«شؤون أدبية» تحتفي بسيرة الصايغ الإبداعية
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «الأكلات الشعبية».. تبهر زوار «مهرجان الشيخ زايد» ستينج يشدو بأروع أغانيه في السعديات الليلةصدر عن اتحاد كُتاب وأدباء الإمارات العدد 77 من مجلة «شؤون أدبية» حافلاً بموضوعات مختلفة، تنوعت بين الدراسات والمقالات والشعر والقصة والمسرح والسينما، بالإضافة إلى ملف العدد الذي خُصص لسيرة الشاعر والإعلامي الراحل حبيب الصايغ، حيث تناول مجموعة من الكتاب والباحثين سيرة الصايغ الإبداعية، وأبرز دواوينه الشعرية ومؤلفاته الأخرى، وشارك في الملف كل من الدكتور صالح هويدي، والدكتورة مانيا، والدكتورة مريم الهاشمي، وطالب غلوم، وعبدالفتاح صبري، وعبدالله السبب، وعثمان حسن، وفاطمة عطفة.
كما ضم العدد موضوعاً عن الحركة التشكيلية في دولة الإمارات، حيث قدّم الدكتور محمد يوسف بحثاً عن الحركة التشكيلية في الإمارات، وكتب علي العبدان مادة بعنوان «شيء ما في انتظارنا»، وتناول الفصل الأول دراسات للمنهج النفسي في قراءة الأدب وتحليله للدكتورة بديعة الهاشمي. كما كتب إبراهيم اليوسف عن «صورة الآخر في الخطاب الروائي لنبيل سليمان الكرد، أنموذجاً». أما فن الرواية بين الأمس واليوم، فقد تناوله بالبحث والتحليل أحمد عبد المنعم عقيلي. وكان للشعر حضور بين صفحات المجلة، وفي القصة، كتبت عائشة عبدالله عن ذاكرة الخوف بحر، أما فاطمة العامري فشاركت بقصة عنوانها صرتُ قاصة، إضافة إلى قصص متنوعة أخرى.
وكتب الدكتور حبيب غلوم عن عالم الديجيتال والمسرح، أما عبدالسلام إبراهيم فقد تناول موضوع الصراع الدرامي في مسرحية «الإسكندر الأكبر». وكتب الدكتور سلطان العميمي مقالاً بعنوان: الكتابة والرأي الآخر.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اتحاد كتاب وأدباء الإمارات الإمارات
إقرأ أيضاً:
سهيل دياب: إسرائيل تمارس سياسة «المفاوضات تحت النار»
قال الدكتور سهيل دياب أستاذ العلوم السياسية، إنّ إسرائيل تمارس سياسة المفاوضات تحت النار، ووسط محاولات هوكستين وأمريكا، الوصول إلى وقف إطلاق النار، فإن دولة الاحتلال تستمر في تصعيد هجماتها.
وأضاف «دياب» في مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج «مطروح للنقاش»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «في الحروب، كثير من الناس في وضع احتمال تحقيق انتصارا كبيرا، يسعون إلى زيادة الضغط حتى إذا ما جلسوا على طاولة المفاوضات، يكون الطرف الآخر تحت القصف، ويتعرض للضغط بالدرجة التي تجعله يمنح تنازلات بشكل أكبر».
وتابع أستاذ العلوم السياسية: «في حال التفاوض بعد وقف إطلاق النار، فإن الطرف الآخر سيطالب بأمرين مثلا، ولكن إن تفاوضت إسرائيل تحت القصف فإن الطرف الآخر سيكتفي بشيء واحد فقط، وهو ما تفعله روسيا في أوكرانيا، إذ تعلم موسكو أن دونالد ترامب قد يحل الأمور، لكنها زادت من وتيرة التصعيد في الفترة الأخيرة للحصول على اتفاق لصالحها».