هاشتاج العام الجديد 1445 يتصدر التريند الأول احتفالا بالسنة الهجرية
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن هاشتاج العام الجديد 1445 يتصدر التريند الأول احتفالا بالسنة الهجرية، دشن عدد من رواد السوشيال ميديا هاشتاج العام الجديد 1445، عبر حساباتهم الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، وذلك للاحتفال بالعام الهجري .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هاشتاج العام الجديد 1445 يتصدر ال تريند الأول احتفالا بالسنة الهجرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دشن عدد من رواد السوشيال ميديا هاشتاج العام الجديد 1445، عبر حساباتهم الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، وذلك للاحتفال بالعام الهجري الجديد 1445.
وتصدر هاشتاج العام الجديد 1445، التريند الأول عبر قائمة الأكثر تداولًا بتويتر، وجاءت التغريدات من قبل رواد السوشيال ميديا احتفالا بالعام الهجري الجديد، كالاتي:
وبدأ اليوم الأربعاء ، أول يوم من أيام العام الهجري الجديد ، ويكثر الكلام عن دعاء بداية العام الهجري الجديد 1445 ، فالدعاء من أهم العبادات التي تغفر الذنوب للعباد.
دعاء بداية العام الهجري الجديد- اللهم ما عملنا من عمل في هذه السنة مما نهيتنا عنه فلم نتب منه ولم ترضه؛ ونسياه ولم تنسه؛ وحلمت علينا مع قدرتك على عقوبتنا؛ ودعوتنا إلى التوبة بعد جرأتنا على معصيتك ؛ فإنا نستغفرك فاغفر لنا . وما عملنا فيها من عمل ترضاه ووعدتنا عليه الثواب والغفرانفنسألك
-اللهم يا كريم ياذا الجلال والاكرام ان تتقبله منا ولا تقطع رجائنا منك يا كريم . وصلِّ الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
- اللهم إنا نسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السموات والأرض، أن تجعلنا في حرزك وحفظك وجوارك وتحت كنفك.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تريند موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العام الهجری الجدید
إقرأ أيضاً:
حكم إباحة التداوي بالكي والنهي عنه بالسنة النبوية
قالت دار الإفتاء المصرية إن الكيُّ من العلاجات التي أباحها الشرع الشريف عند عدم نفع الأدوية؛ والأصل في مشروعيَّته ما رواه مسلم في "صحيحه" عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: "رُمِيَ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ رضي الله عنه فِي أَكْحَلِهِ، قَالَ: فَحَسَمَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وآله وسلم بِيَدِهِ بِمِشْقَصٍ ثُمَّ وَرِمَتْ فَحَسَمَهُ الثَّانِيَةَ".
وما رواه أيضًا عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قَالَ: "بَعَثَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ إِلَى أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ طَبِيبًا، فَقَطَعَ مِنْهُ عِرْقًا، ثُمَّ كَوَاهُ عَلَيْهِ".
وقال الإمام النووي في شرح الحديث من "شرحه لصحيح مسلم" (14/ 193، ط. دار إحياء التراث العربي): [وذَكَرَ الكيّ؛ لأنه يُستعمل عند عدم نفع الأدوية المشروبة ونحوها، فآخر الطب الكيّ، وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَا أُحِبُّ أَنْ أَكْتَوِيَ» إشارة إلى تأخير العلاج بالكيّ؛ حتى يُضطرَ إليه، لما فيه من استعمال الألم الشديد في دفع ألم قد يكون أضعف من ألم الكيّ] اهـ.
توجيه ما ورد في السنة النبوية من إباحة التداوي بالكي والنهي عنه
وأضافت الإفتاء أنه وردت بعض الأحاديث التي ظاهرها النهي عن الكيّ؛ منها: ما رواه البخاري في "صحيحه" عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: إِنْ كَانَ في شَيءٍ مِنْ أَدْوِيَتِكُمْ خَيْرٌ فَفِي شَرْبَةِ عَسَلٍ أَوْ شَرْطَةِ مِحْجَمٍ أَوْ لَذْعَةٍ مِنْ نَارٍ وَمَا أُحِبُّ أَنْ أَكْتَوِىَ.
ومنها: ما رواه البخاري أيضًا عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: الشِّفَاءُ فِي ثَلاَثَةٍ: شَرْطَةِ مِحْجَمٍ أَوْ شَرْبَةِ عَسَلٍ أَوْ كَيَّةٍ بِنَارٍ، وَأَنْهَى أُمَّتِى عَنِ الْكَيِّ.
ومنها: ما رواه مسلم في "صحيحه" عن عمران بن حصين رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِى سَبْعُونَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ»، قَالُوا: مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «هُمُ الَّذِينَ لاَ يَسْتَرْقُونَ، وَلاَ يَتَطَيَّرُونَ، وَلاَ يَكْتَوُونَ، وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ.
كما أوضحت دار الإفتاء أن النصوص الشرعية حثت على التداوي والأخذ بأسباب العافية؛ فروى البخاري في "صحيحه" عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: مَا أَنْزَلَ اللهُ دَاءً إِلاَّ أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءً.
وروى مسلم في "صحيحه" عن جابر رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ؛ فَإِذَا أُصِيبَ دَوَاءُ الدَّاءِ بَرَأَ بِإِذْنِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ.
وروى أبو داود في "سننه" عن أسامة بن شريك رضي الله عنه قال: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وآله وسلم وَأَصْحَابُهُ كَأَنَّمَا عَلَى رُءُوسِهِمُ الطَّيْرُ فَسَلَّمْتُ ثُمَّ قَعَدْتُ، فَجَاءَ الْأَعْرَابُ مِنْ هَاهُنَا وَهَاهُنَا فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، أَنَتَدَاوَى؟ فَقَالَ: «تَدَاوَوْا؛ فَإِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضَعَ لَهُ دَوَاءً غَيْرَ دَاءٍ وَاحِدٍ: الْهَرَمُ».