العراق في أسفل قائمة أقوى جوازات السفر العالمية
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن العراق في أسفل قائمة أقوى جوازات السفر العالمية، بغداد المسلة الحدث أفاد المركز العراقي الاقتصادي السياسي، الاربعاء، بأن العراق أحتل المرتبة الاخير عربيا وفي المرتبة قبل الاخيرة عالميا في اخر .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العراق في أسفل قائمة أقوى جوازات السفر العالمية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد/المسلة الحدث: أفاد المركز العراقي الاقتصادي السياسي، الاربعاء، بأن العراق أحتل المرتبة الاخير عربيا وفي المرتبة قبل الاخيرة عالميا في اخر ترتيب عالمي رسمي صادر عن مؤشر Henley passpart للربع الثاني من لعام 2023 والذي يحدد أقوى جوازات السفر عالميا.
وقال مدير المركز وسام حدمل الحلو في بيان له، ان “وسط مواصلة التصريحات الفضفاضة من جميع الحكومات المتقاعبة على ادارة البلد وعمل الجهات والوزارات المختصة عن الجواز العراقي ورغم الوعود المتكررة، لم تجد نفعا من تصنيف الجواز العراقي”.
وبيّن الحلو: “أصبحت قائمة تصنيفات جوازات السفر العالمية أكثر إثارة للاهتمام خاصة لمحبي السفر والترحال، ولمدة خمس سنوات احتلت اليابان المركز العالمي الأول على مؤشر Henley passport العالمي لجوازات السفر، ولكن خلال هذا الصيف هبطت اليابان إلى المركز الثالث وصعدت سنغافورة حامل اللقب الجديد التي يستطيع مواطنوها زيارة 193 وجهة من أصل 227 في جميع أنحاء العالم بدون تأشيرة مسبقة على مؤشر Henley passpart للربع الثاني من 2023”.
وإلى الغرب قليلا تتعافى أوروبا حيث صعدت كل من ألمانيا وإيطاليا وإسبانيا إلى المركز الثاني مع وصول بدون تأشيرة إلى 190 وجهة، بينما انضمت اليابان وكوريا الجنوبية إلى المركز الثالث مع النمسا وفرنسا ولوكسمبورغ والسويد، حيث يتمتع مواطنو تلك الدول السبع بإمكانية الوصول إلى 189 وجهة دون الحاجة إلى تأشيرة مسبقة.
وحلت الدنمارك وأيرلندا وهولندا والمملكة المتحدة بالمرتبة الرابعة بين الدول بقائمة أقوى جواز سفر عالمياً.
وعربياً، احتلت دولة الإمارات المركز الأول والـ 12 عالمياً، واحتفظ جواز السفر الإماراتي بمكانه في مؤشر Henely لجوازات السفر، بقدرة حامله على دخول 179 دولة دون تأشيرة مسبقة أو تأشيرة عند الوصول، تلتها قطر ثم الكويت والبحرين وسلطنة عمان والسعودية وتونس والمغرب على التوالي، وجاء العراق بالمركز الأخير عربياً كأضعف جواز سفر عربي يسمح لحامله بزيارة 29 وجهة فقط.
