تنسيقية القوي الوطنية تجيز أعمال لجنة المهام الخاصة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
رصد – نبض السودان
اكد الأستاذ مصطفي تمبور رئيس حركة جيش تحرير السودان الناطق الرسمي باسم تنسيقية القوي الوطنية إجازة المشاريع المقدمة بواسطة لجنة المهام الخاصة والمعنية بتقديم مشاريع الرؤية الوطنية وبرنامج الحكومة والنظام الأساسي وخارطة الطريق وذلك تمهيدا لتقديمه للمجلس الرئاسي لتنسيقية القوي الوطنية والذي سيعقد ببورتسودان في غضون الايام القادمة .
و جاء ذلك في الإجتماع الذي ترأسه القائد مالك عقار نائب رئيس مجلس السيادة ورئيس الحركة الشعبية شمال الجبهة الثورية رئيس تنسيقية القوي الوطنية والذي اشاد بعمل اللجنة والجهد المبذول في العمل الوطني مؤكدا دعوته للمجلس الرئاسي لمناقشة هذه المشاريع و من ثم اعتمادها في صورتها النهائية كما اوصي الاجتماع بتضمين المقترحات المقدمة باضافة قطاع الثقافة وقطاع السلام بالهيكلة.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: أعمال القوي الوطنية تجيز تنسيقية
إقرأ أيضاً:
دار الإفتاء تجيز إرسال «زكاة الفطر» إلى غزة وتدعو المواطنين للمساهمة
أجازت “دار الإفتاء الليبية”، “إرسال زكاة الفطر إلى أهالي غزة، نظرا للظروف الصعبة التي يمرون بها بسبب الحصار الإسرائيلي”.
وأصدر مجلس البحوث والدراسات الشرعية التابع لـ”لدار الإفتاء”، بيانا “يجيز فيه إرسال زكاة الفطر إلى أهالي غزة، نظرا للظروف الإنسانية الصعبة التي يمرون بها بسبب الحصار الإسرائيلي”، داعين “المواطنين للمساهمة في إغاثتها”.
وأوضح البيان أن “نقل الزكاة إلى من هو أشد حاجة من المسلمين أمر جائز وفقا لمذهب الإمامين مالك وأبي حنيفة، استنادا إلى قوله تعالى: “إنما الصدقات للفقراء والمساكين”، مؤكدا أن فقراء غزة يعانون أوضاعا استثنائية تستدعي الدعم والمساندة”.
وأشار المجلس إلى أن “الإمام مالك كان يرى أولوية صرف الزكاة في بلدها، لكنه أجاز نقلها إلى مناطق أخرى إذا كان هناك من هو أشد حاجة”، كما استشهد “بآراء فقهية تجيز نقل الزكاة من بلد إلى آخر إذا دعت الحاجة لذلك، وخاصة في أوقات الكوارث والأزمات”.
ودعا البيان “المسلمين في ليبيا إلى المسارعة في إخراج زكاة الفطر وتوجيهها إلى أهالي غزة، حيث سيتم جمعها من الجهات المختصة يوم الخميس الموافق 27 رمضان 1446 هـ، قبل أن يتم إرسالها إلى مستحقيها في الوقت المناسب”، داعي المسلمين إلى “التضامن مع إخوانهم في غزة”، ومؤكدا أن “حاجتهم للزكاة والمساعدات الإنسانية باتت أشد إلحاحا من أي وقت مضى”.