة الفرد في الإقليم، وتوطين الرواتب في المصارف الاتحادية، واستئناف الترفيعات، إضافة إلى وضع آلية واضحة لمعالجة مسألة الرواتب المدخرة.

و كشف هذه المطالب عن فقدان الثقة في إدارة الملف المالي داخل الإقليم، وسط اتهامات بتسييس الرواتب وإدارتها بطرق غير شفافة.

في المقابل، صوت مجلس النواب العراقي على التعديل الأول لقانون الموازنة، في خطوة قد تمهد لحلول جزئية، لكنها لم تحظَ بترحيب واسع في الإقليم، حيث يرى المعتصمون أن الحلول يجب أن تكون أكثر جذرية، ولا تقتصر على إجراءات ترقيعية.

الاحتجاجات في السليمانية ليست الأولى من نوعها، لكنها هذه المرة تبدو أكثر إصراراً، مع تصاعد الأزمة المالية والسياسية. فإقليم كردستان يواجه تحديات معقدة، بدءاً من تعثر المفاوضات مع الحكومة الاتحادية حول حصته من الموازنة، وصولاً إلى غياب رؤية واضحة لحل أزمة الرواتب المتكررة. وبينما يستمر الإضراب عن الطعام، يبقى السؤال الأهم: هل ستستجيب بغداد وأربيل لمطالب المحتجين، أم أن الأزمة ستأخذ منحى أكثر خطورة في قادم الأيام؟

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • تظاهرات السليمانية إلى ذروتها: نواب العراق يتضامنون مع المعتصمين والمطالب تتصاعد
  • الشيخ الخزعلي بين مآثره السياسية وأدواره الأمنية
  • في مرمى النيران: هل تتحول العقوبات على إيران إلى كارثة كهربائية؟
  • التدخين في العراق.. العملة الصعبة تحترق بالدخان.. مليونا دولار يوميًا  
  • مستشار حكومي: حجم الاستثمارات في العراق يصل إلى نحو 60 مليار دولار
  • العراق يدعو للوقوف بحزم ضد أي محاولات لتهجير الفلسطينيين
  • قائد الناتو: بعثتنا بالعراق غير عسكرية وبدعوة من الحكومة للمساعدة بالتدريب
  • بين التجربة الخليجية والتردد العراقي.. أبن حلم الصندوق السيادي؟
  • بعد تصريحات ترامب: صنبور الغاز يغلق و العراق نحو أزمة طاقة خانقة!
  • ديل العالمية: الإمارات الثالثة عالمياً في مساهمة الذكاء الاصطناعي بالاقتصاد بحلول 2030