أفضل جوازات السفر عالميا لعام 2023:
1- سنغافورة (192 وجهة)
2- ألمانيا وإيطاليا وإسبانيا (190 وجهة)
3 – النمسا وفنلندا وفرنسا واليابان ولوكسمبورغ وكوريا الجنوبية والسويد (189)
4- الدنمارك وأيرلندا وهولندا والمملكة المتحدة (188 وجهة)
5 – بلجيكا والجمهورية التشيكية ومالطا ونيوزيلندا والنرويج والبرتغال وسويسرا (187 وجهة)
6- أستراليا والمجر وبولندا (186 وجهة)
7- كندا واليونان (185 وجهة)
8- ليتوانيا والولايات المتحدة (184 وجهة)
9- لاتفيا وسلوفاكيا وسلوفينيا (183 وجهة)
10- إستونيا وآيسلندا (182 وجهة)
ويتذيل أخر التصنيف أسوا جوازات السفر التي يمكن حملها:
101- سوريا (30 وجهة)
102- العراق (29 وجهة)
103- أفغانستان (27 وجهة)
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تطورات سوريا تغيّر قواعد اللعبة.. القوات الأميركية تطيل البقاء في العراق
24 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: أفادت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية بصورة مغايرة لمستقبل القوات الأميركية في العراق، مشيرة إلى أن قوام هذه القوات، الذي يزيد على 2500 جندي منتشرين في قواعد مختلفة، قد يستمر لفترة طويلة رغم الاتفاقات المعلنة بشأن انسحابها. ووفقاً للصحيفة، فإن الاضطرابات في سوريا أثارت تساؤلات حول مستقبل المهمة الأميركية في العراق، والذي يعتبر مركزاً أمنياً ولوجستياً لمكافحة الإرهاب في البلدين.
تحدثت الصحيفة عن محادثات جرت بين حكومة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني وواشنطن بشأن إنهاء التحالف العسكري بحلول خريف 2025، إلا أن مسؤولين عراقيين أكدوا احتمالية تمديد وجود القوات الأميركية بسبب التطورات الإقليمية، مع الإشارة إلى تحول في رؤية بغداد للوجود الأميركي، خصوصاً في ظل التهديدات القادمة من سوريا.
وعلى الرغم من الاتفاق السابق بين بغداد وواشنطن بشأن انسحاب القوات، نقلت الصحيفة عن مسؤول عراقي كبير أن هناك تحولاً في نظرة المسؤولين العراقيين، مع احتمالية طلب تمديد يسمح ببقاء القوات لفترة أطول. ويبدو أن الزيارة الأخيرة لوزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى بغداد شهدت تقديراً جديداً للوجود الأميركي، خصوصاً في ظل التوترات الحدودية بين العراق وسوريا.
تحديات واستراتيجيات جديدة
يأتي هذا النقاش في ظل تأكيد البنتاغون على التزامه بالجدول الزمني المحدد لإنهاء المهمة القتالية ضد تنظيم داعش بحلول خريف 2025. ومع ذلك، قد يبقى عدد محدود من القوات لدعم العمليات العسكرية في سوريا أو في مناطق كردستان بناءً على طلب الحكومة الإقليمية.
والوجود العسكري الأميركي في العراق طالما كان محوراً للجدل السياسي الداخلي والخارجي، إذ يشكل تحدياً مستمراً للقيادة العراقية التي تواجه ضغوطاً متزايدة من إيران والقوى المؤيدة لها. وكان قد أُعلن عن مفاوضات حساسة بين واشنطن وبغداد في سبتمبر/أيلول الماضي، انتهت بالاتفاق على بدء انسحاب القوات الأميركية بعد الانتخابات العراقية في نوفمبر/تشرين الثاني، على أن تنتهي المرحلة الأولى من هذا الانسحاب بحلول عام 2025.
ورغم الغموض المحيط بتفاصيل الاتفاقية، إلا أن البنتاغون أكد أن المهمة ضد تنظيم داعش ستنتهي في سبتمبر/أيلول 2025، مع بقاء بعض القوات حتى 2026 لدعم العمليات العسكرية في سوريا. كما يُحتمل استمرار وجود القوات الأميركية في إقليم كردستان بناءً على رغبة الحكومة الإقليمية.
في سياق متصل، أثارت تصريحات المتحدث باسم البنتاغون، بات رايدر، الأسبوع الماضي، تساؤلات عديدة حول الوجود العسكري الأميركي في سوريا، إذ كشف عن وجود نحو ألفي جندي أميركي هناك، وهو ضعف العدد المعلن سابقاً والبالغ 900 جندي. وأشار رايدر إلى أن القوات الإضافية تُنشر بشكل مؤقت لدعم مهام مثل الحماية والنقل والصيانة، مؤكداً أن العدد الإجمالي تأرجح على مدى السنوات الماضية بسبب تزايد التهديدات الأمنية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts