القصف يقترب من العراق.. ضربات تطال الحدود الفاصلة بين القائم والبوكمال
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
افاد مصدر امني فجر اليوم السبت (3 شباط 2024)، بحدوث قصف جديد بين القائم والبوكمال.
وقال المصدر لـ"بغداد اليوم"، إن "ضربات قوية سمعها اهالي منطقة القائم، ناتجة عن قصف جديد طال النقاط الفاصلة بين القائم في الجانب العراقي، والبوكمال في الجانب السوري.
من جانبه، اكد المرصد السوري لحقوق الانسان تجدد القصف على مقرات الفصائل المرتبطة بايران في منطقة الحيدرية.
وكانت ضربات جوية امريكية طالت منطقة الحيدرية ببادية الميادين، كما استهدفت الغارات مزار عين علي والشبلي بريف مدينة الميادين شرقي دير الزور، فضلا عن منطقة الحزام وحي الصناعة في البوكمال قرب الحدود السورية-العراقية، فيما ادى القصف الى مقتل 6 مسلحين بينهم 3 عراقيين، فضلا عن اصابة 4 اخرين.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
"القريطة" تثري الغطاء النباتي في منطقة الحدود الشمالية
يُعد نبات "القريطة"، المعروف علميًّا باسم Plantago ciliata، من النباتات الرعوية الحولية المهمة في المملكة، خاصة في منطقة الحدود الشمالية التي تصنَّف مناطق رعوية غنية بالتنوع النباتي.
وتُسهم هذه النبتة في تحسين المراعي الطبيعية، ما يدعم الاقتصاد المحلي ويحافظ على التوازن البيئي في المنطقة.
أخبار متعلقة الأرصاد: أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة هذا الأسبوعنبات "القليقلان" ثروة طبيعية تدعم الثروة البيئية في الحدود الشماليةالرياض.. ضبط مواطن لإشعاله النار في أراضي الغطاء النباتي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "القريطة" تثري الغطاء النباتي في منطقة الحدود الشماليةثروة بيئيةوأوضح رئيس جمعية أمان البيئية ناصر المجلاد أن القريطة تتميز بأوراقها البيضاوية إلى المستطيلة الرمحية، التي يصل طولها إلى 4 سم وعرضها إلى 1.5 سم، بينما يبلغ ارتفاعها نحو 5 سم، وتنتشر بشكل واسع في الشعاب والأودية، ما يجعلها مصدرًا طبيعيًا مهمًا للغذاء في البيئات الرعوية.
وأكد أن القريطة من النباتات الرعوية ذات القيمة الغذائية العالية، وتنمو بسرعة بعد هطول الأمطار الخريفية، مشيرًا إلى أن منطقة الحدود الشمالية تتميز بثروة بيئية من النباتات الغذائية الموسمية والحولية، التي تشكل دورًا تنمويًّا متكاملًا ومستدامًا يكافح التصحر ويزيد نسبة الغطاء النباتي، ويثبت التربة، ويزيد من التنوع الأحيائي، وينمي البيئة، وتعد عامل جذب للباحثين عن السياحة البيئية.